وأشارت لـ”العرب” إلى أن معلمة مادة العلوم، على سبيل المثال، تثقل كاهل الطلاب بأعمال منزلية لا طائل منها ذلك أنها تفرض عليهم كتابة قواعد الحساب 50 مرة ما يجعل الطالب ينسخها دون فهم، وهي في غالب الأحيان لا تطلع عليها، وإن اطلعت عليها ولم تجده قد نسخها فهي تعاقبه.
وأكدت أن المدرسين لا يبذلون قصارى مجهوداتهم داخل الفصل حتى يظل التلميذ دائما في حاجة إليهم خارج أسوار المدرسة، ما يجعله يلتجئ إلى الدروس الخصوصية ليتدارك نواقصه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق