"تديّننا كشعوب مسلمة لا يكتمل إلا بتديّن الآخرين وبدل تركيزنا على قناعاتنا نضيّع جلّ وقتنا في مراقبة أفكار غيرنا وأيديولوجياتهم، وهذا لأننا لسنا مقتنعين فعلاً بما نفعل وإنما نشأنا على معادلة فرض/ طاعة التي نستعملها كحجة ضد مَن قرر أن ينفض عن رأسه غبار التبعية"
"طريقة تعامل المسلم ‘التقليدي’ مع المسلم الباحث أو اللا ديني أو الملحد أو حتى الأجنبي الذي نشأ في ظروف مغايرة، كتعامل الرجل الشرقي الذكوري مع المرأة في مجتمعاتنا العربية، ولهذا أُطلقُ عليهم تسمية "المسلم الشرقي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق