الأمر الأول استقلال مصر، والثاني قضية الديمقراطية للجميع دون استثناء الإسلاميين، والثالث موضوع العدالة الاجتماعية في ظل مواجهة نخبة لا تقبل بإعادة توزيع الثروات". وتابع "لم أستغرب ما وقع لمرسي، لقد رمى نفسه في وجه قوى جبارة
لإعادة مصر لمسارها الطبيعي واستقلالها ولهويتها العربية والإسلامية والديمقراطية وتوزيع الثروات
قال ياسين أقطاي مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية التركي -في المؤتمر نفسه- إن مرسي أنار حياة الديمقراطية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق