الثلاثاء، 18 أغسطس 2020

عبدالله رشدي

 

"إمام المتحرشين" الذي يوهم أنصاره بمفاتيح النار والجنة

بالتحريض على انتهاك جسد المرأة، وإثارة الفتنة، وترهيب الأقباط وتبرير سبي النساء.
معتادة لتصدر المشهد وركوب “الترند” والبقاء في الواجهة لأطول فترة.

صحيح أن المؤسسات الدينية تبرأت من آرائه، لكنها تتحمل وحدها دون غيرها تقديمه للشارع كنموذج معاصر للداعية الشاب الذي يستطيع سحق العلمانيين وأعداء التراث.

المسلم الذي يهنئ المسيحي بأعياده، يصفه رشدي بأنه "كافر مثله"، لأنه يرتكب إثما يستحيل غفرانه، وهي قناعات سلفية – إخوانية شائعة

**********

فليس المهمُ زخارفَ الدنيا وإنما المهم هو ثواب الآخرة
أعلن الداعية عبدالله رشدي، دعمه للفنانة المعتزلة مؤخرًا داليا إبراهيم، في قرارها بارتداء الحجاب، داعيًا لها بالثبات.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق