توطين الفقر متعدد الأبعاد والذي يعني فقر المال مع تدهور التعليم واستشراء الجهل والمرض. ومع ارتفاع معدلات الفقر المدقع ستكون الحكومات أمام تحديات هائلة تستوجب سياسات اقتصادية رشيدة في مواجهة هذه المعضلة.
لم يكن الفقر مستوطنا في المنطقة العربية بهذه الطريقة الحادة، بل هو نتيجة لظروف سياسية واقتصادية أدت في ظل غياب التخطيط السليم والإدارة القائمة على المنهج العلمي إلى تراجع النمو، ومن ثم كان من نتائجه الخلل في الوضع الاجتماعي، وما أفضى إليه من تفاوت في مستويات المعيشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق