رغم مرور 30 سنة على إعادة توحيد ألمانيا فإن الفروق ومستويات الدخل ما تزال قائمة بين الشرق والغرب. ورغم التباين فإن مستوى المعيشة في الشرق تضاعف أكثر من مرة. ما خلفية الفروق من خلال معايشة شخصية للوحدة منذ أيامها الأولى؟
فالاختلاف بين الشرق والغرب ليس اقتصاديا فقط وإنما اجتماعي وسياسي أيضا إلى حد ما.
«نــحــن الـشـعـب تـعـنـي الــيــوم الـجـمـيـع،
الـــبـــافـــاريـــون، ســـكـــان الـــســـاحـــل، الألمــــان
الشرقيون، المسيحيون والمسلمون واليهود
والملحدون، الجميع جزء من بلدنا.» وأضاف
أنه «نظراً للنمو المشترك بين الشرق والغرب
والـهـجـرة والانــدمــاج، أصبحت ألمـانـيـا أكثر
تنوعاً واختافاً عن السنوات الـ 30الماضية.»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق