الخميس، 24 مارس 2022

العلماء والسجائر.. يقولون بالحرمة ويدخنون

Jul 5, 2019

١-عبدالغني النابلسي، كان مدخنا شرها، وصنف (الصلح بين الإخوان في إباحة الدخان).

٢-نور الدين الأجهوري، كان مدخنًا أيضا، صنف (غاية البيان لشرب ما لا يغيب العقل من الدخان).

٣- الأمير الصنعاني، صنف (الإدراك لضعف أدلة تحريم التنباك). 

٤-الشوكاني، أباح الدخان في (إرشاد السائل).

٥-عبد الحي اللكنوي، أباح الدخان مع الكراهة في (ترويح الجنان بتشريح حكم شارب الدخان).

٦-جمال الدين الأفغاني، المجدد العلم، كان يدخن بشراهة، والطريف أنه مع ذلك كان السبب في استصدار فتوى من أحد مراجع الشيعة بحرمة التنباك حين أعطى الشاه حق بيعه لشركة بريطانية.
فماذا يقول لو رأى شركات التبغ اليوم ومن يسيطر عليها؟ 

٧- طاهر الجزائري، المحدث الشهير، حكى عنه كرد علي أنه كان مغرما بالدخان، وساءت صحته، حتى نصحه الطبيب بتركه فأبى، فقال الطبيب: إن كان لا بد فلف بنفسك لفائفك حتى يمضي وقت في اللف فلا تدخن فيه!

٨-محمد مصطفى المراغي، شيخ الأزهر، ذكر أحمد بن الصديق الغماري أنه رآه يدخن الغليون.

٩-مصطفى عبدالرازق، شيخ الأزهر، له صورة وهو يدخن السيجار.

١٠-محمود شلتوت، شيخ الأزهر، كان يدخن أول أمرة ثم تركه وأفتى بحرمته.

١١-أحمد حسن الباقوري، كان مشهورًا بالتدخين.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق