اليسار (الذي يركز على "المساواة في النتائج" عبر سياسات التنوع والشمول) واليمين (الذي يدعو لـ"المساواة في الفرص" عبر الجدارة)
بديلاً وهو "المساواة في الظروف"، أي ضمان حصول الجميع على حياة كريمة بغض النظر عن مستواهم التعليمي أو إنجازاتهم.
خلق مسارات بديلة للنجاح مثل التدريب المهني وشهادات المهارات، لكن يشترط أن تؤدي هذه البدائل إلى وظائف ذات أجور ومنافع مماثلة لتلك التي توفرها الشهادات الجامعية.
النخبة السياسية والاقتصادية تفرض سياسات تزيد من الفجوة بينها وبين عامة الناس، مما أدى إلى صعود شخصيات مثل ترامب الذي يعد بتحسين حياة الطبقة العاملة.
إعادة التفكير في مفهوم النجاح والمساواة في المجتمع، مع التركيز على توفير حياة كريمة للجميع دون اشتراط تحقيق إنجازات استثنائية. الكاتب ينتقد التركيز المفرط على التعليم الجامعي ويقترح بدائل عملية أكثر شمولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق