السبت، 23 يناير 2021

القرن الواحد والعشرين

 يتفق عليها المتزمتون الظلاميون وكذلك المتحررون الحداثيون، المتزمتون، لأنهم يصرون على أن الماضي هو الذي يواكب رؤيتهم لما يجب أن تكون عليه الحياة اليوم، والحداثيون يرون أننا لا يمكن لنا أن نبقى إلا أن نواكب ونتماهى مع حداثة القرن الواحد والعشرين وتطوراتها، ونتماهى مع مزاج الإنسان المعاصر فيها. قد يقول قائل: إنني أطبل، أو أصفق،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق