Jul 23, 2021
May 4, 2018
زبون صناعة السلاح في امريكا يستجوظ علي 85% من المبيعات الجيش الامريكي اما المبيعات
الخارجية 25% فقط
لو نظرنا لمبيعات الشركات الكبري الامركية آبل وجوجل ومايكروسوفت ولا امازون الجديدة وعقوبات المالية من الاتحاد عليها بالتفتيش ولكن هذه الشركات هي من تعطيعهم القوة او حتي الاصغر مثل فايزر عادة تكون اضعاف بيع السلاح ولذلك تحتل امريكا الموقع القيادي في الاقتصاد العالمي
الخلاصة ان الصرعات موجودة اصلا وتجار السلاح يستفيدون منها وليس العكس
والحقيقة أن الرؤساء المتعاقبين على حكم الولايات المتحدة وكذلك أعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ وباقي منظومة الإدارة الأميركية لا تعمل بشكل فردي اجتهادي ولكن وفق خطط ومنهج تفرضه المصالح الاقتصادية والسياسية العليا لعدد قليل من كبار الرأسماليين أصحاب كبرى الشركات في العالم والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة ولها نصيب الأسد من البنوك ووسائل الإعلام، وهو منهج لا يقيم للأخلاق والقيم والانتماء للوطن أي وزن على الإطلاق، فقط الهيمنة السياسية والاقتصادية وسلب إرادة أغلب شعوب دول العالم.
من صحيفة الانباء الكويتية
أميركا والثراء الصعب 2019
في اقتصاد السوق الحر، من المفترض أن تتاح لكل شخص فرصة الثراء. وحلم تحقيق النجاح يحفز الناس على المجازفة، وبدء مشروعات، والبقاء في المدرسة والعمل بجد. ولسوء الحظ، يبدو أن هذا الحلم يموت في الولايات المتحدة.
لا يزال هناك الكثير من الأثرياء في الولايات المتحدة، وتزداد ثرواتهم. لكن الناس خارج هذا المستوى المرتفع يواجهون وقتاً عصيباً للوصول إليه. وقد وجدت دراسة أجراها بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند عام 2017 أن احتمالية أن تتمكن الأسرة خارج أعلى 10% من دخول أعلى مستوى خلال عشر سنوات كان الضعف خلال الفترة من 1984-1994 كما كان خلال الفترة من 2003-2013.
«الرابح يأخذ كل شيء» في الاقتصاد الأميركي، حيث عدد قليل من الناس يحالفهم الحظ مع صندوق التحوط الخاص بهم، أو شركة جديدة للتكنولوجيا، بينما يفشل معظم الناس.
والطريقة التقليدية للثراء في أميركا هي البدء في عمل تجاري أو شركة جديدة. وبالنسبة لأصحاب الموارد المتواضعة، ربما يكون هذا متجراً أو مطعماً، أما بالنسبة للأكثر طموحا، فيكون شركة تكنولوجيا. ولا يزال العديد من الأميركيين يفعلون ذلك، لكن العدد آخذ في الانخفاض مع تلاشي تشكيل الشركات:
وهيمنة بعض شركات التكنولوجيا العملاقة قد تجعل من الصعب على الشركات الناشئة الوصول إلى أعلى درجات النجاح.
والمستثمرون الذين يضعون أموالهم في أسهم رابحة، مثل شركة كوكا كولا أو أمازون يتمكنون من صنع ثروات. لكن تحويل مبلغ صغير من المال إلى مبلغ كبير في السوق يتطلب القيام برهانات كبيرة –ومحظوظة بشكل ملحوظ – على الأسهم الفردية. ومعظم الناس الذين يحاولون القيام بهذا ينتهي بهم الحال بالفشل. بالنسبة للمواطن الأميركي العادي، يعد السوق لعبة محيرة، مليئة بالمتداولين الذين لديهم صناديق تحوط ماهرة وينتظرون أخذ أموالهم، لقد علّمت عقود من الخبرة المضنية المستثمرين الأفراد أن التداول اليومي هو رهان خاسر. ومعظمهم يقومون ببساطة بتحويل أموالهم إلى المؤسسات، ويقبلون عوائد أقل تواضعاً، ولكنها أقل خطورة.
أما الأميركيون من الطبقة المتوسطة، فيميلون لأن يضعوا معظم ثرواتهم في العقارات. ومنذ الثمانينيات وحتى أوائل العقد الأول من القرن الـ 21، حاول العديد من الأميركيين تحقيق الثراء من خلال شراء وبيع منزل ثانٍ وثالث، لكن فقاعة العقارات، التي كانت مدفوعة إلى حد كبير بهذا النوع من النشاط، حطمت حلم العقارات بالنسبة للكثيرين. ورأى الآخرون الذين اشتروا منزلاً واحداً أنه يفقد قيمته في هذه الأزمة، والذين أجبروا على بيع منازلهم لم يتمكنوا من تعويض خسائرهم عندما تعافت الأسعار في نهاية المطاف.
حتى لو لم يفز المرء بشكل كبير في مجال الإسكان أو سوق الأسهم، فمن الممكن أن يصبح ثرياً بشكل معتدل من خلال التدرج في السلم الوظيفي، حيث لا تزال الشركات تقدم رواتب عالية للعلماء في مجال البيانات من الحاصلين على الدكتوراه، وكذلك المسؤولين التنفيذيين وكبار المديرين.
*
May 11, 2018
مثقفون في خدمة امريكا
كثير من الكتب يكتبها امريكيون يعتبروا مثقفين تدعوا الي احتلال الدول النامية الضعيفة
كفلم تان تان يعتبر المغرب دولة عالم تالت متخلف وموجه لاطفال
ولا يمكن لهذه الدول ان تمتلك سلاح نووي لان بها ارهاب يهدد الغرب وهناك اعلامين غربين يقولون ذالك ايضا ويحرضوا علي المسلمين. ويدعون الديمقراطية والحرية.
*
Apr 15, 2018
لم يكن احتلال العراق 2003 اي علاقة بارساء الديمقراطيه زعم ان بغداد تمتك اسلحة دمار شامل وان صدام حسين اقام قنوات اتصال مع تنظيم القاعده ولسنوات لم تظهر ادلة زعمتها وكالة الاستخبارات الامريكيه cia
يقولون ان آليه الاعلام المريكي روجت لثورات 2011 وسمي بالربيع العربي والحريه وكان ربيع داعشيا
تحول اليمن الي مستنقع للتطرف وتمزقت ليبيا علي يد تنظيم قاعده من العراق واعلن قيام تنظيم الدوله الاسلاميه بالعراق والشام
وكان تحت يد استخبارات وشنطن
**
فأصبحنا نعيش عصر الخطر الأمريكى، حتى قال الرئيس الفرنسى ديجول: إن أخطر ما يواجه العالم هو تضخم قوة أمريكا فوق كل حدود، وانتشار اساطيلها حاملة الطائرات فى كل المحيطات والبحار حتى وصفت بأنها انكشارية العصر الحديث، وأصبحت بوجودها هذا جارا غير مرغوب فيه، تشترك حدودها مع حدود كل دول العالم تقريبا.
ونحن نعيش منذ الحرب العالمية الثانية عصر أمركة العالم سياسيا بعد أن عشنا عصر «الأوربة» نسبة إلى مرحلة أوروبا الاستعمارية.
وإذا كان 4% من مساحة العالم فى غرب أوروبا نجحت فى السيطرة على 96% من مساحة العالم، خلال الحقبة الاستعمارية فإن 6% من سكان العالم هم سكان أمريكا يهدفون للسيطرة على 94% من سكان الكوكب، وأمريكا تزحف للسيطرة على العالم بقوة وحروبها الإقليمية هنا وهناك بمثابة حرب عالمية
بالقطاعى، وإن العالم الثالث ليس إلا جسرا ومرحلة فى طريق الهدف الأكبر والأخير العالم الثانى.
«إننى أصلى كل ليلة طالبا من الله أن يساعدنى على أن احب أمريكا.. لكن الله لم يستجيب لى حتى
الآن».. هكذا قال الفيلسوف الانجليزى «برتراند راسل»
إمبراطورية المال الأمريكية والتى تسيطر على العالم كله سيطرة تتسم بالقسوة وضيق الأفق..
لغة المال ستصبح اللغة الأولى فى أمريكا.. وسيصبح الحكم على رجاجة العقل مرهونا بقدرته على فهم لغة النقود.. لذلك سيعيش رجال الأعمال الأمريكان فى حالة قلق تشبه تلك التى تنتاب الطلبة أثناء فترة الامتحان.. فإذا خسر الأمريكى أمواله فمعنى ذلك أنه رسب فى الامتحان.
الناس هناك لا يميلون إلى القراءة.. فالرجال انصرفوا إلى جمع المال.. والنساء لا يهتمن إلا بالموضوعات التى تتسم بالسطحية.
ونحن نعيش منذ الحرب العالمية الثانية عصر أمركة العالم سياسيا بعد أن عشنا عصر «الأوربة» نسبة إلى مرحلة أوروبا الاستعمارية.
وإذا كان 4% من مساحة العالم فى غرب أوروبا نجحت فى السيطرة على 96% من مساحة العالم، خلال الحقبة الاستعمارية فإن 6% من سكان العالم هم سكان أمريكا يهدفون للسيطرة على 94% من سكان الكوكب، وأمريكا تزحف للسيطرة على العالم بقوة وحروبها الإقليمية هنا وهناك بمثابة حرب عالمية
بالقطاعى، وإن العالم الثالث ليس إلا جسرا ومرحلة فى طريق الهدف الأكبر والأخير العالم الثانى.
«إننى أصلى كل ليلة طالبا من الله أن يساعدنى على أن احب أمريكا.. لكن الله لم يستجيب لى حتى
الآن».. هكذا قال الفيلسوف الانجليزى «برتراند راسل»
إمبراطورية المال الأمريكية والتى تسيطر على العالم كله سيطرة تتسم بالقسوة وضيق الأفق..
لغة المال ستصبح اللغة الأولى فى أمريكا.. وسيصبح الحكم على رجاجة العقل مرهونا بقدرته على فهم لغة النقود.. لذلك سيعيش رجال الأعمال الأمريكان فى حالة قلق تشبه تلك التى تنتاب الطلبة أثناء فترة الامتحان.. فإذا خسر الأمريكى أمواله فمعنى ذلك أنه رسب فى الامتحان.
الناس هناك لا يميلون إلى القراءة.. فالرجال انصرفوا إلى جمع المال.. والنساء لا يهتمن إلا بالموضوعات التى تتسم بالسطحية.
*
ماذا يفعل العالم من دون أميركا؟
جاء النصر حتى قررت أميركا هذه المرة أن تبقى عسكرياً في أوروبا واليابان وبعد ذلك في كوريا الجنوبية إضافة لبحار العالم ومحيطاته. ومع هذا الوجود قررت ليس فقط أن تدخل إلى الأمم المتحدة، وإنما معها أقامت شبكات من التنظيمات الدولية التي تهتم بشؤون المال والاقتصاد والتجارة والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافة. كانت الولايات المتحدة تحمل معها إلى العالم النظام الرأسمالي والنظام الديمقراطي وقوة ناعمة هائلة مكونة من الليبرالية واللغة الإنجليزية وتراكماً حاداً من المخترعات والابتكارات التي أذهلت الإنسانية وجعلت «الفيزا» الأميركية هي الأعلى سعراً في السعي والثمن بين تأشيرات الدخول. ولكن ذلك لم يكن كل شيء، فكما شهد العالم الإقبال الأميركي، فقد عرف أيضاً الأفول الذي يحل على أميركا ويدفعها إلى الانسحاب الذي جاء بعد سنوات من الحرب في فيتنام. مشهد الأميركيين والعاملين معهم من العالقين في طائرات الهليكوبتر وهي تطير من على سطح السفارة الأميركية في «سايغون» التي صارت مدينة «هوشي منه» بعد وحدة فيتنام الشمالية مع تلك الجنوبية، ظل دوماً عالقاً في الذاكرة الأميركية وربما كان هو المشهد الذي أراد الرئيس الأميركي جو بايدن تجنبه. ولم تكن فيتنام هي الوحيدة في الذاكرة الأميركية، فالحرب الكورية انتهت بمولد كوريا الشمالية الشيوعية والباقية حتى اليوم، أما حرب أميركا في العراق فقد انتهت بالطريقة التي انتهت إليها في أفغانستان.
عبد المنعم السعيد
لم يكن الخروج منصباً على الانسحاب العسكري من دولة جرى الوجود فيها والاحتلال، وإنما على فشل في النموذج الديمقراطي الليبرالي الأميركي ذاته. فبعد نهاية الحرب الباردة بدا كما لو أن النموذج قد انتصر، ودخلت دول كثيرة إلى دائرة النموذج أفواجاً، ولكن السنوات الخمس الأخيرة، أخذ النموذج في التراجع عالمياً، والمدهش محلياً داخل الولايات المتحدة ذاتها. وما بين عامي 2015 و2019 تركت 12 دولة النظام الديمقراطي، واتبعت دول أخرى مثل البرازيل والهند والمكسيك وبولندا والمجر والفلبين وتركيا وفنزويلا وجورجيا وميانمار والسلفادور وبيرو سياسات غير ليبرالية، وبعضها خرج من النموذج الديمقراطي كلية. وبدلاً من امتداد النموذج الأميركي إلى العالم؛ فإن نماذج عالمية غير ديمقراطية امتدت إلى الولايات المتحدة ذاتها. المعركة السياسية الحالية داخل الولايات المتحدة حول قوانين الانتخابات التي جرى إقرارها في 17 ولاية أميركية دخلت بالقضية الديمقراطية كلها إلى محك اختبار كبير. فالانتخابات في الأول والآخر هي جوهر العملية الديمقراطية التي ترى في «الأغلبية» التي تأتي نتيجة التصويت، الحَكَم الحكيم الذي يقيم ميزان الدول ويعدلها ويبعدها عن التطرف.
لقاعدة لديهم أن أميركا لا تطلب من أحد سمعة طيبة، خاصة إذا كانت كل بيوت الدول مصنوعة من زجاج مشروخ السمعة.
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق