العنصري ضد المسلمين صناعة دولية مشتركة مع الأنظمة الاستبدادية العربية
سببها الاستعمار لا العلمانية
قالت وزيرة المواطنة الفرنسية، مارلين شيابا، إنها لا تحتمل رؤية فتيات صغيرات محجبات.
حملة أطلقتها باريس لإغلاق عدد من المساجد والجمعيات الخيرية في فرنسا، لمواجهة ما تصفه بـ"الإسلام الراديكالي".
"مكافحة الإسلام الانفصالي" إلى "مبادئ تعزيز احترام قيم الجمهورية"
ينص مشروع القانون على منع الفتيات المسلمات دون 18 عاما من ارتداء الحجاب في الأماكن العامة.
مشروع القانون "سيجعل لكل مسلم في فرنسا استمارة أو "فيش" (Fiche)، مثلما وقع لليهود في ألمانيا أثناء الحرب العالمية الثانية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق