السبت، 8 يونيو 2019

كذب الظن.. لا إمام سوى العقل!

كنت أعتقد أن أقذر تجارة هى المخدرات، ولكن الأقذر منها هى الاتجار بالدين،
يفرق بين التقدير والتقديس، وأن البخارى اهتم بالسند دون المتن، ويرى أن هناك أحاديث دست عليه، خصوصا وأن البخارى تم نسخه ٢٤٠ سنة بعد وفاته.
وفى باب أسباب تراجع المسلمين، العقلية الأحادية، عدم التفرقة بين البدعة المفيدة والبدعة الضارة غياب العقلية الجدلية، غياب ادع إلى سبيل ربك.. إلخ أو جادلهم بالتى هى أحسن ولو كنت فظاً.. إلخ من لا يعمل عقله، لا يملك القوة لحماية دينه، ودونية المرأة ويؤكد أن حديث المرأة والكلب والحمار مكذوب، بدليل الحديث النبوى الشريف: النساء شقائق الرجال لهن مثل الذى عليهن بالمعروف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق