للتوعية بحقوق المواطنين، وفضح المتلاعبين بحقوق الشعب، يمكن أن تكون النواة الأولى للثورة العقلية التى يجب أن يتم إطلاقها خلال المرحلة المقبلة فى جميع القطاعات،
أيضا هناك جريمة الاعتداء على أراضى أملاك الدولة، والاعتداء على حرم الشوارع، والملاحظ أن هناك حالة من العداء غير المعلن بين الكثير من المواطنين والشوارع، وهم يستحلونها كأنها ملكية خاصة،
من المهم أن يكون الإنسان إيجابيا بأقصى قدر، حتى لو ارتطم ببعض العقبات, وصادفته بعض المشكلات, فلا حياة دون صعاب أو مشكلات, وواهم من يتصور أنه «الصح» الوحيد, وغيره المخطئ, فليس هناك «صح» مطلق أو «خطأ» مطلق, وأعتقد أن مقياس النجاح يرتبط بالقدرة على الاستفادة من تجارب الغير, وتطوير هذه التجارب, والبناء فوقها, وتجنب الأخطاء التى حدثت فى أثناء التطبيق, وكذلك تطويع تلك التجارب للظروف المحيطة, لأنه من المستحيل أن نقوم بتطبيق تجربة لا تناسبنا, وتكون نتيجتها الفشل.
أيضا هناك جريمة الاعتداء على أراضى أملاك الدولة، والاعتداء على حرم الشوارع، والملاحظ أن هناك حالة من العداء غير المعلن بين الكثير من المواطنين والشوارع، وهم يستحلونها كأنها ملكية خاصة،
من المهم أن يكون الإنسان إيجابيا بأقصى قدر، حتى لو ارتطم ببعض العقبات, وصادفته بعض المشكلات, فلا حياة دون صعاب أو مشكلات, وواهم من يتصور أنه «الصح» الوحيد, وغيره المخطئ, فليس هناك «صح» مطلق أو «خطأ» مطلق, وأعتقد أن مقياس النجاح يرتبط بالقدرة على الاستفادة من تجارب الغير, وتطوير هذه التجارب, والبناء فوقها, وتجنب الأخطاء التى حدثت فى أثناء التطبيق, وكذلك تطويع تلك التجارب للظروف المحيطة, لأنه من المستحيل أن نقوم بتطبيق تجربة لا تناسبنا, وتكون نتيجتها الفشل.
فترات التحول فى حياة الشعوب دائما وأبدًا تكون من الفترات الصعبة, ولا بد أن يكون هناك مناخ عام مصاحب لتلك التحولات ليكون مشجعا ومحفزا لكل المواطنين على المشاركة الإيجابية, فالإنسان دائما عدو ما يجهل, ومن هنا يأتى دور من لديهم أفكار جديدة, ورؤى خلاقة, وتجارب إبداعية؛ لإنارة الطريق أمام الآخرين, وفتح طاقة نور بدلا من أن نلعن الظلام.
نحتاج إلى الأفكار الجديدة, والحوارات الهادفة, والمناقشات الموضوعية؛ لنعبر تلك المرحلة إلى آفاق أكثر اتساعا تتحقق فيها للشعب المصرى العظيم كل طموحاته وآماله التى يستحقها - إن شاء الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق