لا تحمل في بياناتها وبرامجها أي مزج بين السياسة والدين، أو دعوة كراهية ضد الآخر.
المؤسسات الدينية ودور العبادة مؤسسات ذات مهام اجتماعية فقط، لممارسة الحياة الروحية، من دون أي هيمنة لها على اي قطاع من قطاعات السلطة السياسية او الاقتصادية او التربوية.
وأد سلاح الفتنة وتدمير الأسس التي تحاول التيارات الدينية العودة من خلالها، لضرب التطرف الديني في مقتل للأبد، على حد قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق