Jun 10, 2019تركيز الأهل المفرط على حصد العلامات وتحسين الأداء يفاقم الضغط على الأبناء
كشفت بيانات حديثة نشرتها جهات بريطانية مختصة في الصحة الذهنية
أن الكثيـــــر من طلاب الجامعات البريطانيـــــة يتناولون المخدرات أو الكحول
لمواجهة المصاعب في حياتهم الجامعية والتي أفرزها أساسا أسلوب التعلم
ووتيرة الامتحانات وهو ما يجعل الطلاب في خوف دائم من الفشل. ويرى
المختصون في الطب النفســـــي أن الاضطرابات النفســـــية التي يعاني منها
طلاب الجامعات ليســـــت أمرا مقتصرا على بريطانيا فقط بل هي مشـــــكلة
عالميـــــة. ويقولون إن إفـــــراط الأهل في دفع أبنائهم بشـــــكل دائم إلى جعل
حياتهم مكرســـــة لحصد العلامات المرتفعة أو تحســـــين أدائهم للنشاطات
المختلفة التي يمارســـــونها يزيد من حجم الضغوط المسلطة على الطلبة ما
يفاقم المشكلة بالنسبة لهم
أن الكثيـــــر من طلاب الجامعات البريطانيـــــة يتناولون المخدرات أو الكحول
لمواجهة المصاعب في حياتهم الجامعية والتي أفرزها أساسا أسلوب التعلم
ووتيرة الامتحانات وهو ما يجعل الطلاب في خوف دائم من الفشل. ويرى
المختصون في الطب النفســـــي أن الاضطرابات النفســـــية التي يعاني منها
طلاب الجامعات ليســـــت أمرا مقتصرا على بريطانيا فقط بل هي مشـــــكلة
عالميـــــة. ويقولون إن إفـــــراط الأهل في دفع أبنائهم بشـــــكل دائم إلى جعل
حياتهم مكرســـــة لحصد العلامات المرتفعة أو تحســـــين أدائهم للنشاطات
المختلفة التي يمارســـــونها يزيد من حجم الضغوط المسلطة على الطلبة ما
يفاقم المشكلة بالنسبة لهم
المختصون ينصحون
الجامعات بتنظيم أنشطة
غير تنافسية تقوم على
التسلية وتظهر للطلبة
أن الرسوب ليس مشكلة
الجامعات بتنظيم أنشطة
غير تنافسية تقوم على
التسلية وتظهر للطلبة
أن الرسوب ليس مشكلة
اضطرابـــات القلـــق ”لا تعني أن يكون
الشـــخص متوتـــرا بعـــض الشـــيء قبل
الامتحانات“، بل ”عدم التمكن من القراءة
أو حضور الحصص التعليمية أو الخروج
مـــن الغرفة“، فيما الاكتئـــاب قد يقود إلى”أفكار انتحارية“.
وأظهـــرت دراســـة للوكالة الرســـمية
للإحصائيـــات بشـــأن التعليـــم العالـــي
تناولـــت 2.3مليون طالب فـــي بريطانيا،
أن نســـبة الأشـــخاص الذيـــن يبلغون عن
إصابتهـــم باضطرابات ذهنيـــة ”ارتفعت
بصورة كبيرة في خلال عشر سنوات“، إذ
بلغت 3.1بالمئة في 2018بعدما كانت 0.4
بالمئة في .200
الشـــخص متوتـــرا بعـــض الشـــيء قبل
الامتحانات“، بل ”عدم التمكن من القراءة
أو حضور الحصص التعليمية أو الخروج
مـــن الغرفة“، فيما الاكتئـــاب قد يقود إلى”أفكار انتحارية“.
وأظهـــرت دراســـة للوكالة الرســـمية
للإحصائيـــات بشـــأن التعليـــم العالـــي
تناولـــت 2.3مليون طالب فـــي بريطانيا،
أن نســـبة الأشـــخاص الذيـــن يبلغون عن
إصابتهـــم باضطرابات ذهنيـــة ”ارتفعت
بصورة كبيرة في خلال عشر سنوات“، إذ
بلغت 3.1بالمئة في 2018بعدما كانت 0.4
بالمئة في .200
لتحديد سبل مرافقة
الشـــباب بصـــورة أفضـــل خلال ســـنتهم
الجامعيـــة الأولـــى لمـــا لهـــا مـــن أهمية”جوهريـــة“ علـــى صعيـــد التأقلـــم فـــي
الجامعة
الشـــباب بصـــورة أفضـــل خلال ســـنتهم
الجامعيـــة الأولـــى لمـــا لهـــا مـــن أهمية”جوهريـــة“ علـــى صعيـــد التأقلـــم فـــي
الجامعة
الطلبـــة يخشـــون ”اقتـــراف أخطـــاء“و“انكشـــاف أمرهم أمام الآخرين“، كما أن”النقـــد الذاتي القاســـي“ قـــد يقودهم إلى”الانعزال
وتقـــول دومينيـــك تومســـون إن”الحصـــول على شـــهادة جامعيـــة لم يعد
كافيا“، لافتة إلى أن الاضطرابات الذهنية
لدى الطلاب الجامعيين مشكلة عالمية.
وتضيـــف ”فـــي عالـــم بات كل شـــيء
فيه قائما على المنافســـة، من الطبخ إلى
الحياكة أو الرســـم… بات الطلبة في حال
تأهب على مدار الســـاعة“ كما أن نشاطهم
عبر وســـائل التواصـــل الاجتماعي يزيد
الضغط، وبالتالي فإن ”الاســـترخاء مهمة
شاقة للطلاب
كافيا“، لافتة إلى أن الاضطرابات الذهنية
لدى الطلاب الجامعيين مشكلة عالمية.
وتضيـــف ”فـــي عالـــم بات كل شـــيء
فيه قائما على المنافســـة، من الطبخ إلى
الحياكة أو الرســـم… بات الطلبة في حال
تأهب على مدار الســـاعة“ كما أن نشاطهم
عبر وســـائل التواصـــل الاجتماعي يزيد
الضغط، وبالتالي فإن ”الاســـترخاء مهمة
شاقة للطلاب
ونصحـــت دومينيـــك تومســـون
الجامعات بتنظيم أنشطة ”غير تنافسية“تقوم على ”التســـلية“ وتظهـــر للطلبة أن”الرسوب ليس مشكلة
الجامعات بتنظيم أنشطة ”غير تنافسية“تقوم على ”التســـلية“ وتظهـــر للطلبة أن”الرسوب ليس مشكلة
أهل طالبة في ســـن العشرين
تدعـــى ناتاشـــا أبراهارت بعـــدم التفاعل
بالشـــكل المطلوب مع نداءات الاســـتغاثة
لإنقاذ هـــذه الفتاة التي انتهـــى بها الأمر
بالانتحـــار شـــنقا فـــي أبريـــل 2018 قبل
امتحان شفوي كان يرعبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق