دحض مقال في الإندبندنت لسبع خرافات حول فيروس كورونا، وتطرق الفايننشال تايمز في افتتاحيتها إلى التعاون العالمي المطلوب لمواجهة الوباء في ضوء مواقف زعماء العالم في قمة دافوس الأخيرة.
انتفاضات العالم العربي في حين أصبحت "قبضة الاستبداد أقوى من أي وقت مضى والشعوب العربية مستنزفة أو مصدومة".
الغارديان أن مصر تمر "في أسوأ أزمة لحقوق الإنسان منذ عقود، حيث تعمق الفقر مع تفاقم تأثير الوباء وانخفاض أسعار النفط".
"رد بشار الأسد الوحشي حوّل سوريا إلى مسلخ. تنظيم الدولة الإسلامية ازدهر وسط الفوضى. بعد مرور عقد على الإطاحة بمعمر القذافي، يستمر الصراع على ليبيا. اليمن دمرته الحرب"
أصداء الربيع العربي شعر بها خارج حدود المنطقة أيضاً، فهي لعبت دورا "في التحول نحو زيادة القمع في الصين"، كما ساهمت "مع فرار المهاجرين من الفوضى، في تنامي الشعبوية المعادية للمهاجرين في الغرب".
نقاط ضعف الانتفاضات واضحة وهي "قلة الخبرة وقلة التنظيم، بفضل عقود من القمع السياسي. إلى جانب الشقوق بين الليبراليين العلمانيين والإسلاميين المستبدين"، مع ذلك هي رأت أنه لا يمكن إلقاء اللوم في الخراب على الساعين إلى الحرية، بل على الحكام الذين اختاروا سحقهم والقوى الأجنبية التي أدى تدخلها إلى تعميق وتفاقم الخراب في المنطقة".
"لقد انتهزت روسيا وتركيا وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة فرصها. الناس الذين يتطلعون إلى قصة وطنية أفضل وجدوا أنفسهم بيادق جيوسياسية".
الربيع العربي "عمل غير مكتمل". و"إذا كان الكثيرون في المنطقة يخشون المزيد من الفوضى والعنف، فلا يزال آخرون يعتقدون أنهم سيحققون يوما ما تطلعاتهم في العدالة والحرية"، مضيفة: "لا يمكن كتابة الحكم على الانتفاضات بعد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق