للأطفال الأكبر سنا والمراهقين، فإن التواصل معهم والتحقق من مشاعرهم يخلق نوع من الفهم
التواصل اليومي
8 دقائق يوميا تعد وقتا سحريا لقضائها بشكل خاص مع كل طفل، وهي كافية لجعله يشعر بالحب والقيمة والأمان، يمكنك أن تفعل ذلك أول شيء في الصباح، ادخل إلى سرير طفلك وعانقه. فقد وجدت الدراسات أن الأطفال الذين تمت تلبية احتياجاتهم هم الأكثر تعاونا.
تأثير العناق
للعناق تأثير كبير على السعادة، يمكنك الانتظار لبضع ثوان أطول أثناء عناق أطفالك، لا تتعجل الابتعاد عن طفلك لأداء مهمة منزلية. بدلا من ذلك، انتظر حتى يبتعد طفلك أولا. إذا فعلت ذلك لفترة أطول من المعتاد، فإنك تعزز هرمون السيروتونين المسؤول عن الشعور بالسعادة.
أحلام الأطفال البسيطة
وفقا لهاليسي، فإنه يوجد لدينا مستوى أساسي من السعادة؛ لأن حوالي 50% من سعادتنا ورضانا هو أمر وراثي، وحوالي 10% يرجع إلى ظروفنا الحياتية كوظيفتنا أو وضعنا المالي، ويتبقى هناك حوالي 40% يمكنك أن تقرري بشأنها. فقط فكري في عاداتك اليومية التي قد تجعل منك أما سعيدة. إن كل فرد في الأسرة سيستفيد إذا أعطيت لنفسك الاهتمام الذي تحتاجينه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق