الخميس، 8 مايو 2025

تفقد السلطة توازنها بين الشرعية والقوة، لتصبح أداة قمعٍ خدمةً لمصالح ضيقة.الكواكبي

  • العلاقات الأسرية (الأبوية المتسلطة).

  • المؤسسات التعليمية والاقتصادية.

  • حتى داخل المؤسسات الدينية والعلمية عند فرض الرأي بالقوة.


 المستبد قد يستخدم الديماغوجيا (الإغراء بالخطاب العاطفي)

الأنظمة التي تزعم "حماية الشعب" بينما تقمع

  • الجهل: إبقاء الجماهير في ظلام ثقافي لضمان خضوعها.

  • تقسيم المجتمع: خلق صراعات داخلية (طائفية، عرقية) لتحويل الانتباه عن فساد السلطة.

  • القمع الممنهج: استخدام الأجهزة الأمنية لقمع أي معارضة.

لسلطة خادمةً للعدل لا سيدةً عليه

تزيّن تسلطها بشعارات دينية أو وطنية، أو التي تستخدم "حماية الأمن" كمبرر لتعليق الحريات.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق