الجمعة، 27 مايو 2022

خطر تفاقم الديون السيادية وجبال الديون الرديئة

 المترتبة على الحكومات والشركات والأفراد على جلسات نقاش المنتدى، بينما تتسع حالة التشاؤم بسبب الحرب في شرق أوروبا التي قوضت ابتعاد الاقتصاد العالمي عن دوامة الانكماش.

دايفد روبنشتاينن: أزمة الديون المشكلة الاقتصادية الأهم اليوم

تفاقمت الديون العامة مع آخر أزمتين عالميتين جسيمتين، الأزمة الماليّة والرهون العقاريّة بين عامي 2007 و2008، ثم تفشي الوباء الذي دفع بالحكومات حول العالم إلى المزيد من الإنفاق. وبات القلق يهيمن اليوم على كيفية إدارة هذه الديون.

لمواجهة التضخم، بدأت البنوك المركزيّة برفع نسب الفائدة، بعد سنوات من الانخفاض، ما يزيد تكلفة الاقتراض على الحكومات التي تستمرّ في الإنفاق لدعم اقتصاداتها، وكذلك بالنسبة إلى الشركات.

“الديون بات لها ثمن”، بعد أن كان الاقتراض حتى زمن قريب جدا لا يكلف شيئا تقريبا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق