الخميس، 11 نوفمبر 2021

عام وراء عام تتمكن شبكة الإنترنت من عالمنا

Aug 25, 2020

 وتتوسع مجالات الاستفادة من هذه الشبكة والفضاءات التعبيرية التي توفرها، ولا يقتصر ذلك على الطروحات اللانهائية التي تتنامى فيها بصفتها مجالاً للتنفيس الاجتماعي والنفسي والفكري، وإنما وبالإضافة لذلك في الاعتماد التدريجي عليها في توفير مداخيل ووظائف لفئات تتفنن في خلق فرص تشغيلية لم تكن لتخطر على بال بشر قبل عقدين من الزمان.

Dec 2, 2019

وتيوب 
2005
وفقاعة شركات الانترنت انفجرت وخسر بالبورصة 
الاصدقاء تطبيقات وتوافق والزمن والتقيم 
شركات كبري غيرت البشرية الفيس بوك 
عندما اكبر اري ان حياتي مكشوفة 
اسهل التعرف علي شخص علي تيندر من في الواقع وش لوش
nbc ocbc news +fox
ممكن اعمل اعلام بلوجر وفيس ويوتيوب واعلانات
ديمقراطية الانترنت المفترض توصل للحقيقة 
الاخبار الكاذبة 
الواقع الخوارزميات تغير النتائج بكلمات مختلفة ++++++++
فقعات الترشيح الخورازمية 
التفكير بعناية وتحليل ونقد وترشيحات جوجل تبقينا في صدي افكارنا وتأيدي وتايد فكري اسلامي او علماني ا اخباري

وثائقي: في قبضة الانترنت


وثائقي .. ثورة الإنترنت - البداية الجزيرة 


*

كم يكلف انقطاع الإنترنت دول العالم يوميًا؟ أمريكا تخسر 7.29 مليارات دولار

شهدت إيران إيقاف تشغيل الإنترنت لمدة أسبوع في نوفمبر الماضى، حيث كان الإغلاق بمثابة رد فعل من جانب السلطات على الاحتجاجات المستمرة في البلاد، وقد نشأت الاحتجاجات في المقام الأول عن طريق زيادة أسعار البنزين بسبب العقوبات المفروضة على البلاد والتي أغرقت إيران في أزمة اقتصادية عميقة.
وبحسب تقرير موقع statista الأمريكى للإحصاءات، فإن أداة NetBlocks 'Cost of Shutdown Tool ، تكشف عن الأضرار الاقتصادية التي تلحق ببعض الدول يوميًا نتيجة إغلاق الإنترنت، والتى نعرضها كما يلى:

كم يكلف إغلاق الإنترنت ليوم واحد اقتصاد الدول:

- الولايات المتحدة: ستعاني من خسائر تبلغ 7.29 مليار دولار.
- الصين: خسائرها قد تصل إلى 5.88 مليار دولار.
- بريطانيا: خسائرها ستصل إلى 2.26 مليار دولار.
- روسيا: خسائرها قد تبلغ 0.31 مليار دولار.
- إيران: خسائرها وصلت إلى 0.06 مليار دولار.
chartoftheday_20128_cost_of_internet_shutdowns_n
 
+++++++++++

الإنترنت يسقط الحدود ويقصر المسافات

لا تكلفة مادية ولا قيود مفروضة، ميزتان توفرتا في شبكة الإنترنت فوصلت إلى مختلف المجتمعات بدون أي انتقائية فنجحت في إسقاط الحدود بين البلدان.

وقد لا يتواصل إنسان العصر الحالي مع أقرب الناس إليه أو حتى لا يعرف اسم جاره، لكن ربما يكون صديقه المقرب في قارة أخرى يبعد عنه آلاف الأميال، ما حاول التعبير عنه هذا الرجل خلال ستينيات القرن الماضي.

وتنبأ الباحث الكندي في علم الاتصال مارشال ماكلوهان، قبل نحو نصف قرن بتأثير الإنترنت على العالم قبل أن يظهر أساسا ما جعل نظريته محل سخرية ممن عايشوه في ذلك الوقت.

واستعمل ماكلوهان لأول مرة مصطلح "القرية العالمية"، موضحا في نظريته أن الإنترنت كتكنولوجيا ستشجع على التفاعل بين مستخدميه.
واعتقد الباحث الكندي أن وسائل الاتصال الإلكترونية ستساعد على انكماش الكرة الأرضية وتقلصها من حيث الزمان والمكان.
وكان ماكلوهان يؤمن أن الوسيلة التي يستقبل بها الناس المعلومات ستكون أهم من المعلومات نفسها، محذرًا من أنَّ قوة الإنترنت هي ستوجه فهمنا للأمور.

وتوفي في عام 1980 قبل أعوام من مولد الإنترنت بمعناه المعروف، وقبل أن يشهد نظريته يثبت صحتها على أرض الواقع.

*



-شبكات الاتصالات شبه اللحظية التي تصل إلى جزء كبير جداً من البشرية- على كابلات الألياف الضوئية التي تمتد عبر الحدود وتعبر قيعان البحار، وهو المكان الذي تسميه اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار “تراث البشرية المشترك”.

 لا يجب أن يكون الإنترنت العالمي واحداً غير خاضع للحكم. ما تزال البلدان التي قدمت رؤية تقنية لعولمة للإنترنت وشجبت مزاعم “السيادة الإلكترونية” للسلطويين تمارس سلطات سيادية خاصة بها، على سبيل المثال، في تقييد المواد الإباحية المتعلقة بالأطفال. وقد وضعت بعض الحكومات في أوروبا قيودًا صارمة على الخطاب الذي يحض على الكراهية، مثل “قانون ضبط الشبكات” في ألمانيا، والذي يتطلب الحذف السريع للخطاب غير القانوني عبر الإنترنت. ومع ذلك، حتى وقت قريب، اتخذت استراتيجيات هذه البلدان الانفتاح على العالم كنقطة انطلاق، وسعت إلى الحماية من عدد محدود من المخاطر المحددة.

ما تزال المبادئ الليبرالية الخاصة بالانفتاح، وحقوق الإنسان العالمية، والوصول العادل إلى الأسواق، تظهر في المبادرات الدبلوماسية الحالية، كما حدث في بيان إعلان المبادئ للـ”الرباعي” فيما يتعلق بالتكنولوجيا، أو في “مجلس التجارة والتكنولوجيا للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة” الذي أُطلق في أيلول (سبتمبر). لكن هذا الخطاب لا ينفي وجود انحراف عن عولمة التقنية. وتدرك الولايات المتحدة وحلفاؤها بشكل متزايد نقاط الضعف الجديدة الناشئة عن اتصالهم بالعالم. وقد أصبحت مخاطر الإنترنت -مثل احتمالية الهجمات الإلكترونية ونشر المعلومات المضللة على نطاق واسع- أكثر وضوحًا، ما أدى إلى تحول نحو قومية الإنترنت في العديد من البلدان الديمقراطية الرئيسية.
حواجز متزايدة

*Nov 3, 2021

داخل الشبكة أنت لست حرّا

شركات عملاقة لا غاية لها سوى الربح والسيطرة على الأسواق العالمية،

ليست الهجرة وصعود الشعبوية والأزمات الاقتصادية والصحية وحدها ما يشغل الأنظمة الغربية، فمن مشاغلها أيضا الإنترنت خصوصا بعد أن برزت في الأعوام الأخيرة رهانات عديدة في الفضاء الرقمي، لعل أهمها ترويج الأخبار الزائفة، وحشد جماهير جديدة، وبروز سلطات رقابة وتعديل خاصة، إضافة إلى زعزعة الأطر القانونية التقليدية.

 عنف التبادل وتغذية الكراهية والعنصرية إلى التلاعب بالأخبار والتشكيك في الحقائق العلمية، إلى جانب فرض رقابة على عمالقة الويب الذين حازوا لأنفسهم سلطة رقابة خاصة فاقت رقابة الدول، وجعلوها في خدمة استراتيجية تحويل تبادل المستخدمين إلى سلعة.

في خدمة الأقوياء


لم تمثل الإنترنت عند أول ظهورها ثورة تكنولوجية فحسب، وإنما أيضا ثورة ديمقراطية تسمح لجميع الناس على اختلاف أجناسهم وأعراقهم ولغاتهم بممارسة حقهم في التواصل والتعبير، وتوفر لهم فضاء مفتوحا يتحاورون فيه على قدم المواساة، ولكنها صارت اليوم تتهم بكونها أداة لخدمة مصالح الأقوياء، ووسيلة لبروباغندا السلط العامة والخاصة، بل إن بعض المحللين يرون في تعدد المشاكل التي أوجدتها نذيرا بقتل الديمقراطية.

والنقد الذي يوجّه إليها اليوم لا يخص الشبكة في حدّ ذاتها، لكونها لا تزال محافظة على مبادئها المؤسِّسة من حيث الحياد واللامركزية، وإنما يخص تنظيم المنتديات التي تستقبل التفاعلات على الشبكة وتوجهها. غير

 غافام (غوغل، أمازون، فيسبوك، أبل، مايكروسوفت)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق