الإنسان، مع أنانيته ونقص عقله، هو المخلوق الطبيعي الذي خوطب بالرسالات السماوية، وهو أيضاً الذي قضى الباري سبحانه أن يكون خليفته في أرضه، رغم اعتراض الملائكة.
الحقيقة أنّي أريد المجادلة بأنَّ نقص العقل (نقص المعرفة) والميل الأناني (الميل للتكاثر) هما مبرر أمر الخالق لعباده بالسعي للكمال، ولولاه لما كان ثمة مبرر للديانات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق