الألم الاجتماعي يُنشّط نفس المناطق التي ينشطها الألم الجسدي بالدماغ". حيث يحدث الألم الاجتماعي "عندما تشعر بمشاعر غير مريحة، مثل الخجل والإحراج".
أصدقاء وشركاء جذابون، ولأن فقدان السيطرة على مهاراتنا الحركية يرتبط بالمرض أو التقدم في السن".
معظم الناس يهتمون بحكم الآخرين عليهم اجتماعيا، ويقلقون من الحكم عليهم بشكل سلبي، يقول الأكاديمي "هذا هو السبب في إحراجنا من إظهار علامات الضعف وفقدان السيطرة، والظهور بمظهر الشخص الأخرق، أو الذي لا حول له ولا قوة فـ "الأشخاص المتأملون بشكل خاص، والذين يقلقون ويفكرون كثيرا في هذه الأشياء يُصبحون أكثر قلقا اجتماعيا، ويمكن أن يصابوا باضطراب القلق الاجتماعي".
الطفولة
إذا تعثرت في مكان عام "فقد تشعر أن الناس يرونك مرتبكا ومحدود الذكاء، وقد يزداد شعورك بمزيد من الإحراج إذا هب أحدهم لمساعدتك " كما تقول أخصائية علاج الصدمات القديمة، في معرض تأكيدها أن "الإحراج الذي نشعر به عندما نسقط شكل من أشكال القلق الاجتماعي".
"احمرار الوجه، وفقدان القدرة على التفكير، أو التلعثم عند الاضطرار للتحدث عن المواقف التي تجعلهم يشعرون بعدم الارتياح".
تعرض بعض الأطفال للسخرية من الأبوين أو الأشقاء أو الزملاء عندما يتعثرون أو يقعون في خطأ فادح". فيكبرون وقد تعلموا إخفاء أي ضعف يشعرون به تفاديا لاستخدامه ضدهم "وقد يكون هذا سبب شعورنا بالحرج عندما نتعرض للسقوط".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق