ظن المعرفة": أي أن الدولة تعتقد أنها تملك معرفة كافية لاتخاذ قرارات نيابة عن الجميع.

المجتمع يفقد القدرة على الإبداع والمبادرة، لأن القطاع الخاص يُقصى من الساحة.

النتيجة النهائية: خنق التعددية السياسية وغياب قوى اقتصادية مستقلة تستطيع أن تنافس السلطة سياسيًا.

كينز كان خصمه الفكري، وكان يرى ضرورة تدخل الدولة في فترات الأزمات (مثل ما بعد الحرب).

لكن حتى كينز اتفق مع هايك في تحذيره من سيطرة الدولة على السياسة والاقتصاد معًا لفترات طويلة.

 أورويل اشتراكي ديمقراطي، لكنه يهاجم الاشتراكية السلطوية، بينما هايك رأسمالي ليبرالي يرى أن الاشتراكية تقود بالضرورة إلى الاستبداد.

مثل هايك، بوبر يرى أن التعددية والمعرفة اللامركزية هما أساس الحرية. كتاب المجتمع المفتوح