العلاقات الأسرية (الأبوية المتسلطة).
المؤسسات التعليمية والاقتصادية.
حتى داخل المؤسسات الدينية والعلمية عند فرض الرأي بالقوة.
المستبد قد يستخدم الديماغوجيا (الإغراء بالخطاب العاطفي)
الأنظمة التي تزعم "حماية الشعب" بينما تقمع
الجهل: إبقاء الجماهير في ظلام ثقافي لضمان خضوعها.
تقسيم المجتمع: خلق صراعات داخلية (طائفية، عرقية) لتحويل الانتباه عن فساد السلطة.
القمع الممنهج: استخدام الأجهزة الأمنية لقمع أي معارضة.
لسلطة خادمةً للعدل لا سيدةً عليه
تزيّن تسلطها بشعارات دينية أو وطنية، أو التي تستخدم "حماية الأمن" كمبرر لتعليق الحريات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق