الأحد، 29 ديسمبر 2019
"حماية المنافسة" يعد تعديلا تشريعيا يضمن رقابته المسبقة على الاستحواذات
الأقمار الاصطناعية "تهدد" رؤية الكون

لماذا يتم إطلاق العديد من الأقمار الصناعية؟
حزب الله وفلسطين
غارات أمريكية على قواعد لكتائب حزب الله في العراق وسوريا 2019 بدأت افهم كله من مقال عن الشرق الاوسط من مجلة انجليزية
من هي كتائب حزب الله؟
ما هي الشكوك التي تحوم حول ما تفعله إيران بالعراق؟
+++++++++++++++
«فتح» تحتفل بـ٥٥ سنة على تأسيسها و«أبومازن»: «القدس ليست للبيع»
خالد الشامى ٢/ ١/ ٢٠٢٠ |
واصلت حركة «فتح»، أمس، احتفالها بمرور ٥٥ سنة على تأسيسها، ورفع أنصارها ومؤيدوها الأعلام الفلسطينية وصور الأسرى، وانطلقت مسيرة لفلسطينيين، وسط مدينة رام الله، للتأكيد على تمسك الحركة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلى، وإقامة دولة فلسطينية. وأوقد الرئيس الفلسطينى، محمود عباس، «أبومازن»، مساء أمس الأول، شعلة ذكرى انطلاق الحركة، التى يتزعمها فى مقر الرئاسة فى رام الله وسط الضفة الغربية. وقال: «الثورة انطلقت عام ١٩٦٥، وستستمر حتى تحقيق النصر»، مضيفًا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف خطير يتطلب الوقوف بقوة وحزم لحماية المشروع الوطنى إزاء استمرار السياسات والممارسات الإسرائيلية العدوانية ضد الشعب الفلسطينى، فى محاولة لتكريس الأمر الواقع وتقويض حل الدولتين، وتمرير ما يسمى «صفقة العصر»، ما يتطلب الوقوف بكل قوة وحزم لحماية المشروع الوطنى، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية، وحشد الدعم الدولى لمواجهة الاستيطان وإنهاء الاحتلال، مؤكدًا أن منظمة التحرير الفلسطينية ستظل الممثل الشرعى والوحيد للشعب الفلسطينى حتى تحقيق أهدافه فى الحرية والاستقلال. وأشار إلى أن الدعوة إلى إجراء انتخابات تشريعية، تليها رئاسية، فى فلسطين، لن تتم بدون «القدس» ومشاركة أبنائها، لافتًا إلى أن «القدس» بمقدساتها المسيحية والإسلامية هى عاصمة فلسطين الأبدية، وليست للبيع أو المساومة. وأضاف: «المحكمة الجنائية الدولية تتخذ قرارًا شجاعًا بإجراء تحقيق شامل فى جرائم الحرب التى ارتكبها الاحتلال الإسرائيلى فى حق الشعب ليصبح بمقدورنا أن نحاكم الاحتلال على جرائمه أمام العدالة الدولية». وشدد على أن قضية الأسرى والشهداء والمصابين هى «خط أحمر»، لن تقبل المساومة أو التفاوض عليها، مهما كان الثمن، معلنًا الاستمرار فى دفع المخصصات لعائلات الشهداء والأسرى. وقال المتحدث باسم «فتح»، أسامة القواسمى، إن الحركة تواجه جميع التحديات الداخلية والدولية المتعددة، وترفض مشروعات روابط القرى العميلة، لتؤكد أن مصير هذه المشروعات ومنفذيها إلى «مزبلة التاريخ مع العملاء والخونة»، وإن النضال لا يُستبدل به المال والمشروعات الاقتصادية والاستثمارية. وأعلن القيادى الفلسطينى، محمد دحلان، مشاركة قيادات وقواعد التيار الإصلاحى فى «فتح» فى احتفالية لإحياء ذكرى تأسيس الحركة، التى استمرت خلال أمس، وضرورة عودتها إلى مكانتها الأخلاقية والقيادية للشعب الفلسطينى. وشدد، فى رسالة نشرها على صفحته الرسمية على «فيسبوك»، على ضرورة إجراء الانتخابات الوطنية العامة. وأضاف: «مضى عام، ولم تتوحد حركة فتح، والانقسام يتعمق، لكن سنقدم كل التنازلات والتضحيات من أجل وحدة الحركة»، مشيرًا إلى أن ما ينطبق على وحدة «فتح» ينطبق أيضًا على آفة الانقسام الوطنى. وتابع: «لو خلصت النوايا لأمكننا إنهاء الانقسام رسميًا خلال ساعات». |
"نبوءة غيلبين".. لماذا تنبأ عالم الاقتصاد بفشل الهيمنة الأميركية؟
برنار ستيغلر ومستقبل العمل
المرحلة الحالية يسمها بروز «مفهوم تقني للعالم»
المجتمع الآلي ــ الأوتوماتيكي.. مستقبل العمل
السبت، 28 ديسمبر 2019
ما دور الدين في حياة الشباب العربي؟
عام 2019
استقالة بوتفليقة
تبّون: يثير جدلا بعد دقائق من فوزه بالانتخابات الرئاسية في الجزائر
جبران باسيل
مصر في 2019: كيف تمكنت مواقع التواصل الاجتماعي من إحداث تأثير على أرض الواقع؟
دور الكاميرا والهاتف الذكي
مواقع التواصل والقانون
الجمعة، 27 ديسمبر 2019
حديث العرب
الكاتب اللبناني حازم صاغية 2018
الخميس، 26 ديسمبر 2019
علاء الأسواني
هل يحتاج الإسلام إلى سيوف وأسود؟!
"العلمانية معناها أن تحب الفاحشة وتكره الاحتشام والفضيلة وتدافع عن العري والزنا واللواط وأن تشكك في الدين وتطعن في الامام البخاري وتحاول هدم ثوابت الأمة".
هذه اللغة في تمجيد شيوخ الاسلاميين وتحقير من يخالفهم أصبحت الآن منتشرة وعادية وسوف تجد على يوتيوب عشرات المناظرات من هذا النوع وعادة ما يكون العنوان
"الشيخ فلان أسد الاسلام يمسح الأرض بالعلمانيين ويكشف انحلالهم وعداءهم للدين".
الدين لا يحتاج إلى أي حرب أو قتال وانما هو يحتاج إلى الاقناع بأسلوب متحضر هادئ ويحتاج إلى قدوة حسنة تلخص مبادئ الدين على هيئة سلوك اخلاقي راق يشكل نموذجا يحتذى به. الاسلام كدين، اذن، لا يحتاج إلى أسود وسيوف، لكن الاسلام السياسي يحتاج إلى أسود وسيوف. الاسلام دين والاسلام السياسي عقيدة سياسية. الاسلام السياسي يقدم لأتباعه تصورا ثابتا للعالم يقوم على الافتراضات التالية:
أولا: أن الاسلام يتعرض إلى مؤامرة كونية كبرى تشترك فيها الدول الغربية والحركات الصهيونية والماسونية وأطراف أخرى خفية تحكم العالم وتتحكم في الأحداث من خلف الستار. هذه المؤامرة تستهدف أساسا هدم الاسلام ونشر الفسوق والمجون بين المسلمين.
ثانيا: لن يعود مجد الاسلام الا باستعادة الخلافة الاسلامية التي انتهت بسقوط الدولة العثمانية عام 1924.
ثالثا: العلمانيون منحرفون فكريا ومنحلون جنسيا وهم ينفذون مخططا لهدم الاسلام بالاتفاق مع الصليبيين والصهاينة.
هذه الافتراضات الثلاثة مجرد أوهام وخزعبلات كما أوضحنا من قبل في أكثر من مقال، فالدول الغربية لا تعبأ بالإسلام ولا بأي دين آخر، وانما تهتم فقط بمصالحها والاحتلال العثماني لمصر ارتكب جرائم بشعة في حق المصريين ولم يعبأ اطلاقا بمبادئ الاسلام والخلافة الإسلامية، بمعنى نظام الحكم القائم على الدين لم توجد في التاريخ أساسا والامبراطورية الإسلامية (برغم تقدمها في العلوم والفنون) لم تقم على مبادئ الدين وانما قامت مثل كل الامبراطوريات القديمة على المؤامرات والمذابح.
كل هذه حقائق تاريخية قاطعة لكنها لا تقنع أتباع الاسلام السياسي لأن شيوخهم غسلوا أدمغتهم باستعمال عواطفهم الدينية. على مدى أربعين عاما انتشر الفكر الوهابي في كل أنحاء العالم باستعمال أموال النفط، وقد صرح محمد بن سلمان مؤخرا لصحيفة الواشنطن بوست أن السعودية قد نشرت الوهابية في إطار الحرب الباردة بطلب من الولايات المتحدة (وهذا دليل آخر على أن الدول الغربية لا تعبأ الا بمصالحها).
أصبحنا الآن أمام طريقتين مختلفتين لفهم الاسلام: دين الاسلام الأصلي وهو تجسيد للقيم الانسانية كالعدل والحرية والمساواة والتسامح، والاسلام السياسي وهو عقيدة حرب فاشية تعادي العلمانيين وغير المسلمين وتعتبر محاربتهم واجبا دينيا.
الاسلام السياسي (الاخوان المسلمون والسلفيون) خانوا ثورة يناير وتحالفوا مع المجلس العسكري وأيدوا المذابح العديدة التي ارتكبها ضد شباب الثورة.
بفضل العلمانية يعيش المسلمون في الدول الغربية تحت حماية القانون ويتمكنون من بناء المساجد وممارسة عقيدتهم بكل حرية واحترام. ان الاسلام دين نستمد منه القيم الإنسانية، لكنه لم يقدم تاريخيا قط ولا يجوز له أن يقدم نموذجا لبناء الدولة. تطبيق العلمانية أول شروط الديمقراطية.
*********
دكتور عبد المنعم السيد
نظرة الإعلامي حمدي رزق - 20 ديسمبر 2019 - الحلقة الكاملة مصر ومستقبل الدولة المدنية
الأربعاء، 25 ديسمبر 2019
مصطفى أكيول يكتب: موجة علمانية جديدة تظهر فى العالم الإسلامى*******
٢٥/ ١٢/ ٢٠١٩ |
ناقش علماء الاجتماع، الذين يقومون بدراسة الإسلام، على مدى عقود، ما إذا كان ثانى أكبر دين فى العالم يمكن أن يخضع للتحول الرئيسى الذى مرت به المسيحية: العلمنة، فهل من الممكن أن يفقد الإسلام أيضًا هيمنته على الحياة العامة، ليصبح مجرد صوت بين مختلف الأصوات، وليس هو الصوت المهيمن فى المجتمعات الإسلامية؟. وقد نفى العديد من الغربيين إمكانية حدوث الأمر، معتقدين فى ذلك أن الإسلام دين صارم للغاية حتى يتحول للعلمانية، كما رفض العديد من المسلمين أيضًا الأمر، قائلين بفخر: ديننا لن يسير فى الطريق الخاطئ الذى سار فيه الغرب الملحد. ولكن يبدو أن صعود الإسلاموية، وهو التفسير المسيَّس للإسلام، منذ سبعينيات القرن الماضى، لم يؤكّد سوى الرأى نفسه، وهو أن «الإسلام مقاوم للعلمنة»، كما يقول المفكر البارز فى الدين والسياسة، شادى حميد، فى كتابه «الاستثناء الإسلامى». ومع ذلك، فإنه لا يوجد شىء فى تاريخ البشرية ظل ساكنًا فى مكانه، وهناك الآن علامات على ظهور موجة علمانية جديدة فى العالم الإسلامى، وقد تم اكتشاف بعض هذه العلامات بواسطة «الباروميتر العربى»، وهى شبكة بحثية مقرها جامعة ستانفورد، والتى أظهرت استطلاعات الرأى، التى أجرتها مؤخرًا، حدوث انحراف بعيد عن الإسلاموية، وحتى عن الإسلام نفسه، كما توصلت هذه الاستطلاعات إلى أن هناك تراجعا فى «الثقة فى الأحزاب الإسلامية» وفى «الثقة فى الزعماء الدينيين»، فضلاً عن تراجع الذهاب إلى المساجد، فى السنوات الـ٥ الماضية، وذلك فى ٦ دول عربية محورية. وما هو مؤكد هو أن هذا الاتجاه ليس ضخمًا، فقد كانت نسبة العرب الذين وصفوا أنفسهم بأنهم «غير متدينين» ٨٪ فقط ممن شملهم الاستطلاع فى عام ٢٠١٣، كما أن النسبة حينما ارتفعت فى عام ٢٠١٨ فإنها وصلت إلى ١٣٪ فقط. ولكن يعتقد البعض، مثل المعلق اللبنانى الشرق أوسطى كارل شارو، أن هناك شيئًا ما يحدث بالفعل، وقال عن الموجة العلمانية «هى صحيحة إلى حد ما، ويمكنك أن تشعر بها فى أماكن كثيرة بما فى ذلك الخليج، فهى بداية لشىء سيستغرق وقتًا طويلاً». ولكن ما هو السبب؟ يقول شارو «إن السبب فى الأساس هو الإسلام السياسى وبعض المظاهر الاجتماعية والسياسية للصحوة الإسلامية»، مضيفًا أن هذا يشمل «خيبة الأمل من جماعة الإخوان المسلمين فى مصر، والشعور بالصدمة من تنظيم داعش، والتعب مع الأحزاب الطائفية فى العراق ولبنان، والسخط من النظام الإسلامى فى السودان». وبعيدًا عن العالم العربى وبالنظر إلى إيران وتركيا، فإنه يمكنك أن ترى نفس الاتجاه، لكن على نطاق أوسع. ففى إيران، حكمت الجمهورية الإسلامية منذ ٤٠ عامًا، لكنها فشلت فى تحقيق هدفها لإعادة أسلمة المجتمع، ويقول الباحث فى الشرق الأوسط نادر هاشمى، إن «ما حدث كان العكس، حيث بات يطمح معظم الإيرانيين اليوم إلى العيش فى جمهورية ديمقراطية وليبرالية وعلمانية، وليس فى دولة دينية يديرها رجال دين». وفى تركيا، بلدى، حدثت تجربة مماثلة فى العقدين الماضيين، تحت قيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، حيث أصبح الإسلاميون المهمشون سابقًا فى تركيا هم النخبة الحاكمة الجديدة، وهو ما سمح لهم بجعل معتقداتهم أكثر وضوحًا، لكنها أيضًا كانت بمثابة ورقة التين التى كانت تغطى على شهوتهم للسلطة التى لا يمكن إشباعها، وهكذا، كما يقول عالم الاجتماع التركى، موكاهيت بيليتشى، فإن «الإسلاموية فى تركيا اليوم باتت مرتبطة فى أذهان الناس بالفساد والظلم»، وقد بات الكثير من الأتراك يكرهونها أكثر من أى وقت مضى. وصحيح أنه غالبًا ما يكون الشعور بخيبة الأمل يتعلق بالإسلاموية كأداة سياسية، ولكنه يمكن أن ينقلب على الإسلام أو الدين نفسه، وهو ما يظهر فى تركيا فى اتجاه اجتماعى بات موجودًا بين الشباب، حيث أصبح حديث اليوم هو صعود فكرة الإيمان بالله، وليس الدين نفسه، ويشعر الإسلاميون المؤيدون لأردوغان بالقلق من هذا «التهديد الكبير للإسلام»، لكنهم ينظرون إليه، بشكل مؤسف، على أنه مؤامرة غربية أخرى، وليس باعتباره أمرا من صنيعة أيديهم. ولكن إلى أى مدى يمكن أن تذهب هذه الموجة العلمانية؟ الله وحده يعلم، ولكن تجدر الإشارة إلى أن هذه الموجة تختلف عن تلك العلمانية التى تم فرضها على العالم الإسلامى منذ حوالى قرن من الزمان، تحت حكم الغربيين الاستبداديين مثل أتاتورك التركى أو رضا شاه الإيرانى، حيث كانت ثورة هؤلاء تأتى من أعلى إلى أسفل، فقد كانت مفروضة من قبل الدولة وكان ينظر إليها على نطاق واسع على أنها غير حقيقية، إلا أننا نتحدث هذه المرة عن اتجاه تصاعدى، قادم من المجتمع نفسه، من الناس الذين سئموا من كل الأشياء البشعة التى تتم باسم الدين. وهذا هو السبب فى أن هذا الاتجاه يذكرنى ببدايات التنوير، عندما قام الأوروبيون، بعدما شاهدوا أهوال الحروب والاضطهاد الدينى، بتطوير فكرة العلمانية السياسية، بينما دافعوا أيضًا عن التعقل وحرية الفكر والمساواة والتسامح. وبالطبع، يمكن أن تتوافق هذه المثل العليا مع الإسلام أيضًا، وتشير تونس، وهى نقطة مضيئة فى العالم العربى، إلى وجود أمل فى هذا المسار المعتدل، ولكن فى حال احتفظ الإسلاميون بطرقهم القديمة، فقد يواجهون نسخة متطرفة من التنوير: المعاداة بعنف للدين ولحكم رجال الدين. ولذلك، فإنه إذا كان الإسلاميون يهتمون حقًا بمستقبل دينهم وليس بتكريس السلطة، فإنه يجب عليهم البدء فى التفكير فى إنهاء كل الأشياء القبيحة التى ربطوها باسم الإسلام، مثل الحروب الأهلية، والحكم الاستبدادى، والتعاليم الدينية المليئة بالكراهية. فالإسلام لديه العديد من الفضائل لإلهام البشرية مثل الرحمة والتواضع والصدق والإحسان، لكن هذه الأشياء ظلت مختفية لفترات طويلة للغاية وباتت أشياء مثل الوصول للسلطة والتعصب الدينى هى الظاهرة. نقلًا عن صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية ترجمة- فاطمة زيدان |
تخطى الحجب vpn
"بروكسفري" (proxfree.com)
و"هايد مايآس" (hidemyass.com)
هوتسبوت شيلد (HotSpot Shield)
موقع “ذي بيست في بي أن” “thebestvpn” إلى أن أكثر 5 دول تستخدم فيها برامج “في بي أن” هي أندونيسيا وتركيا وماليزيا والصين والهند.
وأوضح الموقع أن 32 في المئة من مستخدمي الإنترنت في تركيا يستخدمون برامج وتطبيقات “في بي أن” للدخول إلى المواقع الإلكترونية المحجوبة، بينما جاءت الصين بعد تركيا بنسبة 31 في المئة ، ثم ماليزيا بنسبة 29 في المئة.
وكانت تركيا حظرت الوصول إلى حوالي نصف مليون موقع إلكتروني حتى نهاية عام 2019.
فتركيا في نظام إعلامي يعمل أكثر من 90 في المئة منه لصالح الحكومة. والأصوات المعارضة أُخرست تقريبا. كما نلاحظ أن عشرات الصحف تحمل العنوان نفسه؛ فثقة المواطنين في وسائل الإعلام تزعزعت كثيرا.