الاثنين، 22 يوليو 2019

الكتابة

كتابة الرواية تنقذ
من الجنون والانتحار
 

تبقـــــى الكتابة فعلا خلاقا يشـــــتبك
فيه الواقعي بالخيالي وذات الكاتب
بما داخلها من أصـــــوات ومعارف
وتجارب وبما خارجهـــــا أيضا من
عناصر حية. تشـــــابك لا يعرف
 خيوطه إلا الكاتب نفســـــه 

 برصد تأثير
الفكـــر الديني على التدهـــور الاجتماعي
والفكري، يقول عمـــران:
الدين معضلة،
هـــذه قناعتـــي. الدين ُمحرك لـــكل خراب
يحيـــط بنـــا، وعلينـــا معرفـــة أن الديـــن
مســـألة شـــخصية، الديـــن ذاتـــي بـــين
الفـــرد ومعبوده، وعلينـــا أن نبعد الدين
عـــن السياســـة حتـــى نوقـــف الخـــراب
المستشـــري،
أن نشذب التســـلط بأدوات
القمع والتشدد، ولن يكون لنا في خارطة
الإنسانية مكان ما لم نقنن مساحة الدين
لتكون مساحة شخصية لكل فرد، ونجرم
إقامة الأحزاب أو الجماعات على أســـس
دينيـــة أو مذهبية،
فلا يجـــوز أن يفرض

الدين في دساتيرنا وقوانيننا، وعلينا أن
نحمي الدين من الغلاة والمتطرفين وعدم
تحويله إلى وحش يلتهم الجميع

الكتابة
حياة موازية للكاتب لا يراها أو يعيشها
من حوله، ولذلـــك لا وجود للقارئ أثناء
كتابتـــي، لكن القارئ يحضـــر بقوة بعد
صـــدور العمل، فأنا أعشـــق أن أســـمع
الحديث عن عملي، شخصياته، ألاعيبي
الفنية. بعد صـــدوره يحضر القارئ في
وعيي ومسامعي بقوة

+++++++++++++

لماذا نكتب؟ الكتابة بوصفها هوية

 أوّل صدامٍ يحصل بين الكاتب والكتابة هو صدام الموهبة

موت المخيلة


حينما تصير الكتابة قارب نجاة

الكتابة صارت عندي عادة يومية جنبًا إلى جنب مع القراءة، وصارت لي غرفتي الخاصة في عملي وعزلة أستمتع بها؛ الأمر الذي جعلني أواظب على الكتابة اليومية.

الكتابة بوصفها سؤالا في المصير الإنساني

لا تنفصل الكتابة عن الإنسان في كل تفاصيل حياته؛ الذهنية والحسية، والنقدية بالمعنى الكانطي -نسبة إلى الفيلسوف إيمانويل كانط- والقلبية بالمعنى الصوفي والأهوائية.

+++++++++++++++++++
القاص والروائي خالد اليوسفالكتابة علاج لمرض
المجتمع وتقلباته السريعة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق