قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز إن الحكومتين ستدعمان خط الأنابيب “لمضاعفة كمية الغاز التي يمكن إرسالها إلى منشآت الغاز الطبيعي المسال بمصر”.
يقود تفعيل مسارات الغاز إلى تقارب عملي بين مصر وإسرائيل، ويفتح المجال أمام تطبيع العلاقات ويحّول السلام من بارد إلى دافئ، وربما إلى ساخن عندما تستجيب إسرائيل إلى التحركات الرامية لتسوية عادلة للقضية الفلسطينية، ويصبح التطبيع الثاني قاسما مشتركا بين دول عديدة، وليس انفرادا مصريا كما حدث مع الأول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق