Oct 15, 2020
Jul 14, 2021 Jul 23, 2021
يتشكل مجلس الشيوخ من 300 عضو، ينتخب ثلثا أعضائه بنظامي القائمة والفردي، في حين يعيّن رئيس الجمهورية الثلث الباقي، على أن تكون مدة عضويته 5 سنوات
يُشكل المجلس من 568 عضواً ينتخبون بالاقتراع العام السرى المباشر، ويخصص للمرأة ما لا يقل عن 25% من إجمالى المقاعد، ويجوز لرئيس الجمهورية تعيين عدد من الأعضاء بالمجلس لا يزيد على 5%َ.
انتخاب 284 عضوا من 143 دائرة فردية
انتخاب 284 عضوا بنظام القوائم
الاقتراع؟
التصويت سيتم على مرحلتين، كل مرحلة تضم دوائر فردية ودائرتين بالقائمة.
عدد المرشحين؟
ج: 568 مرشحا أساسيا في 4 قوائم
4006 مرشحين بالنظام الفردى
ميزانية الدعاية للمرشحين الفردى والقائمة؟
ج: 500 ألف جنيه للمرشحين الفردى بالجولة الأولى و200 ألف جنيه بجولة الإعادة.
و7 ملايين جنيه للقائمة ذات الـ42 مقعدا وفى الإعادة 2.8 مليون جنيه.
أما القائمة ذات الـ100 مقعد فيصل حد الدعاية 10.6 ملايين جنيه، وفى الإعادة 6.6 ملايين جنيه.
عدد الناخبين؟
ج: 62 مليونا و940 ألفا و165 ناخبا
يمكن لأى ناخب الاستعلام عن مكان لجنته الانتخابية ورقم اللجنة الفرعية ورقمه في الكشوف الانتخابية من خلال الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات، وإدخال الرقم القومى، أو إرسال رسالة قصيرة متضمنة الرقم القومي على رقم 5151، أو الاتصال بالخط الساخن 141.
*
بخلاف الـ 100 عضو الذين عينهم السيسي، سيطر النظام على الثلثين الآخرين، حيث فازت قائمة حزب مستقبل وطن بالتزكية دون منافس مستفيدة من نظام القائمة المغلقة الذي يصعب فرصة المنافسة لقائمة السلطة، كما سيطرت الأجهزة الأمنية على مرشحي القوائم الفردية ولم تسمح بنجاح إلا من يحوز على رضا السلطات المصرية.
وشهدت انتخابات مجلس الشيوخ عزوفا كبيرا من قبل المصريين وسط مقاطعة المعارضة، وبلغت نسبة المشاركة في التصويت نحو 14%، وقال معارضون إن تلك النسبة جاءت عبر تكتل بعض العائلات، فضلا عن حشد النظام لبعض العمال والموظفين.
اتهم ناشطون الأجهزة الأمنية بالسيطرة على العملية الانتخابية برمتها، وجاء أبرز اتهام من قبل القيادية السابقة في حركة تمرد دعاء خليفة التي اتهمت العقيد أحمد شعبان مدير مكتب رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية عباس كامل، بالمسؤولية عن تدمير الحياة السياسية في مصر، مشيرة إلى أن "تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين" -المسؤول عنها شعبان- هي السبب في عزوف المصريين عن المشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ الشهر الماضي، مما تسبب في إحراج النظام.
بعد إلغاء مجلس الشورى الذي كان موجودا أيام الرئيس الراحل حسني مبارك كغرفة ثانية للبرلمان، أعاد نظام السيسي دور مجلس الشيوخ عبر تعديلات دستورية العام الماضي، سمحت أيضا بتمديد الولاية الرئاسية الثانية للسيسي إلى 6 سنوات، والترشح لولاية جديدة ما يسمح له بالبقاء في السلطة حتى عام 2030.
ووفقا للدستور لا يتمتع مجلس الشيوخ الذي تمتد ولايته لـ 5 سنوات، سوى بصلاحيات رسمية قليلة، إذ يختص "بدراسة واقتراح ما يراه كفيلا بتوسيد دعائم الديمقراطية، ودعم السلام الاجتماعي والمقومات الأساسية للمجتمع".
ومجلس الشيوخ هو المسمى الجديد لمجلس الشورى الذي تم إلغاؤه بعد الانقلاب العسكري في صيف 2013 بقيادة السيسي، والذي أطاح بالرئيس المنتحب محمد مرسي.
باب رزقك للمطبلتيه وأصحاب المصالح
اللي يدفع فلوس علشان يدخل برلمان حاجه من اتنين يا فلوس جايه سرقه يا فلوس ملوثة
هل يخطط السيسي بعد سيطرته المطلقة على مفاصل الدولة لتغير نظام الحكم الي ملكي بدل جمهوري, معظم الأحداث تؤكد ذلك،يتضح ذلك من مطلق السيطرة على الجيش، الشرطة، البرلمان ، الشيوخ، القضاء، الصناعة، الإعلام.
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق