الخميس، 18 نوفمبر 2021

البيتكوين *********

Jan 11, 2021

 عملة افتراضية لا يوجد خلفها سلع ولا خدمات 

مضاربات من 400 الي 19 الف الي 3.5 الف الي 40 الف 

اسواق الاسهم والسندات والنقد والسلع لا تساوي امام المضاربات 

العملة الافتراضية والنظام العالمي الجديد 

حتي لو اصبحت جزء من الاحتياطي العالمي للبنوك المركزية وقبلت لا يبرر ارتفاعها السريع بهذا الشكل 

التحليل الفني فقط شكلي خبرائه 

نريد الشفافية 

*

تغير النظام العالمي 

بسبب تراكم الديون العالمية 

*

 41 ألف دولار، وهو أعلى سعر سجّلته هذه العملة الرقمية تاريخياً. ففي ظل الأزمة الاقتصادية العالمية، التي كشفت العيوب الكثيرة للنظام الرأسمالي العالمي، وجد المستثمرون ملاذاً آمناً في ”البيتكوين“ لحفظ قيمة ثرواتهم بدلاً من الدولار والأسواق المالية وحتى الذهب

 اتجاهاً عاماً في الأسواق للاستثمار فيها. ويتزامن هذا الأمر مع حالة عدم الاستقرار في الأسواق العالمية، ومع النقاش الجاري بشأن عملية خلق النقد في الولايات المتحدة الأميركية والتأثير المحتمل لاستعمال هذه الأداة بشكل مفرط على قيمته.


الـ”بيتكوين“ هي عملة رقمية، خلقت في شهر كانون الثاني من عام 2009 بعد الأزمة المالية العالمية التي انفجرت في نهاية عام 2008، على يد شخص غير معروف يدعى ”ساتوشي ناكاموتو“. وبحسب مشروع هذا الشخص الغامض، فإن الهدف الأساسي من هذه العملة الرقمية هو خلق نظام مالي لامركزي لا حاجة فيه إلى وجود الوسطاء الماليين مثل المصارف والمصارف المركزية. وهذه العملة قائمة على تقنية الـ”بلوكتشاين“ التي تقوم بتسجيل وتحويل كل المعاملات المالية (وهو دور المصارف)، كما تتحكّم بشكل ذاتي بحجم الكتلة المعروضة من هذه العملة (وهو دور المصارف المركزية).

في الأشهر الأربعة الأخيرة، شهدت الـ”بيتكوين“ ارتفاعاً سريعاً في قيمتها بنسبة 400%، إذ إن سعرها ارتفع من 10000 دولار في أول تشرين الأول إلى 40 ألف دولار في الأيام الأخيرة. لكن هذه ليست المرّة الأولى التي يشهد فيها سعر هذه العملة ارتفاعاً مفاجئاً، ففي نهاية عام 2017 شهدت ارتفاعاً بنسبة 220% خلال الفترة الممتدة بين أول تشرين الثاني (6300 دولار) ومنتصف كانون الأول (20000 دولار)، إلا أنها سجلت انخفاضاً سريعاً حتى بلغت قيمتها بحلول شهر نيسان عام 2018 نحو 8000 دولار، أي انخفاضاً بنسبة 50%.

المفارقة في الارتفاع الحالي تكمن في أن المستثمرين الماليين الكبار لجأوا إليها. وبات هناك أصوات من داخل ”وول ستريت“ تتحدث عن هذا الأمر بشكل علني، مثل مالك صندوق ”تودر للاستثمارات“ الذي يدير محفظة تبلغ 38 مليار دولار، وهو قال: ”من المحتمل أن يرفع الصندوق حصة الـ”بيتكوين“ من استثماراته، إلى نسبة تزيد على 1%، (أي 380 مليون دولار)“. كما أن ”ستانلي دراكنميلير“، وهو ملياردير من مستثمري ”وول ستريت“، يقول إن الـ”بيتكوين“ قد تصبح أداة لحفظ الأرباح مثل الذهب.

هذه المواقف من ”وول ستريت“ بمثابة مؤشّر عن توقعات المستثمرين بأن هذه العملة قادرة على المحافظة على قيمتها الحالية.
رغم ذلك، هناك مخاطر كثير متعلّقة بالاستثمار في الـ”بيتكوين“. فهي لم تصبح بعد ”عملة“ بالمعنى الحقيقي للمصطلح، وهناك الكثير من الأماكن في العالم التي لا تقبل الدفع من خلالها. وهي الآن ليست أكثر من سلعة يستثمر بها بهدف الربح أو حفظ القيمة، وهذا ما يجعلها عرضة، مثل أي سلعة أخرى، لقوانين العرض والطلب، ولكن الفرق بينها وبين السلع الأخرى هو أن لا موجودات ماديّة تدعم قيمتها. فالذهب أو الفضة أو النحاس سلع ماديّة، لها استعمالاتها، وقيمتها تتأثر بالعرض والطلب، لكن الطلب عليها يأتي من استعمالات حقيقية.

 أما الـ”بيتكوين“ فطالما هي ليست عملة معتمدة عالمياً، ولا حتى بمناطق جغرافية محددة، فإن الطلب عليها لا ينبع من الحاجة إلى استعمالها، إنما فقط من التجارة بها. فضلاً عن أنه لا قوانين مالية تنظّم عمليات التجارة بالـ”بيتكوين“، على نسق تلك التي تنظّم عمليات التجارة في الأسواق المالية، مثل قوانين التلاعب بالأسواق

وهذا الأمر يمكن أن يمثل خطراً على المستثمرين الصغار، الذين قد يقعون ضحايا عمليات تجارية كبيرة لـ”حيتان“ الـ”بيتكوين“ الذين يمتلكون حصصاً كبيرة جداً من سوقها تعطيهم القدرة على التلاعب بسعرها. وأخيراً، هناك مخاطر أخرى تتعلق بمدى سماح الدول للتداول بها، فمثلاً إذا قررت الولايات المتحدة أن تمنع التداول بهذه العملة، وقرّرت دول عدّة اللحاق بها في اتخاذ هذا القرار، فسيؤدي هذا الأمر إلى تدهور قيمتها حيث سيهرع المستثمرون لبيعها.

********

 38 و٤٠ ألف دولار للعملة الواحدة، بزيادة في قيمتها تتجاوز 800 في المئة. 

تثير هذه الزيادة شهية الجميع لأحلام الربح السريع، فسعر العملة كان 5 آلاف دولار في مارس، أي أن من اشترى عملة واحدة وقتها، قد ربح اليوم مايزيد عن 35 ألف دولار، في نسبة ربح  تفوق أغلب الأسهم وعوائد الودائع البنكية، وربما أكبر من أغلب الاستثمارات التجارية أيضا. 

"الأزمة الاقتصادية التي سببتها جائحة فيروس كورونا، مما أدى إلى اهتزاز النقد حول العالم". 

أهم دافع وراء الاستثمار في العملات الرقمية المشفرة هي "اللامركزية"، بحيث "لا يوجد وسيط بين البائع والمشتري".

لا تخضع العملات المشفرة إلى السلطات الحكومية في أي دولة.

فتح المحفظة الإلكترونية وتوافر منصات احترافية للتداول، يعطي دافعا للاستثمار في العملات الرقمية "التي فتحت الاقتصاد على العالم بلاد قيود".

هناك ازدياد في قبول عملة "البيتكوين" كوسيلة الدفع، معطيا مثال بشركة إعمار العقارية في دبي التي سمحت بشراء العقارات عبر العملة الرقمية الشهيرة، وهذا يمثل دافعا أيضا للاستثمار فيها، وفقا لعبدالسلام.

يوجد منصات متخصصة في البيتكوين، ومنصات تداول أخرى تقبل عملات رقمية أخرى، تعمل بمثابة البورصة الإلكترونية، وأشهر هذه المنصات هي كوين بيز، وهي شركة أميركية متخصصة في تداول العملات الرقمية، وتخطط الشركة لطرح نفسها في بورصة نيويورك. 

كل منصة تطلب عددا من المستندات لإثبات شخصية المتداول، طبقا للقوانين التي تخضع لها هذه المنصة،م يتم ربط الحساب الإلكتروني بحساب بنكي لتمويل عمليات الشراء واستقبال أموال البيع، كما تتيح المنصات ربط الحسابات بالبطاقات الائتمانية المختلفة.

وفور التسجيل يمكن لأ شخص شراء البيتكوين، سواء عملة كاملة، أو جزء منها. وفي الوقت الحالي، تتيح بعض المنصات استثمار مبلغ لايتجاوز 105 دولار أميركي مقابل شراء جزء صغير من العملة. 

تخضع عمليات شراء البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى، وبيعها مرة أخرى، لرسوم معاملات ورسوم إيداع ورسوم سحب، إضافة إلى رسوم تداول، مثلها مثل الأسهم. 

ومن أجل الاحتفاظ بالعملة، يجب على المستثمر إنشاء محفظة إلكترونية للاحتفاظ بالعملة، ويكون للمحفظة مفتاح رقمي سري. أغلب المنصات تسمح بإنشاء هذه المحافظ أيضا أو ترشد المستثمرين لكيفية إنشائها. 

الاستثمار في العملات الرقمية أمرا شديد المخاطرة، ويندرج تحت بند المضاربة أكثر منه استثمار، نظرا للتذبذب الشديد في سعره. 

هناك تطلعات بوصول البيتكوين إلى مليون دولار لكن هذا صعب جدا في الوقت الراهن، ومع ذلك ربما يصل لهذا المبلغ الضخم بعد 6 سنوات

بعكس المشروعات التجارية أو أسهم الشركات أو غيرها من وسائل الاستثمار، يبدو سعر البيتكوين عصي على التوقع بأي شكل، إذ يقول عبد السلام: "كان البيتكوين يلامس حاجز 20 ألف دولار، لكنه تراجع إلى 3500 دولار قبل أن يحقق طفرته الأخيرة التي تعتبر قياسية"

ينبه أيضا عبد السلام أن البعض حاول الاستثمار في عملات رقمية أخرى غير البيتكوين كي يلحق بها في بدايتها والاستفادة من ارتفاع السعر، لكن بعض هذه العملات اندثرت تماما، ففي حين نجحت البيتكوين، فشلت أكثر من ألف عملة رقمية أخرى في تحقيق أي نجاح يذكر. 

يوصي عبد السلام بالاستثمار في العملات الرقمية كونه يمثل "ثورة قادمة"، لكنه استدرك قائلا: "شراء العملات الرقمية يجب أن يكون وفق معطيات تضع الخسارة في الحسبان، بحيث لا يتأثر المستثمر من هذه العملية ماديا في حال الخسارة".

تتشابه نصيحة عبد السلام مع ماذكره الملياردير الأميركي الشهير مارك كيوبان، والذي حقق ثروة طائلة من خلال مشروعاته في مجال الإنترنت في التسعينات، إذ قال أنه ينصح فقط في أن يضع الناس 10٪  على الأكثر من مدخراتهم التي يريدون استثمارها  في مجال ذي  مخاطرة مرتفعة جدا مثل العملات الرقمية. 

*

«أم الفقاعات» تحاول التوازن بعد فقدان 200 مليار دولار في 24 ساعة


سوق العملات المشفرة

*
وما يساهم في جاذبية العملات الرقمية في الوقت الراهن التوسع العالمي في طباعة النقود الورقية دون غطاء، وهو ما يهدد القيمة الشرائية للنقود واستخدامها كـ"خزين للقيمة"تحافظ على الثروات.

قلق كبير وانزعاج في العالم من قبل العديد من الحكومات من توسع الاستثمار في العملات الرقمية وتأثير ذلك على العملات التقليدية وربما لاحقاً يكون لبيتكوين وأخواتها تأثير مباشر على الاستثمار في أسهم الشركات التي تصنع الاقتصادات، إذ إن حجم الأموال المستثمرة في بيتكوين وأخواتها يتزايد مع ارتفاع سعرها.

وفي الكثير من الأحيان لا يأخذ المستثمر العادي في حساباته كلفة البيع والشراء في العملات الرقمية وإنما ينظر فقط لسعر الارتفاع والانخفاض والربح الخسارة. وهنالك نحو 10 دول تحظر التعامل في بيتكوين من بينها دولاً عربية، كما أن هنالك نحو 9 دول تحد إجراءاتها من تجارة بيتكوين وتحظر عمل الشركات التي تتيح منصات تداول العملات الرقمية من بينها الصين والهند. 

*

قبل الاستثمار في البتكوين


 الخبير خوان بابلو زولواغا، مؤسس معهد "ميس بروبياس فينانثاس" للتعليم المالي والتمويل الشخصي، أهم المعلومات التي يجب أن تعرفها قبل الاستثمار في هذه العملة.

توصل 500 الف في 2030

 العملة هي عبارة عن شبكة توافقية تتيح نظام دفع جديد وعملة رقمية بالكامل. وهي وسيلة دفع لامركزية لا تحتاج إلى وسيط، وتعتمد على تكنولوجيا الرياضيات الحاسوبية.

ظهرت هذه العملة الافتراضية بعد أزمة عام 2008، ويُعرف مبتكر بتكوين باسم مستعار هو ساتوشي ناكاموتو.

تعمل بشكل جيد جدا في المعاملات بمبالغ كبيرة وبين الدول. تملك البتكوين قيمة كبيرة في السوق.. في أي وقت يمكنك استبدال البتكوين بالدولار وشراء ما تريده فيما بعد".

ويوجد الآن سوق واسع تُستخدم فيه العملات المشفرة، وقد بدأت العديد من الشركات بالفعل في التعامل بالبتكوين. على سبيل المثال، يمكنك شراء تذاكر طيران أو القيام بحجز فندقي أو تناول العشاء في أحد المطاعم والدفع بالبتكوين

ووفقا لمؤسسة "كولومبيا فينتك" (Colombia Fintech)، تقبل أكثر من 20 شركة ومؤسسة في كولومبيا -على سبيل المثال- عملة البتكوين، في مجالات مثل السياحة وإعداد الطعام والخدمات الرقمية. ويقدر حجم التداول اليومي بنحو 500 ألف دولار.

 أبرز الانتقادات الموجهة إلى هذه العملة الرقمية وما يحد من استخدامها على نطاق واسع هو تقلب قيمتها، ويقول "من الصعب تحديد سعر ثابت للأشياء بعملة البتكوين، ولكن بلا شك هي بالفعل أحد الأصول التي يمكن أن نجدها في العديد من الأماكن اليوم".

 شراء البتكوين لا يتطلب استثمار آلاف الدولارات، إذ تنقسم العملة إلى وحدات أصغر تُعرف باسم ساتوشي. ويمكن شراء وحدات بتكوين بـ 50 أو 100 أو 1000 دولار، ولا تحتاج إلى أن تشتري عملة كاملة بـ 31 ألف دولار (قيمة العملة بتاريخ 27 يناير/كانون الثاني 2021).

مبادئ الاستثمار في البتكوين


هناك الكثير من المعلومات المتداولة حول البتكوين على شبكة الإنترنت، لكن المستثمرين في العملات الافتراضية لا يعرفون غالبا كيف يعمل هذا السوق والإمكانيات المتوفرة لديهم

يستثمر كثيرون بعقلية الربح السهل، ويعتبر أن شراء العملة قد يحقق لهم ربحا مضاعفا بعد بضعة أشهر أو أسابيع.

 وراء البتكوين عالما رائعا، وأن هذه العملة قد تشكل علامة فارقة بين عالم اليوم والسنوات القليلة القادمة، لكن بشرط أن يتعلم الناس بشكل أفضل مبادئ الاستثمار في هذا المجال، ومعرفة أن الهدف من إنشاء العملات الافتراضية للمضاربة أو كسب المال بسهولة.

أصبح البتكوين بديلا جيدا للمستثمرين وجزءا من محافظهم، وهي عملة قابلة للتداول والقسمة وتُستخدم لإجراء المعاملات الدولية دون الحاجة إلى وسطاء، وقد أصبحت جذابة بشكل متزايد السنوات الأخيرة.

البتكوين حل جيد للحفاظ على القيمة تحسبا لارتفاع معدلات تضخم العملات التقليدية، حيث "يتميز البتكوين بالانكماش، وهو ما يجعله ضمانة للقيمة مستقبلا".

 "البتكوين آمن للغاية" لكن يجب عليك معرفة طريقة استخدامها وطريقة تداولها.

لقد حاولوا قرصنة البتكوين على مدى 11 عاما منذ إنشائه، وحاولوا نسخه أكثر من 6500 مرة، لكن كل تلك المحاولات باءت بالفشل، يقول المتحدث نفسه.

ومثل أي شيء آخر، عليك فقط أن تكون حذرا من أولئك الذين يستغلون الفرصة للغش وخداع الناس وبث الآمال الخادعة بتحقيق الربح السريع والسهل، يضيف زولواغا.

يشار إلى أنه لم يحسم بعد ما إذا كانت البتكوين عملة آمنة أم فقاعة حظ. ففي وقت شهدت فيه العملة الرقمية الأشهر قفزات سريعة عززها رغبة المستثمرين في تحقيق الربح السريع، يشهد التاريخ أيضا بانهيارها بشكل حاد في عدد من المحطات.

*

 المنصات الإلكترونية المتاحة على الإنترنت بشكل مباشر أو من خلال سماسرة، مع دفع رسوم لتلك المنصات، وبموجبها يكون لكل متعامل، سواء باسمه أو باسم مستعار، محفظة إلكترونية خاصة على حاسوبه الخاص، لتوثيق ملكيته للعملات المشفرة التي يملكها، وإمكانية التصرف فيها.

 التقلبات التي تعتريها فهذا يكاد يعم كل النقود التي تهبط وترتفع من حولنا، وعن جهالة مصدرها فهذه عند المتعاملين بها غير ذات أثر، لأن القوانين بمجرد الانضمام للمنصات واضحة جدًا عندهم.


*

على الرغم من ارتفاع عملة بيتكوين الرقمية بأكثر من 430% خلال العام الماضي، بالإضافة إلى 50% أخرى خلال ستة أسابيع من بداية العام الجاري 2021، لا تزال الشركات الأميركية، وعلى رأسها المؤسسات المالية، منقسمة في التعامل مع العملة المشفرة الأكثر رواجاً في العالم، حيث أبدت بعضها تحمساً للاستثمار فيها، بينما فضلت أخرى البقاء بعيداً على الأقل خلال الفترة الحالية.

إيلون ماسك يغرد مجددا عن البتكوين: مغامرة مناسبة لنا


استثمار شركته 1.5 مليار دولار في العملة الرقمية الأشهر بالعالم

 (Tesla) أن امتلاك البتكوين (Bitcoin) أفضل قليلا من حيازة النقد التقليدي،

 وأضاف "البتكوين تقريبا.. مثل المال الإلزامي. الكلمة الأساسية هنا ‬تقريبا‭’‬".

 ذهب رقمي؟

 "قريبا، سنجد عملات البِتكوين في احتياطيات البنوك المركزية".

"إنها أصول متقلبة جدا، وهو أمر محفوف بالمخاطر، ولكن في الوقت نفسه، مرت 10 سنوات منذ أن قلنا إن البتكوين ستنهار وها هي ما زالت موجودة".

*
24/2/2021

وجود "حيتان" تتلاعب بسوق العملات، في الوقت الذي رأى فيه اقتصاديون التراجع، أمرا عاديا، بالإشارة إلى تقلبات العملات الرقمية

سقوط حر ل #بيتكوين ب 15% تقريبا عند مستويات 48 ألف دولار نذكر أن أسعار #البيتكوين لا وجود لمبرر حقيقي لها، وهي مدفوعة بشكل أساسي بحمى المضاربة والثراء السريع.

البتكوين كانت دائما خطوتين للأمام، وخطوة إلى الوراء، ثم خطوتين للأمام.. قليل من يفهم هذا".

*
تتهم العملات الرقمية بأنها مجال لضياع الحقوق ويكثر فيها الغش والتلاعب، لكن الواقع الحالي هو أن النقود التي تصدرها الحكومات فيها من التلاعب أكثر بكثير من العملات المبنية على تكنولوجيا البلوكتشين.

يدعي البعض أن معدني الذهب والفضة هما الوحيدان اللذان لهما قيمة ويقبلان التداول، غير أن التكنولوجيا الحديثة فتحت المجال لخلق قيمة من أشياء لم يكن أحد يتخيلها، وأصبحت واقعا نعيشه اليوم؛ فحصر القيمة القابلة للتداول في الذهب والفضة أمر مناسب قبل ألف سنة وليس في عالم اليوم؛ فتطبيق هاتف أو موقع معين يمكن أن يُقيّم بالملايين بمجرد تحقيقه منفعة معينة للمستخدمين.

*

تنافس قطاعات أخرى تعد ملاذاً آمنا في وقت الأزمات مثل الذهب والعقارات.
وحسب مراقبين
Apr 17, 2021

بتكوين» تحل محل الذهب


من الصعب استبعاد العملة الرقمية من الحسبان باعتبارها فقاعة استثمار كلاسيكية؛ لأنها - على العكس من أي معتقد تاريخي آخر شهد مكاسب كبيرة مماثلة في السعر - شكلت سلسلة من الفقاعات التي انفجرت ثم تضخمت مجدداً.

الفقاعة الكبيرة الضخمة لا يمكن أن تنكمش في هدوء، بل تنفجر ولا يمكن أن تعود إلى ما كانت عليه أبداً.

لدى «بتكوين» العديد من أعراض هوس المضاربات، يحركها في ذلك الإثارة المطلقة التي تلهم المؤمنين بها، لكن من الصعب تحديد القيمة التي يجب أن تكون عليها الأصول الرقمية. شأن الذهب، فإنَّ القيمة الحقيقية تقع في عين الناظر. فهي ليس لها قيمة جوهرية، وفي حين ينطبق الأمر نفسه على الأوراق النقدية، فإنَّ الحكومة لا تقف وراء ذلك.

وربما تكون قيمة «بتكوين» نابعة من عدم وجودها. ولفهم أفضل لذلك؛ فقط تأمل العلاقة الفردية بين الذهب وسندات الخزانة، فالدراسة والتحليل دائماً ما يثبت تغلب سندات الخزانة على الذهب عندما لا يشعر الناس بالقلق الشديد بشأن التضخم، في حين يفوز الذهب عندما تكون هناك مخاوف من التضخم، باستثناء في الوقت الحالي، حيث تراجع كلاهما.

 الطلب على الذهب والفضة مدفوع بالنظرة إلى تفوق الأصول «في مواجهة العملة». ولذلك؛ إذا شعر الناس بالقلق بشأن القوة الشرائية طويلة الأجل للعملات التي تصدرها الحكومة، فإنَّهم سيكونون مستعدين لدفع المزيد مقابل الذهب، في ظلّ دوره المتصور كمخزن للقيمة

*
Apr 17, 2021

Apr 26, 2020

شراء عملة البيتكوين

تختلف قيمة الحد الأقصى لشراء عملة البيتكوين بين المواقع المتخصصة، فعليك مراجعة قيمة الشراء أو البيع اليومية المسموح بها لكل موقع قبل التسجيل، لضمان توافر الراحة في التعامل مع الموقع الذي سوف تختاره.    

الطريقة الأولى: شراء بيتكوين في مصر عن طريق الوسيط   

1- أن يكون معروف لعدد كبير جدًا من العملاء.
2- معرفة رقم البطاقة ومحل الإقامة، ووجود مبلغ تأمين للمنتدى أو الموقع الذي يتم التعامل من خلاله.
الطريقة الثانية: شراء بيتكوين في مصر عن طريق المواقع التي تسمح بتبادل العملات، والحصول عليها عن طريق فتح محفظة بلوكتشين.
مثل مواقع CoinmamaLocalBitcoinsIndacoinPaxfulCEX.IOSpectrocoin 
طريقة شراء بيتكوين من مصر:
هناك مجموعة من المواقع التي يمكن من خلالها شراء البيتكوين من أهمها:
موقع Virwox
ويعتبر من أهم المواقع المفضلة لشراء البيتكوين، من خلال الخطوات الآتية يمكنك اتمام عملية الشراء.
1- الدخول على الموقع الالكتروني الخاص بفيروكس، مع التأكد  من عنوان الموقع.
2- يتم الدخول إلى  صفحة التسجيل, وملئ البيانات المطلوبة لاتمام عملية التسجيل.
عملية الشراء الفعلية تتم عن طريق:
3- الضغط على Deposit، ثم اختيار عملية الإيداع المناسبة.
4- من خلال الموقع تستطيع التحويل الافتراضي من العملة النقدية إلى عملة تسمى SL، ثم تحويل عملة الـ SL الى البيتكوين، ثم سحب البيتكوين  إلى المحفظة الخاصة بك.
من خلال هذه الخطوات تتمكن من شراء بيتكوين في مصر  من أحد المواقع الشهيرة والموثوقة في مجال تبادل العملات الالكترونية، و تتمتع من خلالها بعوامل الأمان المطلوبة، للتعامل بأريحية مع العملات الإلكترونية.
ومن المهم متابعة الأخبار اليومية الخاصة بتغير حركة العملات الالكترونية والبورصة، ومتابعة التغيرات حول قيم العملات للتأكد من الوقت الصحيح لشراء بيتكوين لتحقيق الأرباح وعدم التعرض للخسارة.
*


"لكي تتخذ قرارا كالسماح بعملة منافسة لعملتك المحلية، يجب أولا أن تكون حرا في اتخاذ قراراتك الاقتصادية منفردا، وهذا ما لا يتوافر في مصر".

"صندوق النقد الدولي يشارك مصر في جميع سياساتها النقدية بسبب قروضه الضخمة لها، والتي كان آخرها قرض بنحو 5 مليارات دولار وافق عليه الصندوق عام 2020 لدعم الإصلاح الاقتصادي في مصر".

هذه القروض تضع شروطا على مصر يجب تنفيذها كتحرير سعر العملة و رفع الدعم، فليس لدي مصر رفاهية التفكير في عملة منافسة الآن، بحسب الملاح.

 هناك اختلافا بين اقتصادات الدول المتقدمة والدول النامية، فحجم الاقتصاد الأمريكي مثلا يتحمل منافسة من عملات مشفرة. أما الاقتصاد المصري فلا يتحمل ذلك.

 الموافقة على تداول عملة كالبتكوين في مصر يعني إلغاء طرف ثالث في التعاملات المالية وهو البنوك التي تحتاج الدولة إليها في تمويل المشروعات وجمع الضرائب وغيرها.

كثيراً من المصريين يعملون عبر الإنترنت مع شركات في دبي والكويت والبحرين ويضيف أن هؤلاء أثبتوا تفوقهم، بل وبدأوا "يدربون المقبلين على هذا المجال".

مع الوقت، يتابع ريان، بدأت أربح بكميات قليلة ثم أصبح الربح ثابتا بمعدل نحو 15 دولارا يوميا- حوالي 240 جنيها مصريا.

رغبة الكثيرين في الربح السريع وانتشار ثقافة العمل والتداول والاستثمار عن بعد، والتي زادت مع انتشار فيروس كورونا.

 لمنصات تداول عالمية في العملات المشفرة مثل LocalBitcoins و Paxful.

*


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق