May 6, 2019 Oct 25, 2021
يجب أن تُعلِّم طفلك الكذب!
يحرص الآباء عادة على تعليم أطفالهم ألا يكذبوا وذلك منذ نعومة أظافرهم، إلا أن دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة تورنتو الكندية، زعمت أن تعليم الكذب البسيط غير الضار للأطفال قبل مرحلة الحضانة يؤدي إلى تحقيق فوائد معرفية واسعة النطاق، بحسب صحيفة
"ديلي ميل" البريطانية.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تعلموا الخداع أمكنهم في النهاية التفوق على المجموعة الأولى.
السلوكيات الاجتماعية البشرية السلبية، على ما يبدو، قد تمنح فوائد معرفية عندما تتطلب مثل هذه السلوكيات متابعة الأهداف، وحل المشكلات، وتتبع الحالة الذهنية وتعقب المنظور".
تعلم كيفية الكذب يمكن أن يساعد في تحسين في الواقع من المهارات المعرفية لدى الأطفال في سن ما قبل المدرسة.
يميل الأطفال الذين يكذبون في وقت مبكر إلى امتلاك قدرات إدراكية أفضل بكثير
الكذب جزء طبيعي من النمو، وأن الأطفال يجب أن يتعلموا الخداع عندما يكونون صغاراً بحيث يتم تجهيزهم بوظائف إدراكية أساسية.
وتزعم الدراسة أنه عندما يتم الإشادة بالأطفال لكونهم أذكياء، فإنهم يشعرون بالضغوط لتقديم أداء جيد من أجل الارتقاء إلى مستوى توقعات الآخرين، حتى لو اضطروا إلى الغش للقيام بذلك.
لكذب ومع وجود منفعة ذاتية من ورائه؛ يقل شعور المشترك بتأنيب الضمير، عندما نكذب
لتحقيق نفع ذاتي تقوم لوزة الدماغ بتفعيل شعور سلبي، مقدار هذا الشعور يحدّد لنا إلى أي مدى نحن مستعدون للكذب".وأوضحت شاروت لـ"للعلم" أن الانحراف السلوكي د ائمًا ما يبدأ صغيرًا ثم يزداد، فكلما لجأ الإنسان إلى الغش أصبح ذلك أسهل عليه مع مرور الوقت، "التجربة هنا توضح أن الإنسان يُحجِم عن الغش في البداية، لكن هذا الإحجام
يقل تدريجيًّا وفق المصلحة والاحتياج".
كيفية تحوُّل الإنسان من حالة الشرف إلى الغش، وهو ما يشرح أكثر الصراع داخل الفرد بين رغبته في الظهور أمام المجتمع بمظهر النزيه من جهة، ورغبته في الحصول على منفعة شخصية.
ويرى مرسي أن الكذب مهارة يتقنها الفرد مع مرور الوقت وليس صفة موروثة، ويتابع: "إذا مُنح الإنسان فرصة لانتهاج سلوك غير قويم لتحقيق مصلحة ما دون أن يكون لكذبه آثار مباشرة عليه؛ فإنه يتمادى في سلوكه".
وللغش دوافع عديدة، منها: الرغبة في الحصول على متعة ما، والخوف من فقدان بعض المكتسبات، ورغبة الإنسان في الوصول إلى القمة والتفوق على منافسيه، كما يمكن أن يتسبب عدم قبول المجتمع للفرد في اعتياده الكذب، كما يوضح مرسي.
ويتابع: "الغش أحد السلوكيات غير الأمينة والتي أحيانًا ما تكون معدية، مثلاً بمجرد كسر شخص للإشارة الحمراء نجد في كثير من الأوقات ميل آخرين إلى الاحتذاء به وكسر الإشارة بدورهم".
فيما يلفت أحمد عبد الله -أستاذ الطب النفسي بجامعة الزقازيق- النظر إلى أن المنافسة تؤدي دورًا كبيرًا في تحفيز الفرد على الكذب. "الوصول إلى القمة لا يتسع للجميع، لذلك يلجأ الإنسان إلى الغش".
ويتابع: "المشكلة أن الغش قد يتحول مع الوقت إلى أسلوب حياة، فالطالب عندما يلاحظ أن جميع زملائه يحصلون على درجات عالية في الامتحان دون بذل مجهود لأنهم يحصلون على الامتحانات المسربة، يتحول إلى غشاش هو الآخر".
فلو كان الطفل يكذب خوفًا من العقاب لا بد أن نحاول مكافأته على قول الصدق، حتى لو أخطأ، وأن نكرر على مسامعه أهمية بذل الجهد للوصول للهدف".
صدقوا ولو كذبوا
يتبنى الكثيرون الأكاذيب
والإشاعات ويروجونها على أنها
حقائق ُمسلم بها، وعندما تسألهم عن
مصدرها يردون بكل ثقة ”سمعت ذلك
وقالوا لي“!…
تلفيق الأكاذيب أصبح شائعا إلى
درجة كبيرة، وغالبا ما يبدأ بعمليات
مزاح بسيطة، أو بدافع التسلية والرغبة
في الخداع والتضليل، ولكن النتائج قد
تكون كارثية في معظم الأحيان، وخاصة
عندما يقترف البعض الكذب لترسيخ
وإدامة خرافات ثقافية واجتماعية
من قبيل: الرجال لا يبكون، والنساء
ناقصات عقل ودين، ويتعاملون مع تلك
الخرافات على أنها ّ مسلمات
والإشاعات ويروجونها على أنها
حقائق ُمسلم بها، وعندما تسألهم عن
مصدرها يردون بكل ثقة ”سمعت ذلك
وقالوا لي“!…
تلفيق الأكاذيب أصبح شائعا إلى
درجة كبيرة، وغالبا ما يبدأ بعمليات
مزاح بسيطة، أو بدافع التسلية والرغبة
في الخداع والتضليل، ولكن النتائج قد
تكون كارثية في معظم الأحيان، وخاصة
عندما يقترف البعض الكذب لترسيخ
وإدامة خرافات ثقافية واجتماعية
من قبيل: الرجال لا يبكون، والنساء
ناقصات عقل ودين، ويتعاملون مع تلك
الخرافات على أنها ّ مسلمات
بتنا نعيش في عالم يسهل فيه
الاعتقاد في الأكاذيب على أنها حقائق،
بل ونرفض تصديق الحقيقة، وبدلا من
ذلك نكرر الأكاذيب وكأنها أكثر صدقا
من الحقائق، بغض النظر عما إذا كانت
كذلك أم لا.
يقول خبراء علم النفس إن الناس
يميلون إلى تصديق الحقائق الفعلية
التي تتناقض مع الأكاذيب، ولكن يبدو
أن هذه النظرية قد أصبحت ُتقرأ بشكل
معكوس.
ومن وجهة نظر علماء النفس أيضا،
فإن هذه النتيجة ليست مفاجئة، فمعظم
مروجي الأكاذيب والدعايات الزائفة
يعتمدون على نقاط ضعف الإدراك
البشري.
وإذا أردنا التأكد من مدى سذاجة
عقول البعض، ما علينا سوى رصد
عدد الأشخاص الذين تصلهم رسائل
على منصات التواصل الاجتماعي
وتدعوهم إلى إرسالها إلى عدد معين
من متابعيهم، وانتظار بضع دقائق،
وبعدها ستتحقق أحلامهم وأمانيهم،
وإن لم يفعلوا ذلك فسيعود عليهم
هذا الأمر بالوبال وتحل بهم مصيبة
عظمى، وهناك ما هو أكثر بلاهة من هذه
المعتقدات والأكاذيب التي يتم الترويج
لها على نطاق واسع في المنصات
الاجتماعية وتجد من يدعمها ويعممها،
رغم أنها ليست سوى نو ع من الهراء
والاستخفاف بالعقول.
القصص المزيفة والبعيدة كل البعد
عن الواقع، ً غالبا ما تستميل عواطف
الناس وتنتشر بينهم بشكل أسرع من
الأخبار الحقيقية
الاعتقاد في الأكاذيب على أنها حقائق،
بل ونرفض تصديق الحقيقة، وبدلا من
ذلك نكرر الأكاذيب وكأنها أكثر صدقا
من الحقائق، بغض النظر عما إذا كانت
كذلك أم لا.
يقول خبراء علم النفس إن الناس
يميلون إلى تصديق الحقائق الفعلية
التي تتناقض مع الأكاذيب، ولكن يبدو
أن هذه النظرية قد أصبحت ُتقرأ بشكل
معكوس.
ومن وجهة نظر علماء النفس أيضا،
فإن هذه النتيجة ليست مفاجئة، فمعظم
مروجي الأكاذيب والدعايات الزائفة
يعتمدون على نقاط ضعف الإدراك
البشري.
وإذا أردنا التأكد من مدى سذاجة
عقول البعض، ما علينا سوى رصد
عدد الأشخاص الذين تصلهم رسائل
على منصات التواصل الاجتماعي
وتدعوهم إلى إرسالها إلى عدد معين
من متابعيهم، وانتظار بضع دقائق،
وبعدها ستتحقق أحلامهم وأمانيهم،
وإن لم يفعلوا ذلك فسيعود عليهم
هذا الأمر بالوبال وتحل بهم مصيبة
عظمى، وهناك ما هو أكثر بلاهة من هذه
المعتقدات والأكاذيب التي يتم الترويج
لها على نطاق واسع في المنصات
الاجتماعية وتجد من يدعمها ويعممها،
رغم أنها ليست سوى نو ع من الهراء
والاستخفاف بالعقول.
القصص المزيفة والبعيدة كل البعد
عن الواقع، ً غالبا ما تستميل عواطف
الناس وتنتشر بينهم بشكل أسرع من
الأخبار الحقيقية
ووجد الباحثون أيضا أن البشر،
وليس الروبوتات، هم من يقومون
بإعادة نشر الأخبار غير الدقيقة
والمعلومات الخاطئة
وليس الروبوتات، هم من يقومون
بإعادة نشر الأخبار غير الدقيقة
والمعلومات الخاطئة
لو كان بمقدور الأطفال إحصاء
ورصد أكاذيب آبائهم لكانت
النتائج كارثية، ولاكتشفوا أن
آباءهم محترفون في الكذب حتى
أنهم يكذبون من دون أن يهتز
لهم ساكن
ورصد أكاذيب آبائهم لكانت
النتائج كارثية، ولاكتشفوا أن
آباءهم محترفون في الكذب حتى
أنهم يكذبون من دون أن يهتز
لهم ساكن
تكرار الأكاذيب يملك قوة تجعل
الأشياء تبدو مألوفة، حتى عندما يكون
ما نعرفه عنها يتناقض مع الأشياء
الصحيحة، لكنه قد يحل محل المعرفة
في بعض الأحيان.
وجزء من المشكلة يكمن في أن
معظمنا يتربى داخل وسطه الأسري
على القيمة الاجتماعية للصدق في
سن مبكرة، ويتعرض لعقاب مبرح في
أحيان كثيرة من قبل والديه، لأنه كذب
كذبة صغيرة، لكن البعض من الآباء
يتمادون في خلق الأكاذيب أمام أطفالهم
مرات عدة ويتعمدون أسلوب الخداع
والمراوغة في المواقف الاجتماعية
المختلفة.
فلو كان بمقدور الأطفال إحصاء
ورصد أكاذيب آبائهم لكانت النتائج
كارثية، ولاكتشفوا أن آباءهم محترفون
في الكذب حتى أنهم يكذبون من دون أن
يهتز لهم ساكن!
ّ يعد سلوك الكبار ّ وتصرفاتهم
من أهم الأسباب التي تجعل َ الأطفال
يلجأون إلى الخداع والكذب؛ فعندما
يسمعون الكذب من الكبار من الطبيعي
أن يقوموا هم أيضا بالشيء نفسه.
ومن هذا المنطلق، ينشأ نوع من
عدم التصالح بين الطفل والحقيقة،
خاصة عندما يدرك أن والديه قد سبق
لهما أن كذبا مرارا وتكرارا، وبالتالي
يستسهل الكذب، وتقل لديه الأفكار
المتصارعة والحواجز الداخلية، ما
يجعله أفضل ً أداء على مستوى تقزيم
حيز الصدق واختزاله في دماغه، مقابل
توسيع حيز الكذب والتضليل.
التدرب على الكذب عن طريق
محاكاة سلوك الآباء وتصرفاتهم
المخادعة، قد يتحول مع الوقت إلى
ممارسة عفوية، ومهمة سهلة على
الدماغ البشري، وهذا هو السبب الذي
جعل عالم اليوم يسهل فيه الخلط بينالحقائق والأكاذيب
الأشياء تبدو مألوفة، حتى عندما يكون
ما نعرفه عنها يتناقض مع الأشياء
الصحيحة، لكنه قد يحل محل المعرفة
في بعض الأحيان.
وجزء من المشكلة يكمن في أن
معظمنا يتربى داخل وسطه الأسري
على القيمة الاجتماعية للصدق في
سن مبكرة، ويتعرض لعقاب مبرح في
أحيان كثيرة من قبل والديه، لأنه كذب
كذبة صغيرة، لكن البعض من الآباء
يتمادون في خلق الأكاذيب أمام أطفالهم
مرات عدة ويتعمدون أسلوب الخداع
والمراوغة في المواقف الاجتماعية
المختلفة.
فلو كان بمقدور الأطفال إحصاء
ورصد أكاذيب آبائهم لكانت النتائج
كارثية، ولاكتشفوا أن آباءهم محترفون
في الكذب حتى أنهم يكذبون من دون أن
يهتز لهم ساكن!
ّ يعد سلوك الكبار ّ وتصرفاتهم
من أهم الأسباب التي تجعل َ الأطفال
يلجأون إلى الخداع والكذب؛ فعندما
يسمعون الكذب من الكبار من الطبيعي
أن يقوموا هم أيضا بالشيء نفسه.
ومن هذا المنطلق، ينشأ نوع من
عدم التصالح بين الطفل والحقيقة،
خاصة عندما يدرك أن والديه قد سبق
لهما أن كذبا مرارا وتكرارا، وبالتالي
يستسهل الكذب، وتقل لديه الأفكار
المتصارعة والحواجز الداخلية، ما
يجعله أفضل ً أداء على مستوى تقزيم
حيز الصدق واختزاله في دماغه، مقابل
توسيع حيز الكذب والتضليل.
التدرب على الكذب عن طريق
محاكاة سلوك الآباء وتصرفاتهم
المخادعة، قد يتحول مع الوقت إلى
ممارسة عفوية، ومهمة سهلة على
الدماغ البشري، وهذا هو السبب الذي
جعل عالم اليوم يسهل فيه الخلط بينالحقائق والأكاذيب
ما الناس الا حراس ما لا يملكون
ان الحقيقه وحيده فهي خائفه ، و لذلك يجب ان نحميها بجيش من الاكاذيب
سامح عسكر
موضوع الصدق والكذب، فالصدق يعني المطابقة مع الواقع أما الكذب فيعني عدم مطابقة الواقع،
لأن الكاذب قد لا يشعر بكذبه ويظن تطابقه مع الواقع يتحقق،
فتدفعه أهواءه للكذب ظناً منه بوجود منفعة سواء مادية أو معنوية.
.فالكذب المذموم يعني نقل أو تبني "خبراً" غير متطابق مع الواقع بدافع التشويه أو المنفعة"المتوهمة" أو بوجود إحدى حالات الكسل أو الجهل أو المكابرة..فقد يُظهر الإنسان منا شكليات لا علاقة لها بمضمون القضية،
الكذب المحمود فهو لتحصيل المنفعة درءاً لأذى النفس أو الدين أو المال أو العقل أو النسل فيما يُعرف لدينا.."بمقاصد الشرع"..
الكذب في أجواء الحرب والمصالحة ونلاحظ هنا أن وجود الكذب المحمود للموازنة"الأخلاقية" بين متضادين..وحقيقته تبقى كأثر فعّال لبقاء النفس الإنسانية بين رُحى الحرب والسلام،
*
طريقة التحفظ العقلي
جزء من الكذب الصريح وجزىء في عقلي
لم المس المجوهرات قط // قفازاتي فعلت
لم اري بورن قط // حقيقي وليس علي النت
حرارتك طبيعية اليوم // يعني بالنسبة لمريض حمة باشد مراحل المرض
طريقة العين بالعين
الكذب علي من لا يحق له معرفة الحقيقة
لص دخل منزلي ويسألني عن مالي فالكذب هو الحق
الكذبة البيضاء
غير المضرة بالاخر
العزوة اكل مراتك جميل
الكذبة البيضاء قد تكون مضرة بمعرفة امر مهم لي اعرفه صغير
أنواع الكذب عند الأطفال
التقليد
أكثر أسباب الكذب شيوعاً هو قيام الطفل بتقليد الأشخاص الأكبر منه سناً خاصة من يتخذهم قدوة له كأبوية وأخوته.العدوان والسلبية
يكذب الطفل في هذه الحالة بسبب عدم رغبته في الانصياع لأوامر والديه أو مدرسيه فيبدأ في اختلاق الأعذار الكاذبة لكي يتم إعفائه من القيام بهذا الأمر.اللذة
يشبه هذا النوع كذب العدوان قليلاً فيقوم الطفل بالكذب في هذه الحالة بسبب رغبته في الشعور بنشوة النصر عند إقناعه من هم أكبر منه سناً بما يريد.الغيظ والكيد
غالباً ما يختلق الطفل في هذه الحالة القصص للإيقاع بأحد الأشخاص الآخرين، ويكون ذلك بسبب شعوره بالظلم والاضطهاد وتفضيل هذا الشخص عليه.المفاخرة بما ليس لديه
في هذه الحالة يرغب الطفل في تعويض النقص الذي يشعر به نتيجة اضطهاد الآخرين له، فيبدأ في اختلاق القصص عن أشياء لا يمتلكها لكي يبهر زملائه.السعي للاهتمام
إذا شعر الطفل بأنه مغمور ولا أحد يهتم به فقد يبدأ في التظاهر بأنه مريض سعياً للحصول على الرعاية والاهتمام.
حَتّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذّابا
الإصلاح بين الناس
إذا كانت هناك خصومة شديدة بين شخصين فيجوز أن يكذب الشخص الذي يصلح بينهما بغرض القضاء على هذه العداوة، فيخبر كل شخص بأن الآخر يمدحه بشدة ويذكر فيه الكثير من المحاسن وما إلى ذلك حتى يلين كل منهما للأخر فيتصالحا.الكذب في حالات الحرب
يجوز الكذب على العدو في حالة الحرب بغرض تضليله وعدم إعطاءه معلومات سرية تخص خطة الحرب وما إلى ذلك.السعي لإرضاء الزوج أو الزوجة
كمدح الزوج لزوجته بما ليس فيها أو العكس سعياً لإرضائها واستقرار الحياة الزوجية بينهما.
تحليل الكذب: "جريمة مفيدة" للصحة.. والوظيفة
كثيرون منا لا يعترفون بأنهم يكذبون، ويصورون أنفسهم بأنهم ملتزمون بقول الحقيقة، مهما
كانت مؤلمة سواء لهم شخصيا أو للآخرين.
غير أن كتابا جديدا عن الكذب، يكشف أن هذا الأمر غير صحيح وأن الإنسان لا يكذب على الآخر فقط، وإنما يكذب على نفسه أيضا، وأن الكذب "مفيد للصحة" وللحصول على وظيفة، أو الارتقاء بها.
ويوضح الكتاب، وهو من تأليف إيان لزلي، أن الإنسان يمارس الكذب منذ ولادته، ويضرب أمثلة على ذلك، مشيرا إلى أنه لا يهم من هم أطراف الكذب في الحوار، فالقواعد الرئيسية تبقى ثابتة، الغريب في الأمر هو، بخلاف السرقة أو الجريمة، الكذب هو "جريمة طبيعية" يرتكبها كل الناس وعلى أسس ثابتة أيضا، وفقا لصحيفة "ميل" البريطانية.
وبحسب الكتاب، فإن الإنسان لا يعتقد نفسه كذابا، بل يرى أن الآخرين هم من يكذبون بالضرورة، فالمحبون عندما يفشلون في علاقة يتهمون "الآخر" بالغش والخداع، والمصوتون في الاقتراعات يعلنون أن كل رجال السياسة كذابون، والملحدون يتهمون المصلين بأنهم "أكبر كذابين".
وكثيرا ما نقول هذه الجمل أو نسمعها "نعم ملابسك رائعة وجميلة عليك" و"اعتذر لأنني مشغول هذه الليلة" و"بالطبع لا أمانع" مع العلم أن الملابس قد تكون لا جميلة أو مناسبة، وأن المرء قد لا يكون مشغولا بل يريد أن يختلق العذر لنفسه لرفض الأمر، وهو "يمانع" لكنه لا يريد أن يقول ذلك صراحة.
فالمرء يكذب عندما يقول "أنا بخير شكرا" عندما يكون في وضع مزر، ويكذب عندما يقول "يا له من طفل جميل" في حين يكون الطفل دميما.
ومن الأمثلة على ذلك أن طفلا عمره 9 شهور يقوم برسم ضحكة على وجهه كوسيلة لمشاركة الآخرين ضحكهم.
ولا شك أن الكذب الأبيض يعد أمرا طبيعيا يلجأ إليه المرء لتفادي المشكلات الاجتماعية اليومية، وهو الطريق أو الوسيلة لتجنب إيذاء الآخرين وجرح مشاعرهم.
وإذا لم توافق على هذا الأمر، جرب قول الحقيقة المؤلمة أو الوحشية في كل الأمور السابقة، وانظر إلى النتائج المترتبة على ذلك.
ومعظم الناس يجدون أنفسهم في مرحلة ما، ربما في سيارة الأجرة أو في مطعم أو غير ذلك، مدفوعين للكذب حيال مسألة سياسية أو حياتية أو ربما اقتصادية، ذلك أن قول الحقيقة قد يؤدي في هذه المواقف إلى جدل قد لا تحمد عقباه.
وعلى المرء التعامل مع الصراعات، بين رغبته في أن يكون صادقا وبين موقعه في المجتمع المحيط به، وغالبا ما يلجأ الإنسان إلى الكذب في هذه المواقف.
نكذب على الذات
الكذب على الآخر ربما يكون عاديا، ولكن في كثير من الأحيان نكذب على أنفسنا، وهذا الخداع للذات مفيد لصحتنا بحسب الكتاب، ففي بعض الأحيان يقدم الطبيب للمريض علاجا وهميا، فيشعر المريض بتحسن صحته، بل إنها "تصبح أفضل مما كانت سابقا" على حد قوله، رغم أن العلاج ليس حقيقيا.
مع أن هذه لا تسري مع أمور مثل أمراض السرطان، ذلك أن الكذب لا يلغي الورم السرطاني، لكنها تجعل المريض أفضل حالا من حيث الشعور. حتى إن كان الأمر مبنيا على الكذب.
والأمر كذلك ينطبق على العلاقات الاجتماعية والعاطفية، فرؤية الآخر بصورة وردية توفر مزايا للعيش الجيد والرفاهية الحياتية، كما أن التفاؤل غير الواقعي بمنح الإنسان القدرة على الاستمرار في الحياة، فيما يدفعه الوهم للمضي قدما في هذه الحياة.
والإنسان عندما يحب شخصا، يعتقد أن هذا الشخص فريد ويناسبه، وهذا يساعده على البقاء معه لفترة كافية لإنجاب الأطفال وتربيتهم.
والغريب أن معظم الناس يعتقدون أن علاقتهم بشريك حياتهم أفضل من الآخرين، رغم عدم صحة هذا الأمر بالضرورة، وهذا الأمر من عمليات خداع الذات المفيدة.
خداع النفس والنجاح
وبحسب الكتاب، فإن الموهوبين بخداع أنفسهم يميلون للنجاح في حياتهم الدراسية والعملية أكثر من غيرهم، في حين يعتقد بعض الخبراء في الاقتصاد أن بلادهم أصيبت بالكساد لأن رجال الأعمال أصبحوا حساسين وواقعيين.
ويعتقد المؤلف أن الدول بحاجة إلى رواد متفائلين مستعدين لخوض مخاطر غير محسوبة، فمن دون هؤلاء الرجال الذين لديهم الاستعداد للتخلي عن الواقع المرير، واتباع مشاعرهم لما تحققت معظم الاختراعات والإنجازات الكبيرة.
*
*
الكل يكذب: ماذا يخبرنا الإنترنت عن حقيقتنا؟
الجميع يكذب: الزوج على زوجته، وبالعكس طبعاً، الطفل على والديه، الأصدقاء على أصدقائهم، والموظفون على رؤسائهم في العمل. قد يدّعي البعض أنه يعشق النساء، ولكنه في الواقع يميل إلى الذكور. كما يكذب كثيرون عندما يشاركون على الإنترنت في استبيانات تجريها وكالات دراسات اتجاهات الرأي العام وطرائق التفكير والمواقف في المجتمع من الأحزاب قبل الانتخابات أو القوانين الحكومية الخ. كلما انكشفت أمامنا كذبة من الأكاذيب، نردد المثل الشهير القائل، حبل الكذب قصير، لكننا لا ندرك حقيقة أن تلك الكذبة، التي انكشفت أمامنا للتو، ليست سوى نقطة من بحر الأكاذيب السائدة في عالمنا الراهن، وبالتالي فإن حبل الكذب أطول مما نتصوّر.
تربط بين الكذب على الإنترنت والكذب في الحياة العادية، وقالت إن “الأكاذيب على الإنترنت كما يرى البعض بسيطة، في معظمها تقوم على المبالغة”، وأضافت: “أجري استطلاع آراء 272 مستخدماً حول مدى صدقهم وكذبهم على شبكات التواصل الاجتماعي، أكد معظمهم أنهم صادقون وبشكل خاص في غرف المحادثة السرية او مواقع الجنس وشبكات التواعد والعارف”.
يميل الأشخاص في أحيان كثيرة إلى الكذب على أنفسهم وعلى الآخرين في الإنترنت،
حوار مع موقع Vox: “إن الإباحية أكبر تطوّر شهدته عمليات البحث حول الجنس”. وأضاف: “كتابي هو عن الطبيعة البشرية، والجنس هو جزء كبير من الطبيعة البشرية. الجميع مهووسون بالجنس، وإذا كانوا يقولون غير ذلك فهم يكذبون”.
“هل كذبت في حياتك؟ الاجابة الصادقة لهذا السؤال ستكون (نعم)، والشخص الذي يجيب بـ(لا) كاذب لا محالة”
في عالم “فيسبوك” تبدو الحياة الزوجية مثالية، إلا أنه في العالم الواقعي، الحياة الزوجية ليست إلا فوضى مربكة، ولهذا من المفيد أن نقارن على سبيل المثال الطريقة التي توصف فيها الزوجات على حساباتهن المفتوحة في وسائل التواصل الاجتماعي وفي غرف المحادثات السرية؟
في كتاب “كلنا نكذب” أن الزوجات يصفن في حساباتهن المفتوحة على وسائل التواصل الاجتماعي أزواجهن كالتالي: الزوج المثالي، الصديق الأفضل، صاحب الحس المرهف، الأكثر روعة، لذيذ العشرة ومهضوم للغاية. أما في غرف المحادثة فهو كالتالي: شاذ جنسياً، قمئ، ممل بشكل لا يحتمل، حقير!
لقد أثبتت إحدى الدراسات أن الكثير من الناس يكذبون في الرسائل الإلكترونية وفي مواقع التواصل أكثر من كذبهم أمام الآخرين وجهاً لوجه، أما في مجال الأعمال، فظهر أن المفاوضين يكذبون مرة كل خمسة اجتماعات، تستمر لفترة أكثر من 10 دقائق”.
*
ممارسة الكذب واحترافيته قد تكون مفيدة في سوق العمل
يقال بأن الممارسة والتكرار يولدان الاحترافية، ووفق بحث جديد، قد ينطبق هذا على الكذب.
ووفق تقرير صدر عن "سي أن أن"، يجد المعتلون نفسياً نجاحاً كبيراً في سوق العمل، وذلك بسبب قدرتهم على الكذب والتلاعب بالآخرين، وفق موقع "ميديكال دايلي".
وحتى الكذب لغير المصابين بالاعتلال النفسي قد يكون مفيداً، إذ كشفت دراسة نشرت في "ذا وول ستريت جورنال" أن الكذب على النفس، للاقتناع أو التصديق بأن الشخص أفضل من غيره، يساعد بالفعل في التفوق على الآخرين.
وأشار بعض الباحثين إلى أن السبب وراء الكذب على النفس قد يكمن في عملية تطور الإنسان على مر السنوات، أو قد يكون وسيلة لتعزيز الثقة بالنفس من دون وعي.
وكانت أظهرت دراسات سابقة أن الكذب المتكرر، والإفلات من عواقبه، يؤدي إلى تقليل آثاره السلبية في الدماغ، وتقليل الشعور بالذنب اتجاه الفعل ذاته.
وأوضحت دراسة نشرت في مجلة "نايتشر" أن الدماغ البشري يمكنه التكيف مع الكذب، ما يجعل ممارسته أسهل على الشخص في المستقبل. وذلك لأن الكذب يستهدف منطقة اللوزة في الدماغ المسؤولة عن الشعور بالذنب، ومع تكرار عملية الكذب والإفلات من عواقبه، تضعف الاستجابة السلبية في اللوزة، ما يقلل الشعور بالذنب.
وبين أحد الباحثين أن النظرية الجديدة يمكن ملاحظتها في العلاقات الزوجية التي تتخللها الخيانات، إذ يمثل فعل الخيانة الزوجية مصدر قلق وتأنيب في البداية، إلا أن الاستمرار في فعله يجعله أسهل مع مرور الوقت، وبخاصة في حالات عدم اكتشاف الطرف الثاني.
وأشارت الدراسة إلى أن النظرية لا تنطبق على الكاذبين كافة، إذ ليس من الضروري أن يشعر كل الأشخاص بتأنيب الضمير عند الكذب في المرات الأولى، ومنهم الأشخاص المصابون بـ "الاعتلال النفسي" غير القادرين على الشعور بالذنب كسائر
البشر.
*
روعة الكذب والنفاق
من وجهة نظري أن الشعر الذي ليس فيه شيء من الكذب أو المبالغة، وشيء من النفاق أو التدليس، ليس فيه (لا فكاهة ولا مازيّة)، مثلما قال لنا أخونا (غوار)، وإليكم النموذج الأول الكذوب:
وتصديقاً على هذا، أمر الحجاج صاحب حرسه أن يطوف بالليل فمن رآه بعد العشاء سكرانَ ضرب عنقه، فطاف ليلة من الليالي فوجد ثلاثة فتيان يتمايلون وعليهم أمارات السكْر، فأحاط بالغلمان وقال لهم: من أنتم حتى خالفتم أمر أمير المؤمنين وخرجتم في مثل هذا الوقت، فقال أحدهم:
وتصديقاً على هذا، أمر الحجاج صاحب حرسه أن يطوف بالليل فمن رآه بعد العشاء سكرانَ ضرب عنقه، فطاف ليلة من الليالي فوجد ثلاثة فتيان يتمايلون وعليهم أمارات السكْر، فأحاط بالغلمان وقال لهم: من أنتم حتى خالفتم أمر أمير المؤمنين وخرجتم في مثل هذا الوقت، فقال أحدهم:
فتعجب من فصاحتهم وقال لجلسائه: علموا أولادكم الأدب، فوالله، لولا فصاحتهم لضربت أعناقهم.
*
انا اكذب إذا، انا موجود
الشهرة معقودة على الكذب
حديثهم الدائم عن محاربة الفساد
انهم يكذبون والاتباع يصدقون اقوالاً من مثل: بناء الدولة، احترام الدستور، تطبيق القوانين،
رفع مستوى التعليم، معالجة ازمة النفايات، حل أزمة الاختناق المروري
أكثر الناس على دين كذابيهم الكبار.
السياسة والكذب صديقان حميمان
لا شك أن الكذب إغراء شديد ولا أحد يفلت منه! جميعنا نواجه مثل هذه المعضلات الأخلاقية طوال الوقت
استجابات جسدية مثل زيادة معدل ضربات القلب والتعرق. وعندما يحدث هذا، يقل استعدادنا للتصرفات غير النزيهة وربما نتراجع عن فعلها.
تم منح الطلاب فرصة للغش في الامتحان ولكن قبل ذلك أُعطي نصفهم حبوب تقلل من ردود الفعل الفسيولوجية، والآخر حبوب وهمية لا تفعل شيئا. فقام الطلاب الذين قلت مستويات الإثارة العاطفية عندهم نتيجة الدواء بالغش أكثر في الامتحان مقارنة بالبقية. لذا نجد أن للجسد رد فعل فسيولوجي يعارض سلك المسار الذي يشعرنا بالذنب ولكن عندما يكون هذا التفاعل غير موجود، يصبح هذا المسار أكثر إغراءً.
نصبح أقل حساسية لهذه الروائح ونكف عن ملاحظتها. وهذا مثال على التكيف العصبي؛ حيث يصبح الدماغ أقل حساسية للمثيرات بعد التعرض المتكرر، والذي يحافظ على انتباهنا من أن يشتت بجوانب محيطة لا نحتاج إليها حقًا. وفي المطعم، بعد اعتيادك على الروائح، يمكنك التركيز على أشياء أكثر أهمية، مثل المحادثة مع من معك أو التفكير فيما ستطلب من طعام وما إلى ذلك.
تتعرض لتجربة غير مرغوبة فإن الدماغ سوف يولد في البداية استجابات قوية في المناطق المرتبطة بالمعالجة العاطفية. ولكن عندما تتكرر هذه التجارب مع مرور الوقت، فإن الاستجابات العاطفية تتضاءل.
كم مرة كذب الأزواج خوفاً من الهجر أو المشاجرات؟ حتى أصبح الكذب، في حالات كثيرة، ضرورياً لاستمرار العلاقات الاجتماعية، فنجد أنفسنا نجامل الآخرين، أو نقول أشياء لا نعنيها في الحقيقة، لتفادي إشكال أو لكسب المودة. يسمى ذلك الكذب الاجتماعي.
الستر واجب على المسلم في خاصة نفسه إذا أتى فاحشة ", بل يجوز لك الكذب إذا احتجت إليه للستر على نفسك, فقد جاء في غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب عند ذكر الأمور التي يرخص فيها في الكذب: " فَهَذَا مَا وَرَدَ فِيهِ النَّصُّ, وَيُقَاسُ عَلَيْهِ مَا فِي مَعْنَاهُ, كَكَذِبِهِ لِسَتْرِ مَالِ غَيْرِهِ عَنْ ظَالِمٍ، وَإِنْكَارِهِ الْمَعْصِيَةَ لِلسَّتْرِ عَلَيْهِ, أَوْ عَلَى غَيْرِهِ مَا لَمْ يُجَاهِرْ الْغَيْرُ بِهَا، بَلْ يَلْزَمُهُ السَّتْرُ عَلَى نَفْسِهِ وَإِلَّا كَانَ مُجَاهِرًا",
أن تقول كلمة حق ويغضب منك
بعض الناس أفضل من أن تسعى لإرضاء الناس جميعا فتصبح منافقا
لا يؤتمن منافق ّ حتى على ّ سره،
فالمنافق يبيع ّ كل شيء ّ حتى نفسه
الخائنة
خيبة الأمل التى هى أسوأ شىء فى العالم. أعنى أن تحب امرأة من جماع قلبك، وتبدى استعدادا لأن تضحى من أجلها بحياتك ومستقبلك، ثم بعد ذلك تخونك! أو تقرب صديقا إليك فيطعنك فى ظهرك. شىء فظيع يدمى القلب فعلا، ولا أدرى من أين تنشأ فصيلة الخائنين، ولا أية شجرة شوك تنبتهم.
ولكن الشىء المؤكد أن الإنسان الذى يبتلى بخائن أو خائنة هو- بالفعل- إنسان مسكين جدا. كان الله فى عونه.
لماذا نكذب بودكاست
مونت كارلو الدولية من فرانسا
الرجال يكذبون اكثر من النساء
معدل الكذب 200 مرة باليوم للمجاملة والمنفعة
من دراسات علمية
كبار السن هم الملتزمون بالقواعد الاجتماعية فيما يحاول صغار السن خلق حقائق جديدة مرتكزة علي آرائهم الشخصية
العالم جميعه لا يوجد شخص لم يكذب
شرعنة الكذب بمواقع التواصل الاجتماعي اسد علي الفيس وارنب بالبيت
مشكلة اعتقادنا اننا نحافظ علي علاقتنا باخفاء مشاعرنا نكذب لنراعي الاخرين للخير
اين شجاعة مواجهة الغير
الكذب بصفة عامة خطأ نحاول دائما ان نبقي صادقين وان كذبنا نقول انها كذبة بيضاء
تهدم صداقة واسر ويفقد احترام الذات فناس
اجعله يكذب في امر بسيط واري حركاته الجسدية المميزة لهذا الفعل
يجب ان نكون صادقين ونعرف ان الاخر سوف يتفهم اخطائي
نقول الحقيقة بالمكان والزمان المناسب فقد تجرح
التغافل
مع المريض الموضوع جدل
الكذب قناة الميادين
عالم اجتماع وعلم نفس
الحيل لتفوق علي القانون لاصحاب السلطات
بين الدولة المخابرات
الحرب خدعة عادي ديني
*
بعد موت الحقيقة تضيع الحقوق!
من دراسات علمية
كبار السن هم الملتزمون بالقواعد الاجتماعية فيما يحاول صغار السن خلق حقائق جديدة مرتكزة علي آرائهم الشخصية
العالم جميعه لا يوجد شخص لم يكذب
شرعنة الكذب بمواقع التواصل الاجتماعي اسد علي الفيس وارنب بالبيت
مشكلة اعتقادنا اننا نحافظ علي علاقتنا باخفاء مشاعرنا نكذب لنراعي الاخرين للخير
اين شجاعة مواجهة الغير
الكذب بصفة عامة خطأ نحاول دائما ان نبقي صادقين وان كذبنا نقول انها كذبة بيضاء
تهدم صداقة واسر ويفقد احترام الذات فناس
اجعله يكذب في امر بسيط واري حركاته الجسدية المميزة لهذا الفعل
يجب ان نكون صادقين ونعرف ان الاخر سوف يتفهم اخطائي
نقول الحقيقة بالمكان والزمان المناسب فقد تجرح
التغافل
مع المريض الموضوع جدل
الكذب قناة الميادين
عالم اجتماع وعلم نفس
الحيل لتفوق علي القانون لاصحاب السلطات
بين الدولة المخابرات
الحرب خدعة عادي ديني
*
بعد موت الحقيقة تضيع الحقوق!
شاب: وماذا يحدث إذا كانت حياتنا كذباً فى كذب؟
العبد لله: يصبح الأمس أكذوبة تاريخية، ويصبح الحاضر بلا مصداقية، ويصبح الغد مخيفاً مقلقاً! تذكروا قول كاتبنا الكبير نجيب محفوظ: «لا يوجد فى الصحف أى خبر حقيقى إلا أخبار الوفيات».
الشاب: إذاً من نصدق فى هذا الزمن العربى الردىء: الحاكم أم المحكوم، الحكومة أم المعارضة، الداخل أم الخارج، البيانات الرسمية أم ثرثرة الإنترنت ومواقع التواصل؟!
العبد لله: «استفتِ قلبك ولو أفتوك»، وابحث عن المعلومة الحقيقية من مصدرها، واسمع كل الآراء والاتجاهات ولا تكتفى -أبداً- بمصدر واحد، ولا تشارك فى جريمة الاغتيال المعنوى بـ«تشيير» تغريدة كاذبة.
الشابة: وما هى أهم نصيحة تقدمها لنا فى عملية البحث عن الحقيقة؟
العبد لله: إنها نصيحة بسيطة للغاية: «لا تقبل على غيرك ما لا ترضاه لنفسك».
*
كشف الكذب.
يعتقد الناس في مختلف الثقافات أن السلوكيات، مثل تجنب التواصل بالعين والحركات العصبية والتلعثم، تفضح المخادع.
الأخطاء في كشف الكذب لها تبعات جسيمة على المجتمع والناس الذين يقعون ضحايا للآراء والأحكام الخاطئة".
القليل منها ارتبط في بعض الحالات بالكذب، مثل اتساع حدقة العين والارتفاع الطفيف جدا، الذي لا تدركه أذن البشر، في نبرة الصوت.
القليل من الدراسات تقارن بين المشاعر التي تنتاب المرء وبين التعبيرات التي يبديها ويراها الآخرون. فلا شك أن الكاذب يشعر بالقلق والتوتر، لكن مشاعره شيء وتصرفاته أمام الآخرين شيء آخر".
عندما ترسم، تعيش التجربة من جديد، وهذا يعزز القدرة على استرجاع المعلومات".
حتى يسهب في الحديث ومن ثم قد تتضمن أقواله معلومات متناقضة تفضح كذبه. ودربت هارتويغ 41 ضابطا تحت التدريب على هذا الأسلوب في الاستجواب، وتمكنوا من كشف الكذب في نحو 85 في المئة من الحالات، بينما لم تتجاوز نسبة دقة إجابات أقرانهم الذين لم يتلقوا هذا التدريب 55 في المئة.
تتضمن قائمة السلوكيات التي وضعتها الإدارة للكشف عن الخداع، تجنب الاتصال البصري - الذي يعد من علامات الاحترام في بعض الثقافات- والتحديق لفترة طويلة، وسرعة رمش العين، والضجر والصفير والمبالغة في التثاؤب وتغطية الفم عند التحدث والإكثار من الحركات العصبية أو المبالغة في تحسين الهندام، رغم أن الباحثين أثبتوا أن هذه العلامات لا ترتبط بالضرورة بالكذب.
*
Apr 12, 2021
تصوير الكذب على أنه حقيقة
تكرارُ الكلام يجعل ما يُقال يبدو وكأنه أكثر صدقا، بغض النظر عما إذا كان كذلك أم لا
هذا الأمر أن يساعدك في تجنب الوقوع فريسة لحملات الدعاية المضللة،
"كرر الكذبة كثيراً بما يكفي وستصبح هي الحقيقة"، هذه هي القاعدة التي تنسب غالباً لجوزيف غوبلز، مسؤول الدعاية السياسية لهتلر إبان الحكم النازي. وهناك شيء مشابه لذلك في أوساط علماء النفس يعرف باسم تأثير "وهم الحقيقة".
الاكتشاف الرئيسي في هذه التجربة هو أن الناس يميلون إلى تقييم الأشياء التي رأوها من قبل على أنها صحيحة في الغالب، بغض النظر عما إذا كانت كذلك أو لا، ويبدو أن السبب الوحيد لذلك هو أنها مألوفة أكثر بالنسبة لهم.
التفكير في أن جميع الناس من حولك، بداية من مقدمي الإعلانات، إلى السياسيين، يستغلون نقطة الضعف هذه للتأثير في النفس البشرية.
فإذا تمكنت فعلاً من أن تجعل كذبة تبدو كأنها حقيقة عن طريق تكرارها، فلن يكون هناك حاجة إذاً لبقية أساليب الإقناع الأخرى.
فإذا كررت شيئاً دون أن تلقي بالاً لما إذا كان صحيحاً أم لا، فأنت بهذا تساعد على خلق عالم يسهل فيه الخلط بين الحقيقة والكذب. لذا، رجاء فكر قبل أن تكرر شيئاً ما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق