May 9, 2020
تقليد الادوية وتجارة الاعضاء
غسيل الاموال
عولمة سوق غير الرسمي
قاسم مشترك بين تجارة الجنس بأوروبا الشرقية
وفضيحة القروض العقارية بامريكا
وصناعة السلع المقلدة بالصين
السياسة تابعة للاقتصاد
رسمي غير اخلاقي
*
Jul 16, 2021
تتيح المعاملات التي تتم باستخدام العملات المشفرة مزيدا من إخفاء الهوية لمرسلي الأموال ومتلقيها.
يتم غسل عائدات الجريمة بعدة طرق مختلفة".
العملات المشفرة هي نقود رقمية لا يصدرها البنك، ويمكن تداول هذه العملات واستثمارها مثل أي عملات أخرى، ولا توجد أي عوائق تحول دون دخولها، ويعني غياب التنظيم أن السوق قد ترتفع بسرعة كبيرة.
*
مصر.. الدولار يواصل الارتفاع أمام الجنيه والسوق السوداء تظهر مجددا
Jun 9, 2020
وأشار أيضا إلى أن الجنيه تراجع بسبب خروج الأجانب من أذون الخزانة والسندات بجانب هبوط الموارد الدولارية من قناة السويس والسياحة والتحويلات الخارجية.
وقال "ستكون لتراجع الجنيه تأثيرات سلبية مباشرة على الأسعار ومستويات المعيشة"، مشيرا إلى تأثر معدلات التضخم في مصر بسعر الصرف نظرا للاعتماد الكبير على الاستيراد.
*
Apr 26, 2020
خوفا من هروب الدولار.. خيارات مصر لمكافحة عودة السوق السوداء
منذ قرار تحرير سعر الصرف (التعويم)، سيطر البنك المركزي المصري على أهم ظاهرتين كانتا تنذران بانهيار اقتصادي ومالي، هما السوق الموازي (السوق السوداء) للعملة الأجنبية، والدولرة (تحويل المدخرات إلى دولار بدلا من الجنيه).
قال مصرفيون ورجال أعمال لرويترز إن معاملات غير رسمية جرت في الأيام القليلة الماضية عند سعر 16.15 جنيها للدولار، مقارنة مع سعر معروض يبلغ 15.75 جنيها بمكاتب الصرافة والبنوك.
وقال مدير أحد فروع البنك العربي الأفريقي بالعاصمة القاهرة، إن هذه الأوعية الادخارية -سواء بالعملة المحلية أو الصعبة- تطرحها بنوك الدولة وليست البنوك الخاصة، مضيفا أن أسعار الفائدة على الدولار لدينا منخفضة جدا تصل إلى 0.25% على حساب التوفير مثلا
السيطرة على سوق الصرف، وتحجيم عمليات الدولرة المتوقعة، خاصة بعد خفض الفائدة 3% أسوة بباقي دول العالم.
*
Aug 6, 2021
لبنان نموذج
تسعير دواء normix
(وهو يستخدم لعلاج حالات الإسهال) بـ15 دولاراً أميركياً أو ما يعادله بالليرة اللبنانية على حساب سعر الصرف اليومي، أو أن يصبح سعر دواء crinon،
عند الحاجة إليه مليوناً ومئتي ألف ليرة لبنانية، وهو الذي يبلغ سعره في الواقع 100 ألف ليرة. أما الأنكى من كل ذلك أن يستغل «بعض الصيادلة حاجتنا للدواء لبيعه بسعرٍ مغاير للسعر الموجود على العبوة، فمثلاً يبيعونه بـ30 ألف ليرة بدلاً من20 ألف ليرة»، على ما يشير بعض المشتكين من الحال التي وصل إليها قطاع الدواء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق