هذا المواطن المهموم بقوته وتوفير حاجاته الأساسية، في البعض من أرجاء عالمنا العربي حتى تلك الأساسيات تنعدم، ووسط مثل هذه الحالة من البؤس، يحدث اصطدام مع كل تطور، مع كل تقدم ونهضة تحدث هنا أو هناك.
الحديث عن التسامح والسلام والمحبة، مثل هذه الكلمات عندما تمر بالبعض لا يملك أمامها إلا التهكم والسخرية، بينما هي مفاهيم حياتية مهمة جدا، قد تساهم في إصلاح حال عالمنا المتعثر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق