مصدر أو مصدرين موثوقين للأخبار يكفي لمعرفة ما يحدث في عالم السياسة والأعمال. برأيه، الأفضل قراءة المقالات الطويلة والكتب والبحوث الأكاديمية التي تثري المعرفة.
دوبلي أن زلازلًا في مكان ما من العالم، وحالات طلاق المشاهير، وإطلاق الصواريخ في كوريا الشمالية، أو تحذير البنك المركزي الأوروبي من الركود، ليست أنباء مهمة حقًا في حياتك، ويمكن المرء الاستغناء عن مثل هذا الفوضى التي تنتشر من خلال الإنترنت بشكل خاص.
: "إذا لم نكن مهتمين بما يحدث على كوكب المريخ، فلماذا يقلقنا زلزال أو بركان في أرضٍ بعيدة؟". لذلك، يدافع بشدة عما سماه وارن بافيت "دائرة كفاءاتنا".
في الأساس، لدينا جميعًا كمية ثابتة من قدرة الامتصاص في أذهاننا، وإذا كانت مليئة بالخردة، فسيكون هناك مساحة أقل للاحتفاظ بأشياء أخرى مهمة في الحياة.
إعطاء المزيد من الأهمية للأخبار السلبية يمكن أن يكون سامًا بالنسبة إلينا.
نقرأ الكثير عن مشاهير لا يستحقون الشهرة، لكننا في الوقت نفسه، لا نعرف سوى القليل عن الأشخاص الذين أحدثوا فرقًا في التطورات الصحية العالمية، مثل عالم الأوبئة الأميركي، دونالد هندرسون، الذي أدت جهوده في حملة ناجحة قبل 40 عامًا إلى القضاء على مرض الجدري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق