الأهلي يقلص فارق البطولات القارية مع ريال مدريد إلى 5 ألقاب
Dec 11, 2020
دوري أبطال إفريقيا
كما نجح الأهلي في إضافة اللقب القاري الـ21 ليقترب خطوة من المتصدر ريال مدريد الإسباني والذي يمتلك 26 لقبا قاريا وهو الأول علي مستوى العالم، وعزز الأهلي وصافته للأندية الأكثر تتويجا بألقاب قارية؛ حيث يأتي بعده "بوكا جونيور" الأرجنتيني بـ18 لقبا، وميلان الإيطالي بنفس الرصيد، ثم برشلونة الإسباني بـ17 لقب، وليفربول الإنجليزي بـ14 لقبا، وأخيرا الزمالك بـ13 لقبا.
عيسى خلال الحلقة اعتراضه على شعار "الأهلي فوق الجميع" الذي يردّده محبو النادي الأحمر، بوصفه بأنه" تعبير استعلائي نازي مقتبس من شعار ألمانيا فوق الجميع"، على حد قوله.
شدد عيسى على ضرورة فهم المغزى الحقيقي للمصطلح قبل استخدامه.
ابراهيم عيسى يفتح النار على كرة القدم في مصر : كرة القدم المصرية متخلفة والدوري المصري بدائي وعشوائي
التعصب الكروي: من المسؤول؟
فقد استقبل محبو نادي الزمالك حديث عيسى، بالكثير من الثناء والمدح. وأطلق بعضهم وسم #ابراهيم_عيسي_قال_الحق للرد على الانتقادات الموجهة للإعلامي المصري.
أشار عدد من الإعلاميين الرياضيين إلى أن الأب الروحي للنادي الأحمر صالح سليم هو أول من رفع شعار "الأهلي فوق الجميع" خلال انتخابات رئاسة النادي في تسعينيات القرن الماضي".
صالح سليم كان يقصد "أن مصلحة الأهلي تأتي قبل مصلحتهم الشخصية".
شرحت هذا الموضوع وقد عشته كاملا ففي انتخابات الأهلي عام ١٩٩٢ رفع الكابتن صالح سليم شعار : "الأهلي فوق الجميع ". وكان يعني أن الكيان فوق جميع الاعضاء المرشحين لخوض انتخابات المجلس . والكابتن صالح قال لي شخصيا هذا المعني . ولم يكن المقصود اطلاقا ما استخدم فيه هذا الشعار .
تاريخ الاهلي ومين اللي اسسه والهدف من تأسيسه وليه اتسمى الأهلي ..يبقى الافضل انك متتكلمش في الكرة..تزييف التاريخ لصالح انتماءك الكروي ده يخليك تفقد مصداقيتك
الإعلام في مرمى الانتقادات
وفي كل سنة يتجدد السجال بين جماهير الأهلي والزمالك عبر الفضاء الالكتروني بسبب لقب "نادي القرن" الذي ينسبه كل من الفريقين لنفسه.
عادة ما يتطور ذلك السجال مع نهاية كل مباراة تجمع الفريقين، إلى مشادات كلامية تصل حتى ابتداع صور كاريكاتورية شعارات وعبارات يصفها البعض بالعنصرية والطبقية. وتعرف هذه الممارسات في مصر بظاهرة "التحفيل".
في الوقت الذي يصف فيه معلقون تلك الظاهرة بالطبيعية وبأنها جزء من ظاهرة كروية منتشرة في شتى دول العالم، يحذر آخرون من أنها ظاهرة تطورت في السنوات الأخيرة بشكل مقلق.
التعصب الكروي في مصر وصل لذروته والوضع ينبأ بنتائج كارثية ، مش عارفة ليه انسان طبيعي ممكن يتماهي مع ناديه لدرجه سحق ذاته ومشاكله الخاصة ويتحول لروبوت يهتف باسم النادي ويسب المنافسين ، اعتقد الموضوع محتاج علماء نفس واجتماع يحللوا الظاهرة العجيبة دي
يعزو مغردون ارتفاع وتيرة التعصب الكروي في الآونة الأخيرة إلى عدة أسباب، من بينها، عدم التزام اللاعبين بمواثيق أخلاقية وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي التي سهلت التنمر الرياضي.
يُنحي مغردون آخرون باللائمة على وسائل الإعلام "التي ساهمت، برأيهم، في تغذية خطاب الكراهية بين الجماهير الرياضية، سواء في برامجهم أو عبر حساباتهم الإلكترونية من أجل رفع نسب المشاهدات".
تساءل مغردون عن سبب كل هذا الاهتمام بالرياضة، في وقت تشهد فيه المنطقة ومصر تطورات سياسية هامة.
الخلافات الكروية باتت تعد أداة إلهاء الرأي العام وشغله بقضايا جانبية هامشية، بعيدا عن التفكير في قضاياه المصيرية وأحواله المعيشية .
وفي سياق متصل، أثار الإعلان عن استضافة الإعلامي عمرو أديب للاعب الزمالك شيكابالا جدلا واسعا ودفع البعض إلى إطلاق وسم يدعو إلى مقاطعة القناة.
فثمة من اعتبر استضافة أديب لشيكابالا نوعا من الاستفزاز الكروي، خاصة أن الإعلامي لا يخفي تشجيعه لنادي الزمالك.
يرفض بعضهم أن يتحول الإعلامي إلى مشجع يعلن انتماءه الكروي على شاشات التلفاز مؤكدين أن "مهمة المذيع ليست الاصطفاف مع فريق ضد آخر بل التزام بالحيادية والموضوعية "
العلاج المر
حلقة اليوم لعمرو اديب علاج مر لكل مرضى التعصب الكروى والعنصرية والغطرسة فهل سينفعهم العلاج. ؟
لاحظ
كلامى عن المرضى وهم قلة مش الطبيعيين
ولاحظ ان المرضى فى الجانبين
واحنا قرفنا بجد من التطرف الكروى ومن اللغة السائدة .
*Sep 5, 2021
الكورة في مصر قايمة علي التعصب والتحفيل فقط واللي بيوصل لقطاعات المفروض تكون حيادية زي الاعلام وبيأكدوا عليهم جامد حتي لو قالوا عكس كدا لان ببساطه لو مفيش الحاجتين دول مش هيبقي فيه كورة لان لا فيه جماهير ولا فيه كورة في أرض الملعب المفروض نتفرج عليها أصلا
*
Sep 9, 2021
أعظم رياضة في العالم و"الساحرة المستديرة"
جمال الأهداف التي تم تسجيلها - من خلال الضربات الحرة واللعب المفتوح وخداع العديد من المدافعين بالمهارات الفردية - بالإضافة إلى فن اللعب والتمرير وترابط اللاعبين معًا لوضعها في الشبكة.
إتقان أساطير كرة القدم المهارات مثل يوهان كرويف وبيليه وزين الدين زيدان ورونالدينيو ودييجو ماردونا يزيد من جاذبية الرياضة.
*Sep 10, 2021
انتخابات الأندية الرياضية في مصر أكثر جذبا من الانتخابات السياسية
من المتوقع أن تظل انتخابات الأندية بعيدة عن التجاذبات السياسية ولن تمثل تهديدا للحكومة التي تستفيد من انشغال الرأي العام بما يجري داخل الأندية.
الاهتمام والجاذبية والشعبية مقارنين بينها وبين اللامبالاة التي سادت انتخابات مجلسيْ النواب والشيوخ من قبل، والتي أكدت أن السياسة ماتت في مصر.
وتحظى انتخابات الأندية الرياضية باهتمام يفوق نظيرتها السياسية على مستوى البرلمان بغرفتيه أو داخل الأحزاب، بل تتفوق نسبة الحضور فيها على الانتخابات الرئاسية نفسها، لأن الأولى تتسم بقدر كبير من المصداقية والشفافية ويثق المرشحون والناخبون أيضا في جديتها وعدم اقتراب التزوير منها، وبالتالي عدم التشكيك في مخرجاتها، على عكس الثانية التي تتدخل فيها عوامل أمنية وسياسية تؤثر على نتائجها.
المحلل السياسي جمال أسعد إن “الاهتمام بانتخابات الأندية يرجع إلى أبعاد مرتبطة بكرة القدم التي تعكس توجهات ومحتويات وثقافات وطبقات المجتمع المصري، وبات المواطنون العاديون يديرون أمورهم بنظرية ‘الأهلي والزمالك’ التي تعبر عن التعامل الشعبي مع منهج ‘مع أو ضد’، وتعني نتائجها إسقاط الحوار الرصين”.
الحالة السياسية الحقيقية غابت فيها الأحزاب أو تحولت إلى جمعيات تقدم الخدمات وتبيع السلع، وتتجاهل دورها كمدرسة سياسية
وكانت انتخابات النقابات المهنية الوحيدة التي تنافس الأندية الرياضية في متابعتها قبل أن تفقد بريقها بعد ابتعادها عن السياسة بسبب التضييق في الفضاء العام وانشغال المرشحين بالهموم النقابية وإغراءات الخدمات التي تقدم للناخبين، فضلا عن زيادة التدخلات الأمنية لترجيح كفة بعض المرشحين على حساب غيرهم.
تأتي الثقة التي تحظى بها انتخابات الأندية من كونها بعيدة عما يسمى بـ”تصويت الأموات” الذي اشتهرت به الكثير من الانتخابات ذات الطابع السياسي، والناجم عن عدم تنقية جداول الانتخابات بدقة، أو حدوث تزوير في الاقتراع بقيام أنصار أحد المرشحين النافذين بالتصويت نيابة عن أشخاص أصبحوا في عداد الموتى.
ومن المتوقع أن تظل انتخابات الأندية بعيدة عن التجاذبات السياسية ولن تمثل تهديدا للحكومة التي تستفيد من انشغال الرأي العام بالمرشحين وتباين برامجهم في تسخين الأجواء بما يجري داخل الأندية بدلا من تسخينها خارجها والتركيز على هموم الناس والمشاكل الاقتصادية والاجتماعية التي تلاحقهم.
وشهدت الفترة الماضية توظيفا سياسيا للكثير من الأحداث الرياضية، فكلما اشتبك جمهور الأهلي مع جمهور الزمالك حول انتقال لاعب من هنا إلى هناك -أو العكس- أو حدث خطأ في مباراة أحدهما تاهت الأزمات الأخرى التي تمثل صداعا في رأس الحكومة المصرية.
*Oct 16, 2021
كرة القدم أكثر من مجرد لعبة.. أليس كذلك؟
الاستثمار الرياضي في مصر بيئة خصبة لحصد المال وتنمية القطاع
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق