عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر في محاضرته التي ألقاها عام 1917 بعنوان (السياسة كدعوة)، حيث عرف الدولة بأنها «الجماعة البشرية التي تحتكر (بنجاح) الاستخدام الشرعي للقوة.»
تعريفات للدولة الحديثة
أعلى من شأن مؤسسة الدولة ومن قيمة القانون الناظم لسلوك العامة (الشعب) وتحديد استخدام العنف داخل المجتمع بصورة مشروعة من قبل الدولة فقط، بمعنى أن أي استخدام للقوة من خارج مؤسسات الدولة يعد استخداماً غير مشروع، وعلى الدولة محاربته والسيطرة عليه.
أي خلاف صغير أو كبير نرى قطع السلاح تخرج من جحورها وتلتصق بأيدي أصحابها، لنشهد معركة مصغرة،
غالبية الأردنيين يشعرون أن نعمة الأمن لا تعوض،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق