الثلاثاء، 17 أبريل 2018

التيارات

تعدد السلطات الموازه لسلطه الشرعيه بالدوله وخاصة فكرة الحزب في الغرب الاكثر تقدم تراجعت لفكرة التيار المثال الاقرب لذلك
ائمة الفقه والقانون والدستور الكبار مثل الشافعي واي حنيفه وغيرهم لم يؤسسوا تنظيم سياسي بل مرجعيات فقهية ترتكز علي المصداقيه والتاثير في الرأي العام وتحولو مع الوقت الي تيارات في الامه 
ربما اجهضت الحزبيه مشاريع مرجعيه كبري مثل محمد عبده ورشيد رضا وحسن بنا كانوا جميع مشاريع تيارات كبري 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق