"تسييس الصحة العامة يهدد سلامة المرضى ويقوّض أساسات الطب الحديث. لا يمكن للعلم أن يزدهر في مناخ من التلاعب السياسي وانعدام الثقة."
دمقرطة المعرفة الطبية، ولكن أيضًا لفوضى في معايير الثقة.
"فقدان الهالة المقدسة" لم يكن بسبب فساد الأطباء بالضرورة، بل لأن الدولة تخلّت عن دعم البنية العلمية التي تسندهم.
-
الطبيب أصبح وحيدًا، بلا سند مؤسسي حقيقي.
-
الناس لم يعودوا يصدقونه لأنه لا يستطيع أن يثبت أن العلم يقف خلفه.
"سقوط الهالة: من الطبيب الكاهن إلى الطبيب المتَّهَم"؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق