للدكتور خالد منتصر أن يعترض ويسخر من حارس مرمى المنتخب المصرى محمد الشناوى
لأنه رفض استلام
جائزة أفضل لاعب فى مباراة مصر واورجواى
ببطولة كأس العالم لأنها مقدمة من شركة خمور
وهذا يخالف تعاليم الدين الاسلامى .
ورغم أن الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) كان
ايجابيا فى رده على الحدث وقام بحذف صورة
زجاجة الخمر من الفيديو القصير الذى يخصصه
لأفضل لاعب فى مباريات المونديال .. إلا أن العلمانيين
فى مصر وعلى رأسهم د. منتصر لم يعجبهم
تصرف الشناوى فانهالوا بسهامهم عليه ، رغم
أن هذا الأمر يعد من صميم الحرية الشخصية التى
يدافعون عنها مرارا وتكرارا خاصة فى الدفاع عن
المتبرجات اللاتى لايرتدين الحجاب ويقولون أن هذا
حرية شخصية !! .
الحرية الشخصية التى يدركها الغرب جيدا انعكست
فى الصحيفة الأوسع انتشار فى أميركا (الواشنطن
بوست ) التى أشادت باللاعب ، مطالبة بمراعاة
شعور لاعبى المنتخبات الدول العربية او الاسلامية
المشاركة بالبطولة مثل مصر وتونس والسعودية
والمغرب ونيجيريا والسنغال
لأنه رفض استلام
جائزة أفضل لاعب فى مباراة مصر واورجواى
ببطولة كأس العالم لأنها مقدمة من شركة خمور
وهذا يخالف تعاليم الدين الاسلامى .
ورغم أن الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) كان
ايجابيا فى رده على الحدث وقام بحذف صورة
زجاجة الخمر من الفيديو القصير الذى يخصصه
لأفضل لاعب فى مباريات المونديال .. إلا أن العلمانيين
فى مصر وعلى رأسهم د. منتصر لم يعجبهم
تصرف الشناوى فانهالوا بسهامهم عليه ، رغم
أن هذا الأمر يعد من صميم الحرية الشخصية التى
يدافعون عنها مرارا وتكرارا خاصة فى الدفاع عن
المتبرجات اللاتى لايرتدين الحجاب ويقولون أن هذا
حرية شخصية !! .
الحرية الشخصية التى يدركها الغرب جيدا انعكست
فى الصحيفة الأوسع انتشار فى أميركا (الواشنطن
بوست ) التى أشادت باللاعب ، مطالبة بمراعاة
شعور لاعبى المنتخبات الدول العربية او الاسلامية
المشاركة بالبطولة مثل مصر وتونس والسعودية
والمغرب ونيجيريا والسنغال
هذا هو موقف الغرب المسيحى المكتظ بالتيارات
والأيدلوجيات المتناقضة .. ولكن الأمر مختلف فىمجتمعاتنا العربية والإسلامية .. فالحرية الشخصية
عند العلمانيين واليساريين لدينا فإنها تستخدم
فقط عندما تكون فى خدمة أفكارهم الليبرالية أو
اليسارية .. أما عندما تكون فى خدمة الاسلام
فتكون مرفوضة تماما وغير لائقة !!
وأسباب الدعوى القضائية هي أن خالد منتصر ـ من وجهة نظر المحامي قد تهكم على رفض الشناوي خمر الدنيا رغم انتظاره أنهارا من خمر الآخرة، ووصف تصرفه بأنه يضر بالسياحة، وأضاف اتهاما آخر بأن خالد منتصر سخر من العلاجات النبوية (أو ما يسميه السلفيون بالطب النبوي).
++++++++++++++++++++++
بلوغ الغاية باحتياجات السبايا
صدق الرئيس حين قال فى مؤتمر الشباب الأخير إن هناك أدمغة تخلفت ثمانية قرون عن العالم، وأعتقد أن هناك مجاملة فى هذا الرقم لأن تلك الأدمغة تخلفت أربعة عشر قرناً، يكفى أن يخرج علينا شيخ له أتباع وعائد ليخطب من على منبر مسجد شهير، ليقول لنا مبرراً ومدافعاً عن السبى بأن السبايا لهن احتياجات إنسانية ولا بد من تلبيتها!!، فى زمن اتفاقيات حقوق الإنسان تخرج مثل هذه التصريحات الفاشية المتخلفة المنافية لأى تحضر أو إنسانية، وبعد ذلك تسألوننا عن داعش من أين أتت؟!، والمفروض أن أمثال هذا الشيخ هم رموز الوسطية!، فهل هى وسطية ثمانمائة عام مضت؟
قرار الحرب والسلم يعود الي الخليفة بالفقه
حالة انعدام المعني انسداد المجتمع فشل الدولة
رفع الحقيقة للمقدس فالعنف يحصل علي اني سعر البطاطه اهم من الله
اما نحن وقود لمشاريع سياسية او اقتصادية بدون وعي لنا
كل عنف في الاسلام زمن النبي كان لخصوصية معينة فقط
بدل ما ترك النص لا تنقضي عجائبه نحكمه بايدولوجيات وبدل من ترك النص يتكلم نجعله يستجيب لهلوساتنا
كل حلجو في سياقها التاريخي فين الدين اي دين له ناس امنوا به في زمان ومكان معين
قصة عقبة قطع الرقبة بمرة وليس 3 والايام والخراف ملأن
الاسلام دين كوني وليس خصوصي ثقافي انما بعثت لاتمم مكارم الاخرق
الفكرة في فقدان المعني هو من جعل جهادي من انجليزي علي انه اقتصادي متميز
والنقص العاطفي
الغرب يكرمون الحيوان وينفروا من الانسان بسبب الوحدة
هل اري ان الله ضعيف لدافع عنه
وعد بالحور العين والخمر بالجنة
كل المال لسلاح وليس لمنظر رائع خلاب ونشاطات
علاقة الدولة بالمجتمع بعد الاستقلال ليس دولة مواطنة وتداول سلطة وفرص ونشاط
السجن محمد قضب معالم في الطريق
الازمة الحالية بسبب انفصال عن المجتمع قرار
لفظ الحرية دخل باحمد لطفي السيد دون الخلفية الفلسقية عبد الله العروي
ممكن اكل معين يعمل فيك تصورات مختلفة
عبادة الله لجنة تجارة عبادة لنار عبيد وعبادة حب لله احرار
والأيدلوجيات المتناقضة .. ولكن الأمر مختلف فىمجتمعاتنا العربية والإسلامية .. فالحرية الشخصية
عند العلمانيين واليساريين لدينا فإنها تستخدم
فقط عندما تكون فى خدمة أفكارهم الليبرالية أو
اليسارية .. أما عندما تكون فى خدمة الاسلام
فتكون مرفوضة تماما وغير لائقة !!
وأسباب الدعوى القضائية هي أن خالد منتصر ـ من وجهة نظر المحامي قد تهكم على رفض الشناوي خمر الدنيا رغم انتظاره أنهارا من خمر الآخرة، ووصف تصرفه بأنه يضر بالسياحة، وأضاف اتهاما آخر بأن خالد منتصر سخر من العلاجات النبوية (أو ما يسميه السلفيون بالطب النبوي).
++++++++++++++++++++++
وكان «منتصر» أعلن عن وصوله رسالة عبر الماسنجر تقول: «المفكر خالد منتصر، أيها العلمانى الحقير، الدنيا زائلة، تب إلى ربك، واتقوا يومًا ترجعون فيه إلى الله».
وعلق «منتصر» على الرسالة قائلا: «هذه هى لغة كبير أئمة الدقهلية فى وزارة الأوقاف، هذه هى لهجة وقاموس من المفروض أن يدعو إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، شكراً فضيلة الإمام الجليل والداعية الذى نعتمد عليه فى تجديد الخطاب الدينى، شكراً وزير الأوقاف، المسؤول عن اختيار وتعيين وترقية الذين سينقذون عقل مصر»، وهو ما أثار استياء وغضب رواد مواقع التواصل الاجتماعى وطالبوا بالتحقيق مع الشيخ الذى يسىء للدين حسب تعبيرهم. وأنكر «أبوالعزم» الرسالة ونشر على صفحته الشخصية تكذيبا، وقال: «تم اختراق حسابى على مواقع التواصل الاجتماعى وأعلن براءتى من هذا». وأضاف لـ«المصرى اليوم»: «تلقيت اتصالا من الشيخ طه زيادة، وكيل وزارة الأوقاف، يخبرنى بإحالتى للتحقيق بسبب رسالة لم أرسلها وأتبرأ منها، ولا أعرف الدكتور خالد منتصر فكيف أهاجمه».
وأضاف: «ما حدث ليس من أخلاقنا ولا من ديننا فنحن أصحاب فكر وسطى، والمؤمن ليس سبابا ولا طعانا وأنا تعجبت من اتهام الدكتور خالد منتصر، وبعد البحث وجدت الرسالة فى رسائل «الماسنجر» لدى فعلا، لكننى والله لم أرسلها، ويبدو أن أحد اخترق حسابى وكتبها أو أخذ تليفونى أثناء وجودى بالمسجد.
وتابع: «أنكر هذه الرسالة تماما لله والرسول وليس خوفا من أحد فطوال ٣٠ سنة على المنابر لم أكن فيها يوما أدعو بهذه الطريقة، وليست هذه أخلاقنا فى العمل الدعوى فكيف أقوم بهذا الفعل الآن».
+++++++++++++++++++++++
++++++++++++++++++++++++++++الألش السخيف للتنويري الخفيف!
"خالد منتصر"، الذي يطرح نفسه دائمًا وأبدًا بديلًا أو امتدادًا لـ "طه حسين" أو "فرج فودة" أو "نصر أبو زيد"، ويتمسح فيهم، ويقتات على بعض أفكارهم التي تراجعوا عنها في خواتيم حياتهم، هو واحدٌ من هؤلاء الواهمين الذين بنَوا شهرتهم على انتقاد الإسلام، عقيدةَ وشريعةَ، دون أن يكون لديهم قدرٌ من الثقافة والفهم والوعى، يؤهلهم لخوض مثل هذه المعركة الخاسرة!
ساخرًا فيه من تحريم مسِّ المرأة للمصحف الشريف دونَ وضوءٍ، مع جواز قراءتها للقرآن الكريم عبر وسائط أخرى كـ "اللاب" و"الهاتف المحمول"، أو في سرِّها، بحسب عدد من الاجتهادات والتفسيرات الدينية.
هذا هو المفكر التنويرى المهموم بإصلاح عقائد المسلمين وتصحيح فهمهم للدين، لا يكتفى بالخوض في أمر دينى عليه إجماع
بلوغ الغاية باحتياجات السبايا
صدق الرئيس حين قال فى مؤتمر الشباب الأخير إن هناك أدمغة تخلفت ثمانية قرون عن العالم، وأعتقد أن هناك مجاملة فى هذا الرقم لأن تلك الأدمغة تخلفت أربعة عشر قرناً، يكفى أن يخرج علينا شيخ له أتباع وعائد ليخطب من على منبر مسجد شهير، ليقول لنا مبرراً ومدافعاً عن السبى بأن السبايا لهن احتياجات إنسانية ولا بد من تلبيتها!!، فى زمن اتفاقيات حقوق الإنسان تخرج مثل هذه التصريحات الفاشية المتخلفة المنافية لأى تحضر أو إنسانية، وبعد ذلك تسألوننا عن داعش من أين أتت؟!، والمفروض أن أمثال هذا الشيخ هم رموز الوسطية!، فهل هى وسطية ثمانمائة عام مضت؟
«أقصى مدة للحمل أربع سنوات»، قالها رمز وسطى ومُفتٍ سابق، قالها فى زمن السونار رباعى الأبعاد والقدرة على تحديد جنس الجنين!!
«هناك شركات سويسرية تنتج أدوية بول بعير»، قالها رائد الإعجاز العلمى وبالطبع قال لن أذكر اسم تلك الشركات حتى لا أعمل لها دعاية!!
«توجد غدة فى النساء تجعلها تنسى وتجعل شهادتها نصف شهادة الرجل»، قالها شيخ له أكثر عدد من الفولورز على تويتر والفيس بوك وهم بعشرات الملايين، وبالطبع قال إنه قد نسى اسم تلك الغدة!!
«هل سيدخل مجدى يعقوب الجنة؟»، سؤال احتل مقدمة اهتمامات طالبى الفتوى فى أكشاك فتاوى مترو الأنفاق ومن بينهم من كان يبكى طلباً لتدخل أنامل يعقوب السحرية لإصلاح صمام فى قلب ابنه أو ترميم عيب خلقى فى قلب ابنته!!
«نكاح البهائم والزوجة الميتة أفعال لا يقام عليها الحد»، تصريحات وفتاوى دكتورة ودكتور فى الأزهر ونجوم فضائيات يشار لهما بالبنان!!
«زواج طفلة الكى جى حلال بلال»، يقولها داعية سلفى وأيقونة حزب سياسى والأهم أنه طبيب أطفال!!
«التماثيل أصنام وأبوالهول يجب تحطيمه»، داعية يعلنها فى برنامج جماهيرى ويحتفى به الإعلام والمهم أنه غير متهم ولم يدخل الزنزانة بتهمة التحريض!!
«سرقة الآثار حلال»، قالها داعية على الهواء مباشرة، هذا الداعية كانوا يستعينون به فى وقت الثورة لحل المنازعات وتجميع المعونات، والمهم أيضاً أنه لم يسارع بالاختفاء بعد هذا التصريح بل سارعنا نحن بالاحتفاء به!!
«ضرب الزوجة بشرط عدم تكسير عظامها»، قيلت فى برنامج لمن أوكل إليهم تجديد الخطاب!!
«الشطافة تفطر»، قالها شيخ تابع للجنة الفتوى تحطيماً لكل ما تعلمناه فى علم الأناتومى بأن هذا المكان هو مخرج للجهاز الهضمى وليس مدخلاً!!
«السجود يشفى الصداع وإبليس سيقوم بعد الجمرات التى رُمى بها طيلة تلك الملايين من السنين يوم القيامة»، معلومات أهداها لنا أستاذ طب شهير حاصل على أعلى الدرجات العلمية!!
هل ما زال لديكم شك فى أننا تخلفنا ثمانية قرون؟!
++++++++++++++++++++++++++++
إيجابيات تنويرية وطاقات إيجابية
المفروض أن يصيب الإحباط كاتباً مثلى لا يمر يوم عليه إلا بتقديم بلاغ فيه أو برفع قضية عليه أو إرسال تهديد أو كيل سباب وشتائم وسفالات.. إلخ، لكنى أعتبر أن كل هذه الهموم هى فاتورة بسيطة أدفعها أنا وغيرى من أجل قضية تنوير لخصها الفيلسوف كانط منذ قرون بقوله «كن جريئاً فى استخدام عقلك»، واستخدام العقل بدلاً من الخرافات والأساطير هو ثمن صعب وجهد مرعب ومواجهة منهكة لكل من تعود على الكسل الفكرى والإجابات الجاهزة، لكن ما يطمئن أى كاتب اختار تلك المعركة هو أن هناك نقاط ضوء تظهر فى النفق المعتم، هناك إيجابيات تنويرية، هناك أرض يكسبها العقل، يكسبها ببطء لكنه يكسبها، الحراك قد بدأ، أعترف بأن مساحة الخرافة والتغييب أكثر، لكن عجلة التنوير قد بدأت فى الدوران، والعصا حتى ولو ضعيفة قد وضعت فى عجلة وتروس الفكر الفاشى الدينى، هناك طاقات إيجابية تبث فى هذا الجو الخانق بصراخ الفاشية الدينية، لذلك نرجو عدم اليأس، هناك بنت طالبة جميلة ترأس اتحاد كلية دار العلوم التى فى فترة معينة كنا نحسبها دائماً كلية تصدر للمجتمع فكراً متحفظاً تقليدياً متصادماً غير متسامح مع الآخر، بل اعتبرها البعض قلعة من قلاع الإخوان، ها هى بنت غير محجبة تقود اتحاد الطلبة هناك وتجد عميداً يحييها بعد الفوز ويحتفى بها ويفخر بأنها بنت استطاعت أن تترك بصمة فى مجتمع بات يعتبر تاء التأنيث عورة وخطراً ويتعامل معها بعدوانية وكراهية، وهناك تاء تأنيث أخرى تم اختيارها فى أرقى مناصب الأمم المتحدة وهى د. غادة والى، وهذه نافذة إيجابية أخرى نطل منها، هناك استجابة قناة «المحور» لنداءات تيار الاستنارة المصرى بمنع داعية متطرف من الظهور على شاشتها، هناك فنانات واجهن المزاج السلفى للمجتمع الذى أراد نشب مخالبه فى أرواحهن، خلعن الحجاب الذى يعتبره الإخوان رايتهم السياسية، واجهوا الهجوم البشع المنحط الوضيع، حقاً منهن من بكت وخافت، لكن الحصيلة النهائية هى مواجهة موجة الهجوم البشع واستكمال الطريق الذى اختاروه بإرادة وحرية، هناك معارك فكرية على الأرض مع أصنام كنا قد ظنناها راسخة رسوخ الجبال، ها قد بدأت تلك الأصنام تترنح وتتهاوى ويحدث ضدها نقد وكوميكس، يعريها الشباب الذى كان لا يدرك خطورتها، يعريها ويفضحها بضغطة زر كيبورد فى شبكة عنكبوتية لا ترحم، لم يعد هناك ما يسمى المسكوت عنه، أو ما يطلق عليه الستر الفكرى، لن نكنس تراب التخلف والجهل تحت السجادة، لن نصمت خوفاً من تلويث السمعة أو الاغتيالات المعنوية، فمعركة التنوير الأوروبية دفع فيها المفكرون هناك أرواحهم، ومصر فجر الضمير ومهد العلم تستحق ذلك وأكثر.
+++++++++++++++++
برنامج يتفكرون | الجهاد .. الجزء الاول | حلقة 2018.7.2
برنامج يتفكرون | الجهاد .. الجزء الثاني | حلقة 2018.7.3
علاقة بدون مقابل حسي اقتصادي تجاري حور عين او نعم حتي
علي حتي لو كنت في النار لقلت من في النار اني احبك فحبك داخلي حتي لو في الجحيم
تأويل حشر الاجساد بايات محكمات ومتشابهات وليس هناك
الجهاد الاكبر النفس وليس الاصغر
رفع الحواجب للجهاد الاكبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق