الخميس، 11 يونيو 2020

عبودية العصر الحديث| الاتجار في البشر

عندما يكون الإنسان هو السلعة، ويباع بأبخس الأسعار، فنحن أمام «عبودية العصر الحديث»، ألا وهي «الاتجار بالبشر»، والتي باتت جريمة منظمة ضد الإنسانية، عابرة للحدود، ضحاياها بالملايين، ومرتكبوها يصعب تعقبهم أو القبض عليهم، وأرباحها تأتي في المرتبة الثالثة بعد تجارة السلاح والمخدرات!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق