حكمة الإنسان تتضح من خلال أسئلته، أما ذكاؤه يتضح من خلال إجاباته.
قوتك الحقيقية تظهر في لحظة إكتشاف قدراتك وإمكانياتك، وإتخاذ القرار لإستخدامهم.
عندما تقرأ كتاباً ولم تبذل أي مجهود في قراءته وفهمه، تأكد أن هذا الكتاب بُذل فيه مجهود كبير جداً ليكون لك بهذه السهولة.
حول أي شدة تُقابلك إلى فائدة، وكُن كالعلماء الذين نجحوا في تحويل الخبز العفن إلى بنلسين.
كتابة هدفك يحولك من بند الأماني إلى مرحلة الإحتياج، ويفتح أمامك الطريق من المستحيل إلى المُمكن تحقيقه، وعندها تُحول أحلامك إلى واقع حقيقي.
الوسامة لا تدل على الجمال، والضخامة لا تدل على القوة، ولا الغنى يدل على السعادة، ولا الإنسان المظلوم يدل على أن بداخله الرحمة، فالباطن يعلمه الله وحده.
الحكمة لا تتطلب أن تكون عجوزاً، والعظمة لا تتطلب أن تكون مشهوراً، والنجاح في عمل شيء لا يتطلب أن تكون متعلماً.
مرضاة الله عز وجل في كل الأعمال التي نقوم بها، هي السعادة الحقيقية في الحياة الدنيا.
لا تكتفي بأنك جيد اليوم، حتى لا تُصرف عن تطلعك لأن تكون عظيم الغد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق