لكن تحت هذه القشرة من الامتثال، هناك أشياء تعتمل تحت السطح، فقد شهد العقد الماضي ارتفاعا طفيفا ولكنه ثابت في محاولات تحدي الوضع الجنسي الراهن: باحثون يتجرأون على دراسة الحياة الجنسية؛ ومحامون يكافحون من أجل تشريعات أكثر عدالة؛ وأطباء يحاولون تخفيف الآثار الجسدية والنفسية للعنف؛ ونشطاء في الشارع يحاولون جعل الجنس آمنًا؛ ورجال دين يتمتعون بالشجاعة الكافية ليعظوا بالتسامح؛ بالإضافة إلى كتاب ومخرجين يختبرون حدود التعبير الجنسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق