«لو بتبني عمارة بـ2 مليون جنيه ويكون استثمار مش في محله، حطهم في البنك أفضل، بدل ما تبني حاجة صعب إنك تبيعها، وأنا بلف #مصر مش عشان اتفسح، بلفها عشان أرصد واتعلم»
لا.... الفكرة ان الاقتصاديين قالوا له مفيش حد بيشتري شقق و محلات العاصمة الادارية الجديدة علشان مفيش سيولة بسبب ان المصريين مجمدين فلوسهم كلها في العقارات فهو بس عايز يعمل سيولة مش علشان الاقتصاد و الاستثمار و لكن علشان يقدر يبيع شقق العاصمة الادارية الجديدة ...بس كده يا مؤمن.
هي البنوك نشفت ولا ايه الاستثمار الصحيح في العقارات و الأراضي و الدهب غير كدا لأ بالنسبة للناس العاديين. اما حوار البنك دا فاشل و ليس له اي عائدات على المدى البعيد مقارنه بالعقارات و الأراضي و الدهب اللي كل يوم قيمتهم تتضاعف عكس فوائد البنوك اللي متغيره
ما يعانيه قطاع العقارات من ركود ملحوظ، والحديث المتكرر لاقتصاديين حول ضرورة معالجة أزمة كثرة المعروض أمام قلة الطلب، ذاهبين إلى أن سياسات الرئيس في قطاع العقارات ساهمت في معالجة أزمة الإسكان.
جاب سيرة البناء الغير مخطط او اللى مش بيتسكن بيقول المعروض من الشقق حالياً ومستقبلاً ضخم سوق العقارات مستقبلاً مش مُجزى السيسى بيبنى كل أنواع الإسكان و ملايين الوحدات حرفياً بالقسط ٢٠ و ٣٠ سنة و السوق غرقان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق