الاثنين، 20 ديسمبر 2021

مسلمين متشددين خسروا نفوذهم وبين مسيحيين يتعاظم تأثيرهم.

 حكومات سابقة تعرضت لانتقادات بسبب رضوخها لتنظيمات سلفية سمحت لها بالنشاط الاجتماعي، بينما ضيّقت على الكنيسة

حذر المتابعون من مخاطر النتائج التي يحملها تصنيف العمل الاجتماعي على أساس ديني، فقد يتحول إلى قنبلة تنفجر داخل الكنيسة نفسها التي تدعو إلى التسامح، وفي وجه الحكومة التي تسعى لحل مشكلات الفقر، فالتفرقة الدينية أيضا يمكن أن توجد احتقانا بين الأغلبية المسلمة في ظل السخاء الذي تغدقه الكنيسة على أتباعها.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق