كتب الكثير في السيرة
في عصر سيطرة التكنولوجيا وتفسخ العلاقات وتصاعد الشك والتساؤلات
خرافات اضافت من باب حسن النية
حياة محمد محمد حسين هيكل 1934
السيرة تحت ضوء العلم والفلسفة محمد فريد وجدي
من 34 ل 1946
في وقت كانت الافكار الحديثة ضربت المجتمعات الشرقية وتسلل معها دعاوي الالحاد وانكار الدين
ولكنها كانت ضعيف الانتشار بمصر بلد التوحيد منذ اخناتون والمصريون اول شعوب العالم الكون الدنيا بحث عن الله والايمان
الالحاد موضة غربية سلامة موسي
ونفس الوقت هجوم شرس من كتابات الغربين كالفرنسيين ميريس وجاستون كتاب السيرة المحمدية
رؤية هيجل ووجدي علمية عصرية لان القرن العشرين لا تسليم لنبوة الا بمهيتها ولا ايمان بلا محسوس ولا ينفع البلاغة والبيان
سيرة هيكل
قصة الفداء
مؤرخو اليهود الذبيح في منام ابراهيم هو اسحاق وليس اسماعيل استعانة بكتاب قصص الانبياء لشيخ عبد الوهاب النجار حسم الخلاف من التوراه نفسها الذبيح وصف بانه بن ابراهيم الوحيد
اسماعيل الابن الاكبر لهاجر قبل ان تحمل سارة باسحاق
المقصود اسماعيل لان اسحاق لم يكن الوحيد
قصة زواج خديجة بمحمد
الاكثر شيوع انها حدثت صديقتها او اختها نفيسة فتحدثت لمحمد
قصة السلفين الخرافية اباها رفض فدعته لولية ليسكر وتخبره ولما فاق من سكره رفض حتي استرضته
التحنف والتحنث
كابراهيم اسئلة عن الكون
في سن 40 وهو نائم في الغار جائه ملك وفي يده صحيفة فقرأ اول ايه
حديث الغرانيق
الرسول ذكر الهة قريس بالخير وقال ان لها شفاعة والحديث وارد في كثير من كتب السيرة
هيكل يرفضه لان النبي معصوم
وجدي بقا
الادلة العلمية علي النبوة
الكتابة مثل طلقات الرصاص اذا خرجت يصعب تصحيح مسارها وتظل عالقة بمن اطلقها مهما اعتذر
من يؤرخ لنبي ليس كبطل لانها سيرة حية تؤثر في ملايين الناس وليس مجرد تاريخ
الخرافات في السيرة كانت مصدرا للمستشرقين المتربصين
وهذان الكتابان من اعمال تجديد الفكر الديني 1960 ل
كتاب فقه السيرة للغزالي
اغضب المتصوفة لانه تهكم علي طريقة محبتهم وتهاونهم في العبادات او العقائد او الالويات
السلفيين انكروا عليه عدم اخذه مرويات في الصحاح كالغرانيق او حديث سحر اليهودي للنبي
كتاب السنة النبوية بين اهل الفقه واهل الحديث
ان حديث الاحاد يتاخر حتما امام النص القرآني والحقيقة الدنيوية العلمية والواقع التاريخي
نقاشه مع الالباني
قبل العقاد لم تكن الكتب عن الانبياء والصابة باسلوب العبقريات
ولكن النهضة الفكرية في بدايات العشرينات ثمار بذور القرن 19
رفاعة الطهطاوي وعلي مبارك والافغاني ومحمد عبدو
اعادة صياغة التراث والشخصيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق