Nov 22, 2021
Jun 7, 2021
Jun 10, 2018
الصحافة والتلفيزيون
ملكية خاصة لاصحابها او لاحزاب وليست لحزب الدولة اول الدولة
الصحافة في اسرائيل حرة وملك لاصحابها ولا يوجد رقابة عليها حتي الكتب التي تهاجم رئيس امريكا والوزرا وسياسة اسرائيل والصهيونية العالمية تباع بحرية في الاسواق
التلفيزيون الاسرائيلي رغم انه حكومي الا انه حر
تسمع بالمناظرات بين جميع المرشحين بلا استثناء وتسمح لاحزاب المعارضة
الصورة الراهنة للشعوب بالكتل البشريّة الجماعية
التي يمكن التلاعب بها وجرها إلى هذا الاتجاه أو ذاك
ُ بواسطة وسائل الاتصال الجماهيري المعاصر
كيف يكون
ممكنا، باسم حرّيّة الشعب ذاته وباسم التقدم،
ّ تحريف فكرة الديموقراطية وإفراغها من محتواها؟
الخطر السياسي كبير في ويمكن
أن يقودنا إلى العيش في عالم تهيمن فيه فقط
المطالب الاقتصاديّة وأهواء اللحظة، المهيجة
والمتلاعب بها من طرف الأدوات التكنولوجية،
ّ والتي لم نتعلم بعد السيطرة عليها بشكل
ّ صحيح..
*
التي يمكن التلاعب بها وجرها إلى هذا الاتجاه أو ذاك
ُ بواسطة وسائل الاتصال الجماهيري المعاصر
كيف يكون
ممكنا، باسم حرّيّة الشعب ذاته وباسم التقدم،
ّ تحريف فكرة الديموقراطية وإفراغها من محتواها؟
الخطر السياسي كبير في ويمكن
أن يقودنا إلى العيش في عالم تهيمن فيه فقط
المطالب الاقتصاديّة وأهواء اللحظة، المهيجة
والمتلاعب بها من طرف الأدوات التكنولوجية،
ّ والتي لم نتعلم بعد السيطرة عليها بشكل
ّ صحيح..
*
الإعلام ليس عدو الشعب. عدو الشعب هو الجهل وتعافل الحقيقة وتجاهلها أو عدم تصديقها. ولا سبيل إلى ديمقراطية فاعلة دون صحافة منتعشة. وإحدى المهام العظيمة للصحافة هي إخضاع السلطة للمحاسبة من خلال كشف ما قد يخفيه الممسكين بالسلطة لولا وجود الصحافة. والفساد يعتمد على الإخفاء. والمحاسبة تتعلق بالكشف.
والصحافة الحرة غير الهيابة هي أكبر حليف للشعب الحر المزدهر. وذاك النوع من السعي العنيد بلا كلل الذي تتطلبه التغطية الصحفية يحتاج إلى صحافة احترافية. أي أشخاص يستطيعون كسب قوتهم وإعالة أسرهم في خضم بحثهم المضني عن الحقيقة. والاحتراف يمتد من شبكات التلفزيون الإخبارية إلى يوتيوب ومن جريدة يومية في مدينة كبيرة إلى المدونات.
*
ضبط المشهد الإعلامى،
الالتزام بثوابت وأخلاقيات المجتمع المصرى
وفى حالة أن يكون مقدم البرنامج طبيبا يفضل ذكر الدرجة العلمية وتخصصه على تتر الحلقة، مع عدم إعلان مستشفيات أو مراكز علاجية إلا بعد التأكد من تسجيلها من وزارة الصحة والسماح لها بالعمل، وعدم إعلان أدوية إلا بعد الحصول على موافقة إدارة الصيدلية بوزارة الصحة ومراعاة عدم عرض مشاهد أثناء العمليات الجراحية تظهر شخصية المريض إلا بعد الحصول على الموافقة
*
الأخبار تبعث علـــــى الكآبة والحزن حقيقة تجعل الكثيرين يتجنبونها، فيما
لا تعني الآخرين المهتمين بملاحقة القضايا السياســـــية وكل ما يحدث في
العالم، لكن هذه الحقيقة تشـــــكل تهديدا كبيرا للمؤسسات الإعلامية التي
تعتمـــــد على الاشـــــتراكات الرقمية في نموذجها الاقتصـــــادي،
فإذا
كانـــت حـــدود الإمكانيـــات لديهـــا الدفع
مقابل منصـــة واحدة فســـتكون للترفيه
بدلا من الأخبار،
أن أغلب الناس
لا يرغبـــون في دفع المـــال مقابل الإطلاع
على الأخبار على الإنترنت وإنه لم تحدث
سوى زيادة طفيفة في نسبة الراغبين في
ذلك في السنوات الست الأخيرة
يختار كثيرون دفع المال
لمشـــاهدة الأفلام والاســـتماع للموسيقى
بدلا مـــن الإطلاع علـــى الأخبـــار. ولذلك
ستنهار بعض الشركات الإعلامية
”قطـــاع كبير من
النـــاس راض تمـــام الرضا عـــن الأخبار
التي يمكنهم الإطلاع عليها مجانا وحتى
بـــين من هـــم على اســـتعداد لدفـــع المال
فإن الأغلبية مســـتعدة فقط للتعاقد على
اشتراك واحد“
*
عندما كانت الصحافة مؤثرة
موقف أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، عندما قال له رجل: اتق الله.. فقال له أحد الحاضرين: كيف تقول لأمير المؤمنين، اتق الله.. فقال له عمر: دعه يقولها، فلا خير فيه إن لم يقلها، ولا خير فينا إن لم نسمعها.. فهذه رسالة سيدنا عمر إلى كل صاحب قلم، وإلى كل مسؤول.. صناعة التأثير هى مسؤولية مشتركة.. فلا قيمة لرأى إذا لم يتحول إلى سلوك نرى أثره فى حياتنا.
لا يمكن أن تتقدم دولة بدون صحافة قوية.. والصحافة لها جناحان، الخبر الصحفى والرأى الصحفى.. الخبر الصحفى يحتاج إلى معلومة موثقة من مصدرها، فاحتكار المعلومات أو التأخر فى إتاحة المعلومة، يساعد على نشر الشائعة، مما جعل البعض يتعامل مع الشائعة على أنها وسيلة استفزازية لمعرفة الحقيقة.. فإذا أردت أن تعرف الحقيقة، فأطلق الشائعة.. وهذا ما يجب أن تنتبه إليه الدولة والمسؤول الإعلامى فى كل مؤسسة.. إتاحة المعلومات (بما لا يمس الأمن القومى) يقطع الطريق على الشائعات.
أما بالنسبة للرأى الصحفى، فيحتاج إلى مساحة من الحرية، ويحتاج إلى فِطْنة من صاحب الرأى.. عليه أن يعرف متى نختلف ومتى ننحّى الخلاف جانباً؟.. عليه أن يعرف أن الحرية شىء، والإساءة شىء آخر.. وعلى الدولة ألا يضيق صدرها بنقدٍ أو برأى مختلف، ثم تشتكى انعدام البدائل، فى ظل غياب الأحزاب السياسية.. نختلف حول الوسيلة، ونتفق فى الهدف وهو رفعة الوطن.
يبقى جوهر الصحافة هو «المعلومة» التى يحصل عليها الصحفى ليقدمها للناس، أو يقدمها صاحب الرأى كفكرة للمسؤول لينفع بها الناس.. وتبقى قيمة الصحيفة من «قيمة المعلومة» التى تقدمها سواء كانت خبراً صادقاً، أو رأياً مخلصاً.. ثم بعد ذلك تكون الثمرة مرتبطة بتعاملنا نحن (المسؤولين والمواطنين) مع هذه المعلومات، وهذا موضوع له حديث آخر.
إذا كان البعض يمتهن كتابة الرأى، فهذا ليس لأنه يعمل بمهنة الرأى -كما يصفها البعض- وإنما لأنه يكتب فى وسيلة جزء من مهامها نقل الرأى، وهذا هو الفارق الجوهرى، فالصحافة مهنة لها مهامها ووظائفها يجب أن تقوم بها تجاه المجتمع، ومن بينها إتاحة الفرصة للتعبير عن كل الآراء بالمجتمع، فمهمة الصحفى نقل الآراء المختلفة للمجتمع، لا نقل رأيه هو.
الصحافة وسيلة للتعبير عن الرأى.. وليست مهنة الرأى.
*
شخصية الإعلامي تحكم علاقة الجمهور بالبرامج التلفزيونية المصرية ايمان الحصري
شخصية مقدم البرنامج تظل الفيصل في ارتفاع نسب المشاهدة أو انخفاضها، وكذلك المداومة على متابعة البرنامج أو مقاطعتها،
عاطفة الجمهور صارت المتحكم الأول في شعبية البرنامج، فالمذيع إذا نجح في خلخلة الجمود الذي يعتري علاقته بالمشاهد، فالناس لن تشعر بتغيير هوية الشخصية التي تتحدث إليها، سواء أكانت من النجوم أم لا، وهو ما يرتبط بالحضور والكاريزما وفهم احتياجات الناس من البرنامج، لا مجرد ملء وقت الهواء.
تخطأ الكثير من القنوات في اعتمادها على البرنامج الواحد والنجم الواحد الذي يضعها في منافسة مع باقي المنابر الإعلامية، وغالبا ما يكون صاحب شعبية، وعندما تفقده لأي سبب تواجه أزمة، لأن الجمهور مرتبط بالشخص وليس الكيان، ما يعني أن الإعلام المصري أمامه طريق طويل ليتخلص من هيمنة الحرس القديم.
*
مراجعة كتاب هندسة الجمهور: كيف تغير وسائل الإعلام الأفكار والتصرفات وقناة الرسالة
في هذا الزمان المليء بالنفاق والكذب، والتضليل الذي يولد الكراهية في نفوس الشعوب والجماعات والمجتمعات، حتى أصبح نقل الحقيقة وكأنه جريمة يعاقـَب عليها.
وفي ظل هذه الحقبة التي نعيشها، والتي أصبح الكذب شعار الأبواق الإعلامية فيها، ووسط إغفال كثير من الناس لسلاح الإعلام وعدم التفكير وتعقل ما يُمرر إليهم من أخبار، كان لا بد من التوضيح حول ما يقوم به الإعلام في الخفاء لتدمير الشعوب بالأفكار والأشياء التي يريدها أن نراها، ونقتنع بها والخضوع والإذعان لما يقوله.
بيفكرني بمسلسل لعبة ابليس
نسبة ذكاء الشعوب على النحو التالي: المركز الأول سنغافورة بنسبة ١٠٨، وفي المركز الثاني كوريا الجنوبية بنسبة ١٠٦، ثم في الثالث اليابان بنسبة ١٠٥، أما الرابع فقد حصلت عليه إيطاليا بنسبة ١٠٢، ثم أيسلندا ومنغوليا، وسويسرا، والنمسا والصين، والتي توافق المستوى المتوسط في الذكاء بنسبة ١٠٠.
أما في الدول العربية فقد تصدرت العراق الدول العربية حيث حصلت على ٨٧ درجة، ثم الكويت ٨٦، ثم تليها اليمن ٨٥، وتتساوى كل من السعودية والإمارات والمغرب والأردن في المركز الرابع بنسبة ٨٤، بينما تأتي مصر ولبنان في مرتبة متأخرة، حيث حصلت مصر على ٨١ ولبنان على ٨٢.
ثم ذكر الكاتب بعد ذكر الإحصائات أن المجتمعات التي تأخذ نسبًا مرتفعة في الذكاء، تتمتع بحرية الإعلام. وعلى العكس، الدول التي حصلت على نسبة ذكاء منخفضة تكون الحرية فيها منعدمة.
ثم يباشر الكاتب ويذكر بأن تطور الإعلام لا يكترث بذكاء الشعوب وتقدمها، فقد أصبح في هيئة يستطيع أن يقنع الناس بأشياء كاذبة، وأن الإعلام يستطيع التلاعب بالعقول دون الاهتمام بنسب الذكاء، فقد صدقوا بأن هناك مركبة فضائية أصابتهم بالذعر.
إن الإعلام هو أحد تطبيقات وفروع علم الاتصال، وينظر إلى الإعلام باعتباره مصطلحًا بديلًا لـ«الاتصال الجماهيري»، وبهذا فإن وسائل الإعلام هي وسائل الاتصال الجماهيري، والتي تشمل الصحف والراديو والتلفاز….إلخ، ويعرض الكاتب أشكال الاتصال وهي:
- الاتصال الشخصي
- الاتصال بالجماعات الصغيرة
- الاتصال الجمعي
- الاتصال الجماهيري
ثم يذكر لنا مكونات عمليات الاتصال الجماهيري، واستشهد بنموذج «لازويل»، حيث يتضمن خمسة مكونات أساسية هي:
- من؟ (المرسل صاحب الرسالة مثل الإعلامي).
- ماذا يقول؟ (الرسالة المراد إيصالها للفرد).
- بأي وسيلة؟ (الوسيلة التي يتم توصيل بها الرسالة، راديو، تلفاز.. إلخ).
- لمن؟ (الجمهور المراد إرسال الرسالة إليه).
- وبأي تأثير؟ (الأثر المراد أن يوجد من الفرد عند استقباله الرسالة: هل القبول أم الرفض أو الحث على استخدام سلوك معين).
الشعوب أصبحت مذعنة ومستسلمة لشبح الإعلام الصادق الذي لا يكذب، فقد باتوا يثقون في الإعلام لدرجة أنهم لا يظنون بأنه لا يكذب، حيث يذكر الكاتب عدة أمثلة ومواقف نجد فيها أننا أصبحنا نقدس الإعلام وكأنه معصوم يستحيل عليه الكذب دون تفكير في الرسائل التي ينقلها إلينا أو التحقق من مدى صحتها.
القنوات الخاصة وغيرها، حيث يذكر بأنها لَعِبت دورًا كبيرًا في خداع الشعوب والتأثير فيهم وجعلهم يصدقون، فمن يبذل المال الكثير يختر ويتحكم فيما يتم عرضه.
«بافلوف»،
١- تداعي المعاني: مثل الربط بين مثيرين أحدهما حقيقي والآخر إضافي. مثل عرض صورة موحشة والدمار وإقرانها بالجنود الألمان، بحيث يتم الربط بينهما وتوليد الكراهية واستحضاره فورًا إذا عُرِضت على الجمهور أيًا كان نوعه.
٢- التدعيم أو التعزيز: يستجيب الفرد للمثير الإضافي -مثل صوت الجرس كما سبق- إذا كان المثير الطبيعي -مثل الطعام- يبعث على الراحة والرضا والسعادة، ويتجنب الاستجابة إذا كان المثير يبعث على النفور أو الخوف.
الإعلام استطاع أن يحول ثقافة الحاجة إلى ثقافة الرغبة من خلال نظرية “الاستخدامات والإشباعات”، حيث يُشعِر الفرد بأنه مفتقر لأشياء، ولكن في الحقيقة هو لا يحتاجها، ولكن يدفع الفرد لاتخاذ سلوك معين لأجل مصلحة الذين يتحكمون في الإعلام.
الإعلام يلفت النظر إلى الحاجة إلى التشويق والإثارة، حتى يؤثر بشكل أكبر في شرائح كبيرة في المجتمع، فيختارون ويخاطبون كل طبقة بلغتها بهدف إيصال الرسالة لها بطريقة جذابة لا تخرج من العقول أبدًا.
++++++++++++++++++++Feb 6, 2020
قناة الرسالة السعودية: هل ستحقق الشعار "وطن بلا تطرف"
الجمعة 2020/03/27
قناة “الرسالة” الفضائية التابعة لشبكة قنوات روتانا، عن الشروع في تقديم محتوى يتوخّى الاعتدال،
أعلنت القناة التي تعني بالبرامج الدينية ويمتلكها رجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال عن “هوية جديدة، وتغييرات ضخمة في التوجهات والفكر والمحتوى”.
ن إعادة تأهيل القناة لنفسها لا يغيّر الصورة التي عرفت بها خصوصا مع سنوات إدارة الداعية الإخواني طارق السويدان لتوجه القناة.
وارتبط اسم الكويتي طارق السويدان بقناة الرسالة منذ عام 2006 حتى تم إقصاؤه عام 2013، إذ لعب على مفردة “الاعتدال والوسطية” لتمرير فكر الإخوان المسلمين الذي يعدّ هو أحد قادته.
وعرفت القناة برنامجي “مذكرات إبليس وغوايته للشباب” و”الأحاديث القدسية” اللذين يقدمها عمر عبدالكافي عضو التنظيم الدولي للإخوان، عندما لعب مع السويدان على فكرة “الإسلام المعتدل”، مع أنه لا يمكن للاعتدال أن يستقيم مع وجود الإسلام السياسي.
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق