Dec 25, 2020
May 12, 2021
ارتدته طوال حياتها من باب الخوف من الآخرين والمجتمع
وفي العالم العربي يكفي أن تلبس مشهورة الحجاب أو تخلعه حتى يُسلط عليها ضوء ساطع ويتحول حجابها إلى أم القضايا التي تقام لأجلها الدنيا ولا تقعد.
دارين البايض هذه فاشينيستا لبنانية شابة مقيمة في السعودية
مسألة ارتدائها الحجاب شكلت لها إشكالية طوال فترة المراهقة، وأنها كانت مترددة بشأن خلعه، خوفا من ردود فعل الآخرين وانتقادهم لها”، مبينة أن “الحجاب الذي ترتديه في الأصل ليس شرعيا؛ لأنه يظهر مفرق الشعر، في حين أن الأصل تغطية الشعر كاملا، وذلك لعدم قناعتها إلى حد اللحظة بارتدائه
أنها “أصبحت أكثر نضجا ووعيا، وقادرة على اتخاذ قراري بشجاعة، وقررت خلع الحجاب، بعد أن ارتديته رهبة من المجتمع، وليس خوفا من الله”، لافتة إلى أن “قناعتي بارتداء الحجاب، مسألة شخصية”.مثل حلا شيحا
عكس زينب واحمد حسن
والغريب بقا رضوي الشربيني
لحجاب فرض في الاسلام وطاعة لله ،
وحبيت الي عملته #دارين_البايض انها نزعت الحجاب لكونها لبسته بداية ظهورها وخوفا من المجتمع ، واتمنى يكون درس
للبنات الي بيلبسو الحجاب نفاق او اجبار من الاهل او الزوج وهي من جوا مش محجبة وعم تعمل الموضوع رفع عتب
ومش مقتنعة
عشان كده انا مع راشد الغنوشي نترك المرتد لاننا لا نريد كثرة نفاق ***** يكفينا منافقين * والتطبيع خير مثال
انا اشوف انه موضوع الحجاب موضوع شخصي وتعتبر من اللقافه التدخل في مثل هذه الأمور لو كل واحد يهتم في نفسه وفي اهله ويترك الناس في حالها يكون احسن #دارين_البايض
دارين “لا أحتاج شهرة ولا فلوس ولا أي حاجة، ولا أحب أثير الجدل ولا أحب الترند، لكن الموضوع أصبح ترند شو أسوي، الموضوع ببساطة ما أحب أكون منافقة أطلع ألبس طرحة وأنا ما ألبسها، لكن أكيد أحترمها”.
*****
5 فتاوى فتحت النار على الإمام محمد عبده.. «الحجاب ليس من الدين في شيء».. رفض تعدد الزوجات.. إجازة الربا وإيداع الأموال.. اعتبار النحت علما وإبداعا.. وجواز «لبس البرنيطة»
فتاوى خارجة عن المألوف
كان للإمام عدد كبير من الفتاوى التي أثارت حفيظة المشايخ التقليديين كونها تبعد عن روح العصر الذي عاش فيه، وبخاصة في القضايا المتعلقة بالمرأة وزيها، وآرائه حول الحجاب والنقاب وتعدد الزوجات، في ذكرى وفاته، ترصد «فيتو» أهم فتاوى الإمام التي أثارت جدلا واسعا ولا تزال.
فتوى الحجاب
من أشهر الفتاوي التي فتحت النار على الإمام محمد عبده، فتوى "أن الحجاب والنقاب ليس من الدين في شيء"، إذ يؤكد في مؤلفاته، أن كل الكتابات التي كانت تلح على ضرورة الحجاب في عصره ركزت على خوف الفتنة، فهو أمر يتعلق بقلوب الخائفين من الرجال، وعلى من يخاف الفتنة منهم أن يغض بصره.
************
صور خلع الحجاب عنوانا للحرية
حملات خلع الحجاب حرب على الإسلام" نظرية تغزو تويتر.
الحجاب محور حملات لا تهدأ على مواقع التواصل الاجتماعي بين من يدعم حق النساء في خلعه وبين من يرى في هذه الحملات “حربا على الإسلام” باعتبار أنه “عنوان الهوية العربية الإسلامية”.
حرب حامية الوطيس بين حماة الحجاب ومعارضيه على موقع تويتر.
ضمن هاشتاغ #FreeFromHijab شاركت مغردات تجاربهن مع خلع الحجاب، ونشرن صورهن قبل الخلع وبعده.
يوماً بعد يوم يزداد عدد الفتيات اللاتي قررن خلع الحجاب، وبالرغم من أن عددهن قليل مقارنة بعدد المحجبات في المنطقة العربية، فإن حجم انتشار هذه الظاهرة بات ملحوظاً. وكانت الفتيات في ما قبل يحجمن عن خوض هذه المعارك على مواقع التواصل خشية التخوين والتكفير والوصمة الاجتماعية.
دون حجاب، مع تعليق “أفضل شيء فعلته في حياتي على الإطلاق”.
تشجع على تطبيق “أفكار مقرفة”، كما أن لها تأثيرا سلبيا على “الصغيرات وضعيفات الإيمان والمُنهكات نفسيا واجتماعيا”.
لا مش فرض ومش موجود (ليس فرضا وليس موجودا) في الدين هاد اخترعوه (هذا اخترعه) رجال الدين في فترة الصحوة ولا قبل الصحوة، ما كان هناك حجاب أصلا #FreeFromHijab
ولسه فيدو شريف جابر
الحجاب من الأساس للتفريق ما بين الحرة حيث كانت تضع غطاء والجارية لأ
مش فرض ومش موجود بالدين
من الواضح أن الحرب على الإسلام لا يمكن أن تنتهي، الدول التي تبرق حرية، كرست إعلامها لمهاجمة الدين الإسلامي ومحاربة مظاهره”.
تمثل المرأة “هاجسا كبيرا في الفكر والخطاب الديني الإسلامي”، حيث يشكّل جسدها رهانا لافتا لدى فئات اجتماعية واسعة، ويرى الإسلاميون الذين ينفذون غزوات على مواقع التواصل أن “الحجاب عنوان الهوية الإسلامية والعربية”.
استحداث فئة جديدة ضد أو مع الحجاب أمر مضحك، لكن المؤسف أن تحدث ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوصه، أيعقل أنّ أبناءنا تركوا كل أبواب العلم والأدب ومشاكلنا الاجتماعية وانشغلوا بالحجاب؟”.
أغلبية البنات مجبورات على ارتداء الحجاب بسبب العادات والتقاليد، وهذا يعني أن المجتمع منافق”.
يتصدر خطاب “الحلوى المكشوفة” و”السلعة الرخيصة” واجهة الجدل كلما دار نقاش حول موضوع الحجاب. ويعقد أنصار الحجاب والنقاب مقارنة مفادها أن “المرأة المحجبة والمنقبة مثل الحلوى غير المكشوفة والمرأة غير المحجبة مثل الحلوى المكشوفة يتجمع حولها الذباب”.
وأسقطت الفتيات نظرية الحلوى المكشوفة حين قلن “عندما تفترض أني حلوى سواء كنت مكشوفة أو مغطاة سأفترض أنك لست سوى ذبابة”.
في العالم العربي يكفي أن تلبس مشهورة الحجاب أو تخلعه حتى يُسلط عليها ضوء ساطع ويتحول حجابها إلى أم القضايا التي تقام لأجلها الدنيا ولا تقعد.
وتفرد وسائل الإعلام تقارير وحوارات لشرح الأمر بعناوين صادمة وأخرى مستفزة. ويعكس الأمر استشراءً لثقافة هشّة.
تزامن الكشف عن خلع ممثلات مصريات للحجاب بعد سنوات طويلة من الالتزام به، العام الماضي، مع قيام أخرى لبنانية بارتدائه بل وإطلاق أغنية “حجابك تاجك”، في اليوم العالمي للحجاب.
يتجاوز الحديث عن الحجاب في الغالب المنطقة العربية؛ إذ لا يزال اسم منال ابتسام متداولا، وهي التي أثارت مشاركتها في برنامج “ذا فويس” بنسخته الفرنسية جدلا كبيرا شغل حيزا على مواقع التواصل الاجتماعي، فرنسيا وعربيا، خاصة بعد إعلانها نزع الحجاب وتأكيد أنها ملّت من اعتبارها “رمزا للإسلام”.
صور “منال المحجبة” على مواقع التواصل الاجتماعي كمغنية مسلمة ومثال تحتذي به الفتيات المسلمات. لكن بسبب قرارها، كان لافتا أن أنصار الأمس باتوا أعداء اليوم، والعكس صحيح.
العالم ليه شغلهم الشاغل فلانة لبست الحجاب وفلانة شلحت الحجاب (لماذا العالم شغله الشاغل فلانة ارتدت الحجاب وفلانة نزعته؟)… ويلي بتشلحه بتعمل قضية أو بيعملوها قضية (والتي تنزعه تثير قضية أو يجعلون منها قضية)… وناسيين إنه الحجاب عبادة شخصية متلها متل كتير عبادات (ونسوا أن الحجاب مسألة شخصية مثلها مثل الكثير من المسائل المتعلقة بالعبادات)… ما بتأثر إلا عالشخص نفسه (لا تخص إلا الشخص نفسه)! مش باين في الفضاء الحرب النفسية للقوارير الهشة
يتفق رجال الدين الشيعة والسنة على ضرورة ارتداء الحجاب.
علموا فتياتكم كيف يقتدين بالسيدة زينب سلام الله عليها وكيف يكون العفاف الزينبي..
إقحام العباءة والحجاب مستذكرة ما يسميه الشيعة “ثورة الحسين”.
*
عززت محكمة العدل الأوروبية، اليوم الخميس، حقوق أصحاب العمل الذين يمنعون العاملات المسلمات لديهم من ارتداء الحجاب، معتبرة أنه يمكن تبرير حظر ارتداء أي شكل من أشكال التعبير المرئي لقناعات سياسية أو عقائدية أو دينية من خلال احتياج صاحب العمل في توصيل صور حيادية للعملاء وتجنب أية صراعات اجتماعية.
الانقسامات الحادة بشأن دمج المسلمين في المجتمعات الأوروبية.
الحجاب لم يعد حرية شخصية
مؤشرا على تغيير قواعد اللعبة في أوروبا التي باتت تتجه نحو الحزم في مواجهة المتشددين في صفوف الجالية المسلمة الذين استغلوا التسامح الأوروبي لنشر العنف والكراهية في المجتمع الأوروبي.
لم تعد تنظر إلى الحجاب أو أنشطة المساجد على أنهما مَظهران من مظاهر الحرية الدينية، وإنما تعتبر ذلك واجهة لنشاط سياسي تقف وراءه تيارات متشددة باتت تهدد قيم القارة وأمنها.
الأوروبيين لم يعودوا يعتبرون ظاهرة ارتداء النقاب والحجاب حريةً شخصيةً، بل يعدّون ذلك علامة على أن الجالية المسلمة تعادي قيم أوروبا، خاصة أن سرعة انتشار الظاهرة تزامنت مع عمليات إرهابية طالت أبرز المدن الأوروبية، وأشعرت الأوروبيين بضرورة التحرك لتأمين أنفسهم وقيمهم، وخاصة أن ذلك تزامن مع صعود مجموعات إسلامية متطرفة تحضّ على العنف.
أدى سلوك هذه المجموعات إلى تقوية التيار اليميني المتشدد المعادي للأجانب، وهو ما زاد الضغوط على الدول وعلى المؤسسات الأوروبية لأجل اتخاذ قرارات مثل حظر الحجاب في أماكن العمل وقبله قرار حظره في المدارس، وهو ما يؤشر على حدوث تغيير في المزاج الأوروبي الرسمي والشعبي قد تكون نتائجه وخيمة على الجالية المسلمة.
“أنا ضد ارتداء مذيعات التلفزيون الحجاب أو وضع صلبان على الصدور، أو أي شعارات دينية أو مذهبية أو سياسية مثيرة للجدل”، مؤكدا على أنه يحترم حرية ارتداء هذه العلامات، إلا أن هناك تسييسا من قبل الجميع لهذه المسألة لذلك يجب تقنينها.
منع ارتداء أي شيء يمثل تعبيرا عن معتقدات سياسية أو فلسفية أو دينية في أماكن العمل قد تبرره حاجة صاحب العمل إلى تقديم صورة محايدة لمن يزورون المؤسسة من زبائن وشركاء أو الحيلولة دون أي مشاحنات اجتماعية”. *** اما عدم اللبس تعبير عن معتقدات ايضا صورتي نفسها معتقد ان لم يحكم عليا مسبق من الانطباع الاول
كان يتعين على المحكمة أن تصدر حكما في القضيتين بشأن ما إذا كان منع الموظفتين من ارتداء الحجاب في مكان العمل يمثل انتهاكا لحرية العقيدة أم أنه متاح في إطار حرية إدارة العمل والرغبة في تقديم صورة محايدة للزبائن والشركاء.
ويمنع القانون الفرنسي ارتداء الرموز الدينية في المدارس والجامعات، ما يعني أنه يحظر ارتداء الحجاب الإسلامي داخل المؤسسات التربوية، غير أن القانون الفرنسي لا يمنع ارتداء الحجاب في الفضاء العام، ويقتصر هذا المنع على ارتداء النقاب ويفرض على المخالفات غرامات باهظة.
في بلجيكا أعادت استقالة مفوضة الحكومة، وهي محجّبة، النقاش بين السياسيين حول ارتداء الحجاب من قبل موظفات الحكومة. لكن رئيس الحكومة حسم الأمر حين أكد أن الحكومة الاتحادية تحظر على كل الموظفين الذين هم “على تماس مع العامة” ارتداء أي رمز ديني ظاهر.
*
Jul 15, 2021
جريدة الاهلي حزب التجمع اليساري التقدمي المصري
الغريب أن النساء المسلمات اللاتي هجرن اوطانهن احتجاجا على أفكار وممارسات بعض مواطنيهن، يتشبثن بالحجاب فى بلاد الغربة . وأغلب الظن أن العديد منهن لا يعرفن السبب الحقيقى لتغطية الرأس، ولا يدركن لماذا الإصرار على التميز و الإختلاف؟ لماذا الحرص على شيء كتب الكثيرون انه ليس فريضة وإن كان محبذا لدى البعض كوسيلة للإحتشام وعدم التبرج ؟ كانت الجماعات الإسلامية ( الإخوان و السلفيون وغيرهم) قد اتخذوا من غطاء رأس النساء علامة على تفشيهم بين الشعوب المسلمة واقتناع الأغلبية العظمى، خاصة من الشباب، بافكارهم. وهو أمر فى حاجة للدراسة و للإثبات بأدلة قاطعة.
من الديمقراطية رفض الي الحجاب رفض
قررت عدم الكتابة فى هذا الموضوع بعد صدور كتابى ” الحجاب، رؤية عصرية” الذى لقى نجاحا كبيرا وتم توزيعه في أغلب البلاد العربية، وكتب عنه الكثيرون. بل ان بعض معارفى قررن، بعد قراءة كتابى و بتشجيع من أزواجهن، خلع الحجاب مع استمرار أداء الفروض الخمسة. ولكنى اضطررت لخوض الموضوع بعدما قرأت الخبر المنشور اول المقال. لقد وصل الأمر إلى حد أن تتدخل محكمة العدل العليا بالاتحاد الأوروبي وتصدر حكما يتيح حظر ارتداء الحجاب فى اماكن العمل فى ظروف معينة وان صاحب العمل من حقه أن يمنع الموظفات المسلمات من ارتداء الحجاب!
الخبر يشى بأن أصحاب الأعمال ضاقوا ذرعا باللذين فتحوا لهم الأبواب و رحبوا بهم فى البداية لدواعى إنسانية. نعم ضاقوا ذرعا بأولئك المتعصبين دينيا، و قرروا ألا يستقبلوا او يغيثوا المزيد منهم ، إتقاء لما يثيره وجودهم من مشاحنات اجتماعية او مشاكل بينهم وبين العملاء. وهكذا وصلنا بديننا الحنيف إلى طريق مسدود. فهل هذا ما يريده المتعصبون..؟!
Aug 7, 2021
*
"فوبيا اللباس الإسلامي".. لماذا تخاف أوروبا من حجاب المسلمات؟
يوم 15 يوليو/تموز الماضي، أصدرت محكمة العدل الأوروبية، ومقرها لوكسمبورغ، قرارا يقضي بأن منع ارتداء الحجاب الإسلامي في مكان العمل لا يدخل ضمن خانة القرارات التمييزية ضد الأقلية المسلمة، بل على العكس من ذلك تماما، إذ إنه يساعد على منع "النزاعات المجتمعية"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق