روس دوثات
تراجع الروايات والأفلام لصالح تيك توك ويوتيوب.
اختفاء الصحف المطبوعة والمؤسسات الاجتماعية (مثل النوادي المحلية).
انهيار الزواج والإنجاب بسبب مواقع المواعدة والإباحية.
الاستبدال: تقديم بدائل افتراضية (مثل العمل عن بُعد، الصداقات عبر السوشيال ميديا).
التشتيت: إدمان المحتوى السريع (مثل التمرير اللانهائي) يجعل الواقع الحقيقي يبدو مملًا.
الشعور بالتقادم: الشعور بأن الحياة الواقعية عفا عليها الزمن مقارنة بالعالم الافتراضي.
استبدال العلاقات الإنسانية بـرفيقات/أصحاب آليين.
إنتاج محتوى مخلّق يقلل من قيمة الإبداع البشري.
تعزيز فكرة أن البشر "غير ضروريين".
إعادة تفضيل الواقع: الزواج، الإنجاب، دعم الفنون المحلية، القراءة الورقية.
الحفاظ على التقاليد: عبر "التعصب الإيجابي" للهويات واللغات المهددة.
تحدي الليبرالية: بتبني قيم مثل الأسرة والدين، بدلًا من الكونية المجردة.
الابتعاد عن الوهم الرقمي: مثل الأداء الزائف (مثل الحديث عن المشاكل دون فعل
يوثق ظواهر خارقة (معجزات، تجارب الاقتراب من الموت) كدليل على استمرار الغيبيات حتى في العصر العلماني.
4. التحدي الأكبر: كسر حواجز النخبة العلمانية
المشكلة ليست في إقناع الناس بفوائد الدين الاجتماعية، بل في إقناعهم بأنه "حقيقي" وليس مجرد أداة نفعية.
النخبة المثقفة تتعامل بازدراء مع الخوارق (المعجزات، الروحانيات)، رغم قبولها لحجج فلسفية عن "الإله المجرد".
معالجة اللامساواة عبر:
ضرائب تصاعدية على الثروة.
استثمار في التعليم والصحة لتعزيز الحراك الاجتماعي.
استعادة النظام عبر:
إصلاح أجهزة الأمن دون التضحية بالحريات.
معالجة مخاوف الناس الملموسة (مثل الإسكان، الوظائف) قبل التركيز على قيم "التقدمية" المجردة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق