الخميس، 19 نوفمبر 2020

ياسمين الخطيب تكشف حكايات وأسرار

 

 الحجاب زى شعبى وليس فرضا.. الدعاة مزيفون وكلهم زارعين شعر.. لبس الستات الشعبى بيخليهم مش حلوين 2018

 أحد أزواجى قال لى "نفسى أتجوز فلاحة تكلمنى عن الأكل مش عن كتب يوسف زيدان"

 لبست الحجاب فى مراهقتى ومسحت شرائط الأغانى وسجلت عليها خطب سلفيين وقرآن

قيادات إخوانية تواصلت معى للانضمام إلى قنواتهم ورفضت.. خيرت الشاطر كان جارى وحضرت دورس زوجته 

تزوجت ثلاثة.. أحدهم ضربنى.. وآخر هددنى بالقتل.. والثالث رفض إشهار الزواج


أول واقعة تحرش كانت من طبيب بيكشف على وأنا دايخة.. وكل هؤلاء تحرشوا بى "طبيب.. ابن الجيران.. قرايب.. معارف.. أصحاب قنوات.. رجال أعمال.. أساتذة جامعة

 بحب شكل هيفاء وهبى.. وليلى علوى بالنسبالى أيقونة الجمال.. مبحبش أقول عندى كام سنة 

عمرى ماعملت عملية تجميل كله طبيعى فى طبيعى.. مناخيرى معووجة وعندى حاجب أعلى من حاجب ولكن بحب "ديفوهاتى"


ردت بضحكة: "حلوة جدا مش حلو بس".. وبالتأكيد أعلم ذلك لكنها ليست مشكتلى، تلك مشكلة المجتمع الذى يحكم على الناس من خلال مظهرهم فقط بسطحية وبلا موضوعية، من يريد أن يحكم على الناس عليه أن يكون أمينا مع نفسه.

 مواهبك ككاتبة أو فنانة تشكيلية لا يراها البعض  بنفس جمال شكلك؟

 صورك مثيرة جدا وبها إيحاءات وتركيزك على مفاتن الجسد بطريقة مبالغ فيها؟

أن تكون صورى مثيرة جدا هذه ليست تهمة، لأن أى امرأة طبيعى تكون مثيرة، أما الإيحاءات ومفاتن الجسد وما إلى ذلك، ردى عليه الوحيد أن ما يراه شخص إيحاء قد لا يراه شخص آخر عاديا، وهذا يعود لخيال وذهن كل شخص وليس صاحبة الصورة نفسها، ولو حسبناها بهذه الطريقة قد يقول شخصا ما أن كل صور مهرجانات السينما التى نراها بها إيحاءات.

هيفاء وهبى جميلة، ونانسى عجرم، ومنة شلبى، وطبعا ليلى علوى دى بالذات أيقونة لوحدها، لأنها أكدت أن الجمال لاعلاقة له بالسن، وأن الأنثى بما تبدو عليه وليس بعمرها.

 الجمال ليس بالعمر، وأن المرأة الجميلة ستظل جميلة طيلة عمرها، "لكن برضه مفيش ست تحب تقول سنها حتى لو كانت ياسمين الخطيب أو لو كانت كاتبة أو رسامة.

 أننى أعتبر نفسى محاورة ومقدمة برامج أشطر، لكن للأسف لم أحصل على الفرصة الجيدة حتى الآن، صحيح أنى حصلت على عروض كثيرة، لكنى أرفض، إما لأن البرنامج غير مناسب لى ولأفكارى، أو لأن هناك عائقا آخر يمنعنى من الموافقة.

"عائق آخر زى إيه".. استغلال جنسى مثلا؟

"يعنى أحيانا بيحصل"، وأتعرض لمساومات ومضايقات ليست لطيفة، لكنى أنسحب تماما مجرد ما أشعر بذلك، وهذا تكرر معى أكثر من مرة، ولذلك الفرص لا تكتمل.

صحيح، كل النساء يتعرضن للتحرش، لكن أكثرهن يصمتن، "وأنا أتمنى كل اللى تتعرض للتحرش تقول ومتخبيش ومتخفش، أنا اتربيت على كده، واللى بيقرب منى بيلاقى قلم على وشه وفضيحة وسط الناس".

 لماذا لا تعلنى عن هؤلاء بالأسماء وتحررى ضدهم محاضر.. إذا كنتى صاحبة حق؟

لأن أغلبهم شخصيات كبيرة ومهمة ومشاهير، أصحاب قنوات، ومديرين، وفى الماضى كان أساتذة الجامعة، لذلك من الصعب جدا أن أثبت حقى بالقانون، لأن ذلك لا يحدث بالشارع، بل عادة يكون بمكاتبهم، وبالتالى لن يشهد أحدا لصالحى، ثم أنه من الصعب معاداة هذه الشخصيات "والأسهل إنى أضربه قلمين وأهزقه وأمشى".

 "ضربتى ناس كتير بالقلم"؟

جدا جدا، هذه هى الطريقة التى أخذ بها حقى، مهما كانت أهمية الشخص "وياما ضربت ناس مشاهير ومهمين".

 ومن صاحب أول قلم؟

"يااااه كان زمان أوى"، كان ابن الجيران، ولن أستطيع ذكر اسمه، لكنى أتذكر جيدا موقف "القلم وهو نازل على وشه"، لكنى لا أتذكر الواقعة نفسها بالتحديد لأنى كنت صغيرة.

طفولتى فاكرة حاجات طشاش من القرايب والمعارف وكده"، لكن أول واقعة أتذكرها كاملة كانت من طبيب فى مستشفى خاصة، تحرش بى وأنا "دايخة وشبه مغمى عليا"، وبعدها حكيت لعمتى "وراحت مسحت بيهم الأرض".

 وما حكاية تحرش الأقارب والمعارف؟

أنا والله فعلا مش فاكرة، لكن فى حاجات كده يدوب فاكراها طشاش، ومش قادرة افتكر تفاصيلها.

 اتنين رجالة بس اللى بيملوا عنيا "رشدى أباظة ومجدى يعقوب"

- لم أمر بتجربة حب حقيقى وأكتر واحد حبنى قطع شرايينه عشان نرتبط

- أؤمن بأن الدولة فى حالة حرب والقرارات الاقتصادية كانت ضرورية

- عمرو أديب مذيعى المفضل لأنه يخاطب النخبة والبسطاء

 والدى سيد الخطيب أحد رواد الطباعة فى مصر، وكان حالنا ميسرا الحمد لله، وعائلتى كلها مستواها جيد، وأنا فى طفولتى كنت دلوعة وشقية لأقصى درجة، وكنت مثيرة للمشاكل، لكنى أحب القراءة والإطلاع.

 ليا تجربة مع الحجاب وأنا عندى 16 سنة"، كان وقتها موضة شرائط الكاسيت لشيوخ السلفية أصحاب الصوت العالى "واللى بيزعقوا"، وكنت أسمعهم لدرجة أنى مسحت شرائط الأغانى وسجلت عليها خطب وقرآن، ثم قررت ارتداء الحجاب.. وقتها والدى خاف علىّ جدا وظل يحاول إقناعى أن أخلعه، لكنى صممت، وبعد فترة سافر للخارج وعندما عاد كنت قد خلعته، ففرح جدا وأخذنى فى حضنه.

 خيرت الشاطر يسكن بجوارنا، لكنه كان مسجون، وكانت زوجته وبناته التسعة موزعين أنفسهم على المنطقة ويقدموا خدمات لكل النساء، زوجات البوابين، الخادمات، السكان، وهذا جعلهم يصنعوا شبكة كبيرة من التواصل مع كل نساء المنطقة، والحقيقة كنت وقتها معجبة بهن وبما يفعلونه، وجلست أكثر من مرة مع زوجة الشاطر وكانت تشرح لى فكرة التمكين والانتشار، وضرورة مواجهة مشروع التوريث.

ومع الوقت قررت أن أعقد جلسات و"قعدات ستات" لكن بطريقتى، فجمعت نساء وبنات العمارة وكنت أجلس معاهم فى "حوش العمارة"، وظللنا نناقش نفس الأمور، لكن مع الوقت تحولت الجلسات إلى "قعدات مزاج وشيشة وسجاير" وانتهى الموضوع.

وما أكثر شىء تنفق عليه ياسمين الخطيب أموالها؟

رقم واحد فاتورة الكهرباء، أنا دافعة فى آخر شهرين 6 آلاف جنيه، وثانى شىء الفساتين أنا فعلا مهووسة فساتين وأشترى منها الكثير.

 وما مصدر دخلك لكى تعيشى فى هذا الترف؟

أولا أنا لا أعيش فى ترف، أنا فقط "بحب أدلع نفسى"، ثانيا أنا من عائلة ميسورة والحمد لله، ثم أننى أعمل مذيعة، وإن كنت حاليا أظهر كضيفة فقط، لكن تجاربى السابقة كانت مصدر دخل لى، والأهم أن لوحاتى التى أبيعها تحقق لى دخلا جيدا.

كم كان سعر أغلى لوحاتك؟

60 ألف جنيه.

نساء مصر حلوين، لكن أزمتهم إنهم مش بيعرفوا يلبسوا، والزى الشعبى زى الحجاب والطرحة، مش بيساعدهم يبقوا حلوين، لكن الست اللى معاها فلوس هتعرف تروح للكوافير، وتعمل ضوافرها، وتشترى قلم روج حلو، وتلبس لبس حلو".

 الحجاب زى شعبى، ده رأيى وأنا مؤمنة به، بدليل إنه فى الخمسينيات وما بعدها كان نساء الشيوخ والمقرئين "مش لابسين حجاب، عايز تقولى إن دول مكنوش يعرفوا الدين والشرع".

 لكن شيخ الأزهر الحالى على الأقل قال إن الحجاب فرض..

"هو يقول براحته، أنا صحيح بأقدر الأزهر واحترمه جدا جدا، وله فى نفسى جلال وهيبة، لكن هل الأئمة والشيوخ دلوقتى جالهم تحديث للدين والشرع؟، الشرع والدين متغيروش، يبقى إزاى ييجى شيخ بعد كل ده يقولى الحجاب فرض شرعى؟".

 ألا تؤمنى حتى برأى الدعاة الجدد أو الدعاة الشباب فى الحجاب؟

أولا لا توجد وظيفة اسمها داعية "جابوها منين دى، اللى عايز يعمل خير يروح يأسس جمعية مش يلم الناس ويعمل فيها وسيط لربنا، ثانيا دول كلهم مزيفين، يفضلوا يقولوا إن التجميل حرام، والمكياج حرام، وهما كلهم زارعين شعر".

بطلت أكتب فى السياسة لأن الناس بتعتبر انتقادى لبعض المواقف أنى ضد الدولة"، رغم أنى أول من يقدم الدعم للجيش والشرطة ضد الإرهاب طول الوقت، ومؤمنة تماما أن الدولة فى حالة حرب، وأن الأمن هو الأولوية حاليا، وأن القرارت الاقتصادية كانت ضرورية، رغم صعوبتها على الفقراء، لكن ذلك لايعنى أنه ليس من حقى ألا انتقد بعض المظاهر السلبية، لذلك قررت عد الكتابة فى الأمور السياسية حتى تنتهى حالة الاستقطاب.

هل هذا يعنى أن صوتك للرئيس السيسى فى الانتخابات المقبلة؟

"نعم، لكن ليا عنده طلب واحد"، أن يوجه الدولة بفتح المجال للأصوات التنويرية، وألا يتم الهجوم على أى شخص يطرح فكرة مختلفة أو يقدم رؤية جديدة ويتم تقديم بلاغات ضد وحبسه، مثل إسلام بحيرى ويوسف وزيدان، وحتى الشيخ عبد الله نصر، هذا الرجل مظلوم، وأنا أعلم أنه كان يقصد أن يصدم الناس فى موضوع المهدى المتنظر، حتى يجلعهم يدركون أنه ليس حقيقة، وأطالب الرئيس بإصدار عفو رئاسى عنه.

 لماذا تزوجت وأنت فى سن 19 عاما رغم أنك تقولين أن عائلتك مثقفة ومتفتحة فى افكارها؟

الحقيقة أن ذلك كان له ملابساته وظروفه المختلفة، لأنى فى هذا السن كان كل الرجال حولنا يتقدمون للزواج منى، كل أبناء الأقارب، كل أبناء الجيران، كل أبناء أصدقاء العائلة، وكان ذلك يمثل ضغطا رهيبا علىّ وعلى أسرتى، فقررت وقتها أن اختار زوجا بعقلى وأهرب من هذا الضغط، وكانت هذه زيجتى الأولى

من هو ولماذا انفصلتم؟

هو المستشار أحمد جلال إبراهيم القاضى بمجلس الدولة وهو والد أبنائى أدهم وجلال، وانفصلنا بعد 6 سنوات لأنى كنت كبرت وأفكارى تغيرت وبدأت أشعر أننا لسنا متفاهمين، وانفصلنا بهدوء

 ومن كان الزوج الثانى؟

كان قاضيا أيضا "لكن مش حابة أقول اسمه، ووقتها كانت تجربة سطحية جدا وانفصلنا بعدها بـ3 سنوات، ومش عايزة اتكلم عن هذه التجربة أكتر من كده، ولا عن أى تجارب أخرى".

- لكن تجربة الزواج الثالثة كانت مثيرة للجدل أيضا وعليها علامات استفهام كثيرة..

"وإيه المشكلة دى حياتى الشخصية، وليست ملك أحد".

 لكن إنتى تكلمتى عنها وقتها..

"وماله، كان زواج سرى واستمر سنتين وانفصلنا، ومن حقه وحقى إننا لا نعلن عنه".

 هل كان متزوجا من أخرى؟

"كان متزوجا لكنى كنت فاهمة منه إنه انفصل عنها، ومع الوقت لما رفض إعلان الزواج انفصلنا، ومش هقول معلومات أكتر من كده".

 هل تحصلين على نفقة من أزواجك السابقين؟

ولا جنيه واحد، ولا عمرى حتى خدت شبكة أو كتبت مؤخر أو مهر، وكنت برفضهم تماما، باستثناء أول زواج كان فيه خاتم هدية وأهلى هم الذين أجبرونى.

هل أنت من طلب الطلاق فى كل الزيجات أم طلب أحدهم؟

"لا طبعا أنا اللى طلبت منهم كلهم، مين ده اللى يطلب منى الطلاق، وبعدين زيجات دى محسسانى إنى صباح الشحرورة".

وهل تخافين من تجربة صباح فى الزواج؟

لا أبدا، ليس لدى هذا الهاجس، ومعنديش مشكلة فى عدد الزواجات، ثم أنه لا يوجد امرأة لا تريد أن تعيش مع رجل، لكن المهم يكون رجل مناسب لها، وعادة الست عندما تتزوج أكثر من مرة يصبح الانفصال أسهل، خاصة لو الزواج غير مناسب، لأنها لاتكون فى حاجة إلا إلى ان تعيش سعيدة.

انفصلتى 3 مرات وهذا يعنى أنهم رأوا فيك عيوب!

" العيوب التى قيلت لى أنى عنيدة وأنانية، وهذا منطقى لأن طبع الرجل المصرى كذلك، "الرجل المصرى عايز ست يركبها // بتاعتي // ويمشى كلامه عليها، لكن أنا ست مستقلة وليا رأيى، ولازم يحترم ده فيا، وبالتالى هما مكنوش بيتحملوا ده".

العند فقط أم كان هناك عيوب أخرى؟

"زى إيه؟".

- أحيانا يُقال أن الثقافة والتفكير وهذه الأمور تقلل من أنوثة المرأة..

ردت بضحكة عالية "هو فعلا مرة واحد فيهم قالى أنا نفسى أصحى الصبح ألاقى نفسى متجوز ست فلاحة تكلمنى عن الأكل واللبس والمطبخ، مش عن كتاب يوسف زيدان الأخير".

هل كان يقصد أنك لست كاملة الأنوثة؟

"لا طبعا، أنا نجحت معاهم كلهم كأنثى 100%، لكن أنا بعترف إنى كنت ست بيت بنسبة 50% بس، وده كان بيضايقهم أنهم عايزين واحدة تابعة وخادمة مش مستقلة".

 ما تقولينه يؤكد كلام البعض بأنك ترين نفسك كاملة وبلا عيوب..

"لو بتتكلم على الشكل، لا طبعا، أكيد فيا عيوب، يمكن محدش عارفها، لكن أنا عارفاها، زى مثلا إن ليا حاجب أعلى من حاجب، وإن مناخيرى فيها اعوجاج، وعشان كده دايما تلاقينى بتصور من اتجاه معين، وبالمناسبة أنا متصالحة جدا مع هذه الديفوهات وبحبها زى مابحب النمش اللى فى وشى بالظبط".

- هل تعرضت ياسمين الخطيب للضرب من أحد أزواجها؟

"أه حصل للأسف، لكن كانت دى نهاية العلاقة".

أولا أنا الفلوس لا تعنى لى شىء سوى أنها أحد أسباب السعادة وإنى أعيش مبسوطة، لإنى بحب حياة اللبنانيين، ثانيا البدلة الميرى مقدرش أنكر أنها ليها سحرها وجلالها، وأنا زى أى بنت بحبها، لكن لازم يكون اللى لابسها برضه راجل، أما موضوع أنه يكون أقل منى ماديا، فأنا معنديش أى مشكلة لكن المهم ميبقاش عايزنى أصرف عليه".

 ومن حيث الشكل.. من الرجل الذى يملأ عين ياسمين الخطيب؟

"بعد رشدى أباظة مفيش حد يملى عينى غير مجدى يعقوب".

 الدكتور مجدى يعقوب كبير سنا.. ومسيحى!

"كبير دى أنا عارفة، وأنا قصدى إنه لو كان صغير أو ينفع، لكن موضوع مسيحى دى فأنا ممكن أتجوزه مدنى عادى لو دى المشكلة".

 لكن الأزهر رفض زواج المسلمة من مسيحى؟

"لكن فى مؤسسات دينية فى تونس أيضا أجازته، وأنا ضد إن أى حاجة تقف فى طريق اتنين بيحبوا بعض، وكلها 10 سنين وهتلاقى الزواج المدنى عادى ومنتشر".

 لاحظت أنك رسمتى "ماركة بيرة" على لوحتك للفنانة "سامية جمال".. هل تشربيها؟

"لا ده نوع من الفن، ومش معنى كده إنى بشرب، وعشان أكون صريحة، أنا بشرب سجاير، وعارفة إنها غلط، لكن غلط صحيا، مش أخلاقيا".

أتمنى أن أقدم برنامجا اجتماعيا، يناقش مشاكل الناس، ولا يشوه أخلاقهم.

 تقصدين نوعية البرامج الاجتماعية كبرنامج ريهام سعيد مثلا؟

"مين دى.. لا طبعا..، وبرنامجها قائم على الجن والعفاريت".

دى مسئولية أكبر تجبرها إنها تنير عقول الناس ولا تستغل جهلهم لتحقيق الشهرة والانتشار".

- وكم شخص فى قائمة الـ"بلوك"؟

قايمة البلوك عندى أطول من مشوار حياتى.

 

- يقال إن المرأة الجميلة ليس لها صديقات!.. هل ينطبق عليك ذلك؟

لا ليا بس كلهم دماغهم تقيلة.. مبقدرش أصحاب البنات التافهة.

 لا أقبل التنازل فى حق نفسى، لأن الست فى مصر مقهورة، وخاصة الست الحلوة، اللى بتدفع تمن استقلاليتها، أما الخيانة، فدى طبيعة الرجالة، الخيانة ملهاش علاقة بالجمال، الراجل بيخون عشان زهق أو مل، أو عينه زايغة، وفى النهاية أنا ضميرى مرتاح لأنى على حق، ولم أظلم أحد، وواثقة إن ربنا جمبى، وهيقوينى على إنى أكون أم وأب لأولادى، لإنى فعلا مش عايزة حاجة من الدنيا غير إنى أعيش سعيدة ومبسوطة وإن ربنا يبارك ليا فى جلال وأدهم".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق