السبت، 4 يونيو 2022

مجانبة تأنيب الضمير

 الاعتذار عن الخطأ حين وقوعه دون البقاء في عالم الذنب والسباحة في محيطه الغادر، بل مغادرته أمر لازم ضروري.

نهاية المطاف؛ الخطأ طبيعة بشرية لن يسلم منها أحد، وعند فهمك لهذه القاعدة ستغادر عالم تأنيب الضمير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق