الثلاثاء، 9 يونيو 2020

الذكرى الثالثة لبيعة ولي العهد محمد بن سلمان

 خطة لإلصالح وتنويع مصادر االقتصاد،

»الملك عبد العزيز والرجال الذين عملوا معه في كل أنحاء المملكة عندما أسسوا الدولة لم يكن هناك نفط، ونجحوا في إدارة الدولة بدون نفط.. بينما أصبح اليوم النفط بمثابة دستور.. الكتاب والسنة ثم البترول! إنها حالة إدمان نفطية، بينما يجب أن نعامل النفط كاستثمار ال أقل وال أكثر، وليس كمصدر دخل رئيسي«.

 إعادة تكوين مشهدها في السياسة واالقتصاد والثقافة والفن ليظهر الوطن بصورة تمنح العالم معرفة أدق بعظمته.

 قراراته الجريئة، التي تهدف للخروج بالمملكة إلى أفق أوسع وأكثر انفتاحا وأكثر قوة وصالبة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق