الأحد، 11 مايو 2025

النخبة الناصرية (مثل محمد حسنين هيكل) جهلت تحولات عبد الناصر الأخيرة، وهاجمت السادات ظلمًا.

 

  •  تفكيك أسطورة "عبد الناصر الرافض للسلام"، ويقدمه كزعيم عملي تغيرت استراتيجيته بعد الهزيمة.

  • هذا الطرح قد يكون موجهًا للجيل الجديد الذي لا يعرف تفاصيل التاريخ، أو ردًا على تيارات سياسية لا تزال ترفع شعارات "الناصرية" دون فهم تحولاتها.

كشف وثائق جديدة تعيد كتابة تاريخ عبد الناصر، مع إسقاطات على الحاضر:

  • تاريخيًا: تصحيح صورة عبد الناصر بعد 1967 وربطها بسياسات السادات.

  • سياسيًا: تذكير بأن "المواجهة" ليست الخيار الوحيد، وأن الواقع الجيوسياسي يُفرض على الجميع.

  • إعلاميًا: طرح رأي مخالف للسردية التقليدية عن "العصر الذهبي" للناصرية.

*02‏/05‏/2025

كرمز في المخيال الشعبي يظل يُحبط محاولاتهم لتقديم بدائل مثل "النيوليبرالية الخليجية" أو "الإسلام السياسي المهادن".

محوه الرمزي عبر المقالات والتشويه يُصبح ضرورة سياسية، لا مجرد مراجعة تاريخية.
يشبه محاولات طمس الرموز الثورية في كثير من بلدان الجنوب العالمي بعد صعود أنظمة موالية للغرب.
الرموز لا تموت بقوة المقالات، بل بغياب البدائل الملهمة.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق